حنونة الملعونة ومذكرات مجنونة لمتزوجة ممحونة

أنا حنان من وسط سوريا متزوجة من أبن عمتي سامر منذ سنتين عمري ٢٣عاما قمحية البشرة كستنائية الشعرعسلية العيون أملك جسدا صاروخ يلفت حتى نظرالبنات بزازي كبار أفخاذي ملفوفة وكسي منفوخ زهري من الداخل وطيزي كبيرة بفلقتين رجاجتين وبارزةللخلف وقصتي بدأت قبل زواجي بعام حيث كنت على علاقة مع شاب أشقر طويل ويملك من الوسامة مايجعل أي فتاة تقع بحباله وكان أسمه حسان يملك سوبر ماركت بجوار البناء الذي كنت أعيش فيه بدأت علاقتنا عندما كنت أحضرلمحله فقدكان يمطرني بسيل من كلمات الغزل التي كانت تسعدني وفي الحقيقة كنت أحبه وأنتظر أن يفاتحني ويبدأ هو لأني أحسست أنه يميل لي وفي أحدالأيام ولما كنت عنده أشتري بعض الأشياء تجرأوصارحني بحبه وأنه دائم التفكير بي وأنه يتمنى اليوم الدي يجمعنا في بيت واحد أسعدتني كلماته والمهم تبادلنا أرقام الهواتف وصرنابعدها نتكلم على الهاتف وخصوصا عندما كان ينام أبي وامي وفي أحد الأيام طلبت من حبيبي أن أراه وفعلاعشردقائق كان عندي أدخلته بسرعة الى غرفتي وأقفلت الباب كنت أرتدي بيجاما حمراء وتحتها سنتيان وكيلوت أبيضين وكنت أضع عطر سيكسي وحالقة كسي وشعر أبطي كان أولقاء يجمعنا وحبيبي عملي لايحب اضاعة الوقت ضمني لصدره وصاريقبلني ويمص شفاهي ويبوسني وصاريفرك صدري وشلحني البيجاما والستيانةوطلع بزازي وصاريلعب بالحلمات أنابهاالوقت ذبت وحطيت أيدي على زبو اللي كان كبيرجدا ومنتصب وبعدين أنزل يده وقلعني كيلوتي وحطها على كسي وصار يلاعبه وأناأتأوه بدلع وغنج بعدها أخذني على السرير ومددني على ظهري واعتلاني وصاريفرك بزازي بيديه ومن ثم صار يمرر لسانه على الحلمات المنتصبة صرت أتلوى تحته وصار ينزل الى كسي الحليق يداعبه بلسانه بعد أن باعد رجلي جن جنونه عندما رأي زنبوري الطويل المنتصب صار يعضه تارة وتارة يمصه بعدها أدخل لسانه وصار ينيكني به أخرج لسانه لينزل الى فتحة طيزي وصار يلحس بقوة بعدها قام واعطاني زبه لأرضعه مسكته وصرت ألحس رأسه الكبير نزولا للخصيتين صاح مصي وفعلا صرت أمص وأسرع بالمص هنا تغيرت ملامح وجهه وصار يزأر أه أه عندها خرج سائل لزج من فوهة زبه ليغرق فمي ياويلي نار طعمه مالح قليلا ولكنه لذيذ صار يرتخي زبه وقمنا نستريح ذهبت للمطبخ لأحضر العصير وأتأكد أيضا من نوم أهلي وعدت أعطيته العصير وجلسنا نمزح ونضحك وقلت له هل أعجبك مصي فأثنى علي وبعدمرور نصف ساعة قال لي حبيبتي حنونة زبي جن لما شاف طيزك قلت أنا أي قال بدو يدخل شو رأيك فقلت له سمعت أنو بيوجع فقال بالبداية بس وبعدين بتعود فقلت أوكي فعدنا للسرير وتمددت هنا اقترب مني وباعد رجلي وصار يلحس كسي حتى أتهيج وصار يرضع زنبوري صرت أصيح بصوت خفيف نزل بعدها الى فتحة طيزي وصار يلحسها وأنا هنا لم أعد قادرة صحت دخلو فقال أصبري شوي فمد يده وصار وأدخل أصبعا بفتحتي صرخت فوضع يده على فمي وصار يدخلها حتى دخل بالكامل ذهب الألم وحضرت المتعة صرت أتأوه أه أه صار يحرك أصبعه صحت أه أم بعدها أدخل أصبع أخر أحسست قليلابالألم وصار يوسع طيزي ويحرك بهدوء ~أخرج أصابعه ومسك قضيبه وأعطاني أياه بفمي لأغرقه بلعابي وصرت أمص وأبصق عليه بعد ها طلب مني تغيير وضعيتي فوضعت يدي على السرير وبطني للأسفل وطيزي مرتفعة باتجاه زبه بصق حبيبي على باب طيزي وقرب رأس زبه الأحمر وصار يدخل شوي شوي وأنا أتألم دخل رأس زبه فصحت على مهلك حبيبي رح تشق طيزي لم يأبه لآلمي فدفع زبه دفعه واحدة حتى دخل بالكامل أحسست هنا طيزي بل أحشائي تمزقت صرخت بصوت عالي قال اسكتي ياشرموطة فضجتينا أخرج زبه ثواني وأعاده ولكن هذه المرة بهدوء وصار يخرج ويدخل حتى اعتادت طيزي على زبه وصار ينيك بسهولة بعدها صار يسارع حركته وأنامستمتعة ومياه الشهوة تنزل من كسي أه حبيبي أقوى نيكني أناشرموطتك وصار ينيك ويضربني على فلقتي حتى صاح أه سأقذف فقلت حبيبي جيب ضهرك بطيزي جوا عندها صار زبه يرتجف داخل طيزي وصار يقذف حمما نارية داخلي كان شعوراجميلاأحسسته لأول مرةبحياتي بعدها قام عني ولبس ثيابه وقبلني ولبست أيضا وخرجت لأتأكد أن الطريق سالك وأشرت له وخرج وصرنا نتقابل كل اسبوع مرة

تبادل امهات


لن اقول اسمى الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا ما فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه ..

تزوجت لما كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى كنت اعيش فيه بوس الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره بوس زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب.

وزوجى يعمل شيف فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الان 18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى الوحيده فى الحياه الان هى الكومبيوتر والانترنت .

وبالنسبه للحياه الجنسيه مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا لا اشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و حشيش دائما

وان طوال عمرى فى خيالى فارس الاحلام الوسيم الرشيق الذى اقرأ عنه فى الروايات طوال الوقت.

والحكايه الحقيقه بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان زوجى مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى . ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له جهاز كومبيوتر ووصله انترنت من احدى المحلات القريبه و علمنى عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه , ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهد عليه ما لم اتخيله ابدا.

ولقد كان لى جاره اسمها ( نصره ) وهى اكبر منى بحوالى سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد , البنت الكبيره تدعى ( ولاء ) وعمرها الان 23 سنه والبنت الوسطى ( اميره ) وعمرها 20 سنه والولد ( سامح ) وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته يلعب مع ابنها الاتارى.

وكنت دائما لا اراها فى بيتها الا بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر اغلب جسمها السمين , فى البدايه كنت لا اهتم ثم لا حظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم .

ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصره تزورنى اغلب الوقت لان زوجها غير موجود طوال اليوم , وطبعا كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخليه القصيره الشفافه رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ امام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ . والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون فى البيت ايضا بقمصانهم الداخليه .

وفى يوم كانت السهره صباحى لانه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 13 سنه و يومها رقصت ولاء و اميره بقمصانهم العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت , ويومها كنت اول مره اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره بيده داخل ملابسه.

و خلال الاشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز واصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان اراقبه . ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى لا اعرف ماذا يجرى داخل بيت نصره.

حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح .

وبعد عده ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهى عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه سامح , ومن العين السحريه فى الباب رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى , وصبرت حوالى نصف ساعه وانا القلق يأكلنى اكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله , وكنت اتوقع فى عقلى ان اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى ولاء.

ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى توقفت لا استطيع الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى المنظر الذى كان امامى ..

فلم تكن اميره او ولاء , بل امهم نصره ..ربه البيت التى عمرها وقتها 40 سنه , وكانت عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته

عندما اعترفت انها تهوانى

كنت اعمل فى مجال التدريس واقاربى يرسلون ابائهم لاساعدهم فى دروسهم
كونت نفسى وتزوجت وخصصت حجره لاستقبال الطلبه وبعد سنوات كانت احدى
طالباتى سابقا تزوجت بنفس الشارع وسافر زوجها وكانت تريد ان تحادثه عن طريق
النت فكانت تلجا اليا لاعد لها برامج المحادثه ولانها قريبتى وكانت طالبه عندى
فمازلت اعاملها بنفس الطريقه ولا اتدخل فى خصوصياتها
هى اسمها صفاء عمرها الان 30 سنه وانا بقيت 50 سنه
جسمها تحول من النحافه الى الغضه والليونه عيونا وسعت وطيازها تدورت فقد
انجبت اولاد بعد زواجها من شخص ضعيف الجسم ودائما مشغول وهذا لا يهمنى
ولا يوم فكرت ان يكون بيننا اى علاقه وخاصه انها  تسكن مع حماتها واولادها
ذهبت مره وجهزت الكبيوتر وكمان مره
وكانت تاتى اليا كعادتها لنتحدث فى امور حياتيه ومره كنت وحدى واذا بها تنحرف
فى حديثها الى الناحيه الجنسيه مع زوجها
كيف تزوجت وكيف سافر وكيف انها تشعر بوحده جنسيه وفراغ عاطفى وان زوجها
لا يسال عنها وانا استمع اليها فقط حتى قالت
فاكر لما كنت تساعدنى فى دروسى..كنت اتصنت عليك وانت مع زوجتك وكنت
احاول ان اسمع اهاتها واناتها
كنت استرق السمع ارفعى رجلك..استحملى...خلاص ح انزل اهو
كنت اتمنى ان ادخل عليك واعانقك واخدك فى احضانى واسلمك نفسى
و........و.... حتى جعلتنى اتكلم:
انتى زوجه وام اولاد وفارق السن كبير وانا متزوج وما يصحش تتكلمى عن حياتك كدا
قالت: حياتى؟ هيا فين حياتى؟
ياتينى كل سنتين شهر حتى وهو هنا 5 دقايق ويحط تقاوى فيا وينزل؟
هو انا عايشه؟؟
قلت لها :صحيح جسمك رائع واتمناه ولكن لا تضيعى وقتك معايا
قالت: سلمنى زبك ومالكش دعوه اتصرف فيه اقومه امصه ادعكه ادخله فى كسى
ساحلبه وسامصه وساجعلك ابن العشرين و.......و.........
قلت لها : انتهى ..خلاص صحيح اذا انتصب فانك لن تتحمليه فانه ينتصب بصعوبه
قالت سانتظرك بالليل لتجهز الكمبيوتر ..مشيت
بالليل جائتنى وقالت انها فى انتظارى واستاذنت هى زوجتى
قمت وذهبت اليها وبمجرد دخولى وجدت اولادها مع جدتهم نائمين
وهجمت عليا وقرفزت بين رجلى وسحبت كلوتى واخرجت زبى وكركه كدا ومصه كدا
قالت :يا انهر اغبر كل هذا ..هو بعينه ما كنت اتمناه ..تمنيته من 20 سنه وهو بين
رجليك تمنيته وانت فوق زوجتك والان هو هو بين يدى
استمرت 15 دقيقه مص ولحس حتى رفعتها على الكنبه واستدارت وقالت حطه هنا
واشارت الى فلقتى طيازها ..نظرت وجدت انها لم يسبق لها نيك الطيز وقالت نكنى هنا
وبعدين ادير لك من كسى ...طلبت مرهم ودهنته وشيلتها لفوق ونزلتها رشق عليه
تعبتنى جامد وتعبتها لحد ما دخلت راسه ..عدلتها فنيسى وكملت احلى زب فى طيازها
كتمت بؤها كانت ح تفضحنا صوات وصريخ ضربتها على وشها
اخرسى يا لبوه ..وبعدين ؟
اتعدلت جلست على الكنبه وقلت لها قمى اقعدى بين وراكى ومصى
وبعدها طلعتها فوق وراكى ووشها ليا ودخلته فى كسها واتنططت لحد ما جابت 3 مرات
قلت لها اتعدلى فنسى ووسعى طيازك
قالت :ح تعمل ايه
قلت مش شغلك
اتعدلت زى ما طلبت منها
مسكت فلقاتها ووسعتها وحطيته بين وراكها ودفعته فاذا به يروح لكسها
قذفت فى كسها وسالتها قالت لا يهم فى محصنه ضد الحمل
وبعد ذلك قالت انها تعبت وان خرم طيزها بيوجعها
قلت اريحه وجيت مدخله فى طيزها بشويش واتحركت وهى ساكنه
طلبت منها تتحرك وانا ساكن حتى اترجتنى ان انتهى واخلصها
قذفت فى طيزها وقلت لها قومى نظفى زبى قامت بتجيب ماء
قلت لها نظفيه بلسانك..قالت اقرف قلت جربى
جربت استحلت الطعم قالت نكنى من بؤى
قلت لها مره تانيه

أنا و جارتي العاقر

أنا شاب ابلغ من العمر 26 سنة موظف بإحدى الوزارات أسكن بمنطقة راقية قرب الكورنيش ونمتلك بناية سكنية مكونة من ستة طوابق كل طابق على شقتين وهي لوالدي و والدتي شقة في الدور الأول وأخواتي بشقة في الدور الثاني مقابلة لشقة عمتي في نفس الدور و بالنسبة لي أنا أخذت شقة من والدي في الدور الأرضي .. وباقي الشقق مؤجرة بالكامل في يوم رجعت لشقتي مبكرا قبل ميعاد إنصرافي اليومي كنت سهران قبلها في حفل زواج للصباح وذهبت للعمل من الفرح مباشرة فكنت متعبا ومرهقا من قلة النوم وأردت أن اذهب إلى النوم وبعد دقائق من دخول المنزل رن جرس الهاتف وأرى في الكاشف رقم جارنا الذي يسكن في الدور الرابع وهو عقيم لا ينجب الأطفال هو و زوجته فقط ولم يكن يدور في بالي شي وكان في الطرف الثاني من الهاتف زوجة جارنا فقالت لي السلام عليكم فقلت عليكم السلام فقالت لي فلان قلت نعم قالت كيف حالك؟ قلت بخير قالت أنا جارتكم فلانة قلت أهلاً وسهلاً فقالت لماذا رجعت من العمل مبكرا أهناك مكروه؟قلت أحسست بتعب ورجعت وأنا مستغرب كيف تسمح لنفسها أن تكلمني هكذا ولكن أردت أن أرى النهاية معها فقالت لي هل تناولت الإفطار قلت لها لا ..قالت ما رأيك أن تتناول الإفطار معي فاندهشت فقالت لا تندهش تعال وأخبرك..بكل شي خفت في الأول ولكن تشجعت وذهبت إليها طرقت باب البيت ففتحت الباب..إذا هي مرتدية ملا بس النوم شفافة جدا حتى أني كل شي بوضوح فقالت تفضل..فخفت ورجع قالت ادخل لا تخف فزوجي لن يأتي قبل الساعة الثانية ظهراً وكانت..الساعة الثامنة صباحاً فدخلت وذهبت ووضعت عطراً في حياتي لم أشم مثل تلك الرائحة الجميلة على ذلك الجسم الجميل وتلك النهود المرتكزة وتلك النعومة في يديها فأخذت انظر اليها واطلت النظر فقالت مالك قلت لا ادري في حياتي لم ارى اجمل منك فضحت ضحكة أحلى من تغريد البلبل في الصباح فقالت الا تريد الافطار قلت لا فقربت مني ووضعت يديها فوق كتوفي وقربت شفتيها التي من جمالها أرى الدم يجري فيها فمصصت شفتها و أطلت المصة حتى أحسست بالدم يخرج من شفتيها وقربت جسمها كثيرا حتى أنها لصقت بي تماما قالت تعال وسحبتني على الغرفة قالت اخلع لك ملابسك قلت نعم فأخذت تفسخ ملابسي واحدا واحدا وسدحتني على السرير الأبيض فبدأت تمص شفايفي أمص شفا يفها ثم قامت ونزلت قليلاً إلى أسفل وتمص صدري إلى أن وصلت إلى زبي وكان في حالة مزرية للغاية فكان منتصب بقوة ومن قوة إنتصابة أحسست أنه سينقطع فقبلته وقبلته وقبلته ثم أخرجت لسانها قليلاً فأخذت تلحس راس زبي على خفيف حتى برأس لسانها ثم فتحت فمها فبدأت بالمص وأخذت تمص وتمص وتمص ثم وجهت إلي كسها وفي حياتي لم أرى في جماله عن أي بنت اخرى فكان ممتلئاً غضاً طرياً فأخرجت راس لساني وبدأت الحس كسها فبدأت بالهيجان والمحنة تأخذ طريقها اليها فكانت تفتح قدميها اوسع فأوسع ثم قامت وقابلتني بوجهها الجميل ثم أخذت امص شفتها مرة أخرى ثم نزلت أنا إلى نهودها المرتكزة وكأنها رمانتين بصغرهما فبدأت امص نهودها حتى أحسست أنها ذابت نهائياً فقلت لها نبداء فأومت برأسها بالإيجاب فبدأت أفرش
راس زبي بكسها وهي في حالة هيجان شديدة وأدخلته قليلاً فرجعت إلى الخلف من شدة الألم فقالت بشويش قلت لها حاضر فأدخلته شوي شوي حتى دخل كله فقالت في حياتي لم أذق طعم زب مثل هذا وبدأت بإدخالة وإخراجه بقوة كبيرة وهي تصرخ من الألم فقلت لها يكفي قالت لا هذا أحلى ألم تذوقه المرأة أو البنت فهي أحلى وأطعم ألم يذوقونه في حياتهم فقالت لي أريد أن اطلب منك طلب فقلت لها تفضلي قالت أريد أن أجرب من النيك من ورا فقلت لها طيب فقلبتها فقلت لها أول مرة قالت نعم أول مرة فأذخت أفرش زبي من خلفها حتى خرج منها سائل فبدات بإدخالة شوي شوي فصرخت صرخة كبيرة فقلت لها اخرجة قالت اكمل بسرعة قلت طيب فأدخلته كمان وهي تصرخ من شدة الألم فخفت عليها فاخرجته فغضبت مني وقالت لماذا اخرجتة قلت إنكي تتالمين قالت هذا احلى الم حرام عليك إدخالة مرة اخرى ولكن بقوة أكبر قلت طيب فأدخلته فيها بقوة وهي تصرخ من شدة الألم حتى إكتمل فيها فتنهدت تنهيدة كبيرة أحسست أنها أخرجت جميع آلامها من فمها وقالت اتركه قليلاً قلت طيب فبدأت بتحريك جسمها قليلاً قليلاً ثم قالت إبدا فبدأت بإدخاله وإخراجه وأطلت النيك فيها من الخلف فقلت هل تحسين بطعمة فنظرت ألي بعيون ذبلانة وقالت احس بإحساس غريب لم اذقه في حياتي وطعم لم أجربة في حياتي ثم أخرجته وقلبتها على جنبها ودخلت من بين رجولها وفخوذها وأدخلته في كسها
وأشتغلت فيها وعندما انتهيت وقربت من التفضية قالت لي اريدك ان تفضي المني على صدري وبين نهودي فقلت طيب وعندما وضعت رأس زبي على صدرها وبدأت بالتفضية فأخذت تلحسة بجنون عجيب وغريب فارتميت في حضنها وتمددت على سريرها على ظهري فقامت ونامت على صدري وهي تئن من التعب والإرهاق وكانت الساعة تشير على الثانية عشر والنصف ظهراً فلبست ملابسي وهممت بالخروج فقالت لي لا تنسى مرة اخرى فقلت لن أنسى ما حييت فكانت تلك أحلى نيكة معها.....

رشحولى عروسه .....نكتها

انا شاب عمرى 32 سنة اعشق حياة العزوبية كل يوم بمكان عامل زى النحلة الى ما توقف عند زهرة واحدة بس؟؟ وكمان ما يكفيها مزرعة ورود بحالها؟؟

فى يوم من الايام اتصلت علينا خالتى لتقول انها وجدت العروس المثالية وانها اخدت موعد من اهل العروس علشان نروح نشوفها

المهم وكان الميعاد ورحنا وشوى الا وامها داخلة تسلم على وبعدين شوية ودخلت علينا العروس " ما كنت لسة اعرف ايش اسمها" اولا شعرها طويل لين نص ضهرها، ماهى بطويلة ولا قصيرة طولها حلو ، عليها صدر لو شافة الصقر يوقف علية من كتر حلاوتة ووقوفة زى الهرم ، واكتر شى عجبنى فى البنت بصراحة كانت طيزها"مكوتها" تجنن الى ما يتجنن الا وعرفونا على بعض ويومها روحنا عادى مافى شى ...



وتانى يوم الا وامها تكلم امى وتقول انو بنتها تبغى تكلمنى فى التليفون بحجة انن لازم نتعرف على بعض اكثر انا ما وفعلا جلسنا انتكلم يمكن 4 او 5 ساعات وهى ما تسألنى غير عن علاقاتى السابقة وايش كنت اسوى مع البنات الى اعرفهم وتقول انها طول عمرها نفسها فى واحد (نسونجى) يعنى بتاع بنات وصايع

المهم وتانى يوم الا وهى متصلة فينى على الجوال حوالى الساعة 10 الصباح وتقولى فينك ايش رايك نروح نشرب قهوة فى ستاربكس الى على الكورنيش ؟؟؟؟؟؟؟؟

وعليها ما كدبت خبر وبرضو طول ما احنا جالسين وهى تسالنى :نمت مع كام وحدة؟ تعرف كام وحدة؟ فتحت كام وحدة؟ وانا مافى الا انى ارد عليها وحسيت انو البنت خلاص ماهى قادرة وعيونها تعبت وعرفت ديك الساعة ان كسها غرقان بالموية...

المهم كملنا جلستنا وبعدين خرجنا علشان اوصلها البيت, واحنا جمب بيتها الا وتقولى ايش رايك توقف هنا شوى؟؟(مكان فاضى وبعيد عن العيون)

وانا يا اخوان ما صدقت ووقفت السيارة واحط يدى على رجولها الا وهى تقول ااااااااه...

وهاتك يا بوس واحضان وكانت لابسة عباية ضيقة وتنفك بأزارير من قدام وقمت فكيت العباية الا وهى لابسة بنطلون جينز سترتش وتيشيرت واصل لين صرتها لونة ابيض وشوى وانا بمصص شفايفها وارفع التيشيرت علشان اشوف احلى سنتيان ابيض ولاحظت انو حلماتها خلاص رح تنفجر من كتر الهيجان وانزل بلسانى على بزازها واقعد امصص فيهم اليمين شوى واليسار شويى تانية وانا وقتها خلاص زبى مقوم وفى نفس الوقت الى انا بمصمص فى بزازها وما الاقى غير يدها تحسس فوق البنطلون وتبغى تمسك زبى وشوى وتفتحلى السستة وتدخل يدها من تحت البنطلون علشان تطلع زبى

واول ما شافتة تقول:وااااااااااااو ايش هادا كلة انا ما كنت متخيلة انو فى شى بهادا الحجم دحين بس عرفت ليش البنات بتموت عليك.....

وبصراحة انا كل ما اسمع هادا الكلام كان حقى بيوقف اكتر واكتر وراسة بتكبر اكتر واكتر وقتها قلتلها ايش رايك تحبى تمصية شوى؟؟ المهم نزلت البنت تلحس راس زبى المقوم وتقول يا ويلى كيف رح ادخلة فى فمى ما يوسع وجلست تلحس وتمص فية ولا اجدع شرموطة متمرسة فى المص واللحس وانا خلاص مانى قادر استحمل وكل هادا وانا بلعبلها فى طيزها من فوق العباية ولما حسيت انى خلاص زبى يبغى يفضى ولمن حست انى قربت اجيبهم دخلت زبى كلة فى فمها ومصتة لأخر نقطة ما نزل منه شى برة وبلعت المنى حقى كلة فى بطنها ........

المهم خلصنا ووديتها على بيتها وكانت الساعة تقريبا 3 وقالتلى خليك مستنى شوى يمكن مافى احد فوق لأنهم يمكن يروحو يتغدو عند ستى اليوم وفعلا ماهى الا دقايق وتكلمنى على جوالى وتقول تعال مافى احد..

وادخل عندها البيت وجلستنى اول فى الصالون وراحت جابت عصير وفواكة والزى منة

المهم اول ما دخلنا الا وانا حاضنها من ورا ضهرها وشفايفى على رقبتها بلحسها وبلحس من ورا ودانها ويدى ماسكة صدرها الواقف وشوى وادخل يدى من تحت التيشرت والسنتيانة وامسك حلماتها البمبى وهيا مافى غير تحك طيزها على زبى قمت لفيتها على وحطيت شفايفى على شفايفها وجلسنا نتمصمص يمكن ابو ربع ساعة بس مصمصة ولعب باللسان واحضان وكل هادا وانا يدى على طيزها من ورا وهيا بس تقول اممممم اةةةةة خلالالالالالاص مانى قادرة وقامت وفتحتلى ازارير القميص وقالت اوووووة ايش هادا الشعر الى على صدرك مرة يجنن وجلست تبوس وتلحس صدرى وبزازى الين ما نزلت على زبى من برة البنطلون وفتحت الحزام والسستة وخرجت حقى وساعتها ما حسيت الا انو فية شى حار على زبى واتاريها حطتة فى فمها وهاتك يا مص وبوس وتلحيس ومن كتر هيجانها ومن كتر المص حسيت انى ابغى افضى تانى لكن ايش يا ابو الشباب انتة لسة ما سويت شى ؟؟ قمت وقفتها على رجولها وبحركة خفيفة فتحتلها السنتيان بحركة واحدة من ورا وشلتو من على صدرها علشان اشوف احلى بزاز واحلى حلمات بمبي وهاتك يا مصمصة وشوى وانزل على بطنها وصرتها وهى ما تقول غير اااااااهةةةة يجننننننن انتة عمرىىىىىىى ااااااااااااااااااااااااه ....... ولمن وصلت للمنطقة الحساسة الا واشم ريحة زى ريحة التوفى وافتحلها الزراير حق البنطلون علشان يبان قدامى هاداك الكس الكبينى المنفوخ من تحت الكلسون الى كان غرقااااااااااااااااااااااااااان موية من كسها ونزلت عليها اكلها كسها من برة الكلسون وجلستها على الكنبة وانا فى الارض بين رجولها وبدات الحس لها رجولها من تحت من عند صوابعها الصغيرة واطلع شوى شوى على فخادها البيضة وهى تقول اااااااااااااااااااااةةةةةةة يا عمرىىىىىىى فمك مرة يجنن...... بمووت فيك

وانا مافى الا انى اعضها الين ما وصلت من فوق كسها ومن فوق الكلسون واعض كسها من برة والحسلها هوا وادخل لسانى من تحت الكلسون "كس اخت الكلسون الى كان مرة صغير ومبين شفرات كسها من الجنبين" وادوق احلى واطعم حلاوة توفى وشوى وهى تتلوى وتقول امممممم.......اححححححح..........اوووووووووووف واشلحها الكلسون بسنانى الين ما طلعتة من رجولها وافتحلها رجولها واشوف احلى كس كبينى محلوق شفتة هنا فى جدة الا وهاداك البظر ناطط قدامى وكانة بيقول ارجوك الحسنى وعضنى وطلع المحنة منى...... وبالفعل يومها يمكن بس حوالى ساعة الا ربع وانا بس بالحسلها هاداك الكس البمبىوهيا مافى الا تصرخ اااااااااااااااااااااااااااةةة مرة لسانك حلوووووووو مرة يجنننننننننننن وانا ادخلها لسانى فى فتحة كسها وارفعلها رجولها علشان يبان فتحة الطيز المذهله وابدا فى لحس فتحة طيزها وادخل لسانى واخرجو والحسلها كسها من فووووووووق لمن فتحة طيزها تحت واحط بظرها فى فمى واعضة بشويش وادخلها كسها كلة فى فمى وانا بلعب فية بلسانى ويدى واحدة بتعصر فى بزازها والتانية بتفتح كسها علشان الحسهولها من جوة وشوى مع محنتها قالت لا تدخل صباعك فى كسى انتبة انا لسة بنت بنوت دخلة فى خرقى؟؟؟؟؟؟ قلتلها ما عليكى حياتى انا بس رح اكل كسك والحسلك الموية الى نازلة منه ترى انا عطشااااااااان ورح انيكك بلسانى وشوى وادخلها صباعى الوصطانى فى خرقها العسلى وفى نفس الوقت بلحسلها بظرها الواقف والمنفوخ من كتر الهيجان الى علية وقمت حطيت زبى على كسها وحكيت فية بظرها يمين وشمال وفوق وتحت وانا ماسكة فى يدى ودخلتاها راسة بس علشان ما افتحها وهيا ترتعش من كتر النشوة والهيجان وحسيت بكسها وهوا بيفضى على زبى خرجتة ونزلت الحسلها كسها وادوق تانى احلى طعم فى حياتى طعم الكس وهوا بيفضى بعد ما لحستلها كسها كلة نيمتها على ضهرها وشفت قدامى احلى طيز مدورة ومرفوعة ما قدرت استحمل نزلت ابوسها والحسلها طهرها من اول الرقبة من فوق الين اسفل العمود الفقرى عند بداية الفلقتين حق الطيز وخليتها ترفع طيزها شوى علشان يبان الخرق والكس المنفوخ وصرت الحسلها طيزها كلها واحضنها والعب فى خرقها بلسانى وادخل لسانى فية من جوة والحس خرقها من جوة وافتحة بلسانى وادخل صباعى فى خرقها وانا بلحسلها كسها وبعدين نمت على الارض من تحتها علشان نعمل 69 ونامت على وصارت تلعب فى بيوضى وتعضها وتمص زبى وتعضة وانا بلحسلها كسها وبلعب فى بظرها بلسانى

المهم نيمتها تانى على بطنها ونمت عليها وصار صدرى لامس ضهرها وخليتها تقفل رجولها وحطيت زبى بين فخادها علشان افرشلها(يعنى امشى زبى على كسها من برة من غير ما تنفتح) ودخلت يدى من تحتها وبصوابعى كنت بلعبلها فى البظر الواقف وزبى يحك فى كسها ويخبط فى بظرها الين ما حسيتها بترتعش وبتجيبهم وهى تقول اااااااااااااااااة يجنننننننننننننننننن......... خلالالالالالالالالاص دخلة فى طيزى ارجوك ابغى احس بزبك جوة فى طيزى اااااااااااااااة قمت طلعت زبى ومن دون كريم ولا يحزنون قربتة من فتحة طيزها وتقولو زبى شاف هاداك الخرق العسلى وشم ريحة هادى الطيز وهاج بزيادة وصارت راسة منفوخة وكبيرة واحط زبى على خرقها واضغت بالراحة الين ما دخل راسة بصعوبة وهى تصرخ وتقول يااااويلى اىىىىى حرام عليك مرةةةة يعور وانا بتحرك كانت هيا كمان بتتحرك معاى فوق وتحت الين ما دخل زبى كلة جوة طيزها وانا لسة يدى من تحتها تحكلها بظرها وشفايفى فى شفايفها ولسانى على لسانها وهى مافى الا تقول اووووووووووووف اه اه اه اه اه اه .......... وشوى بشوى بدات حركاتنا تتسارع وبدأ خرقها يتعود على زبى الكبير وينفتحلو وبدات انا شوى شوى انيكها بسرعة وبقوة وهى تقول ايو حبيبى اسرع اسرع اسرع اااااااااااااااااه اححححححح زبك مرة يجنن مرة يعور مرة حلو نيكنى بقوة اووووووف مرة حبيتة بمووت فية قلتلها ايش رايك نغير الوضع ؟؟فرحت وقالت انا ما اعرف غير هادا الوضع وانيمها على ضهرها وارفع رجولها فوق كتفى وانزل الحسلها كسها شوى اول والحسلها خرق طيزها الى صار مفتوح وهى تقول ايوة حبيبى نيكنى بلسانك اوف لسانة يجنن اوووووووووووووف...... وقمت عليها وحطيت زبى على فتحة طيزها وادخلة شوى شوى الين ما دخل كلة وهي ماسكانى من فخودى وشوى ونمت عليها وصرت العبلها فى بزازها وحلماتها بفمى ولسانى وكل ما زبى يدخل فى طيزها كانت بطنى بتخبط فى بظرها وكسها وجلسنا على هادا الوضع يمكن اكتر من نص ساعة وهى تقول خلاص مانى قادرة ابغى افضى وفعلا حسيت بيها وهى بتجيبهم وانا عليها بنيكها بسرع وبقوة واخرج زبى من طيزها واشوف خرقها وهوا وااااااسع واحمر من كتر النيك واخليها تجلس على ركبها واجى من وراها والحسلها كسها الاول والعب بلسانى فى خرقها علشان اهدية شوية واجى من وراها وادخل زبى وهيا على ركبها وملمسة وجهها فى الارض ويدها بتلعب فى بظرها وزبى كلة جوة فى طيزها الين ما حسيت انى ابغى افضى من كتر النيك قلتلها خلاص ترى مرة قريبة عندى وابغى افضى قالت اوكى حياتى بس لا تفضى جوة انا ابغى امصلك هوا الين ما تفضى فى فمى انا بصراحة اول ما سمعتها تقول كدة كان خلاص شوى ويغمى على (هههههه) وفعلا لمن قربت افضى طلعتة وجيت عند فمها وخليتها تمصة وانا بقولها: هيا حبيبى ورينى كيف رح تمصية ؟ورينى كيف رح تخلى راسة تلمع؟ وهيا تمص وتلحسة وتجلخلى علشان افضى وتدخلة كلة فى فمها يمكن وصل الين معدتها.... الين ما فضيت يمكن من كتر هيجانى هداك اليوم نزلت فى فمها اربعة كيلو منى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وبعدين نمنا جمب بعض على الارض واحنا بنضحك وبنحضن بعض وهيا بتلعبلى فى شعر صدرى وتقول ما كنت اعرف انك مجرم للدرجة دى وزبك هادا الى فشخنى ما اظن رح اقدر امشى لمدة اسبوع من هادى النيكة المهم وبعد عدة مرات منهم واحد كان تحت الدش واحنا بنستحمى.

حياة ست ارستقراطيه تكتب بنفسها قصتها

حياة هو إسمي . عمري أربعة وثلاثون عاماً . أعمل مديرة لمدرسة بنات . متزوجه. ولي ولدان في بداية المرحلة الثانوية . نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى ليمنع الحرارة و الشمس المباشرة كما يوجد بالقرب منه صالة للتمارين والألعاب ونستخدمها أحياناً للمناسبات والولائم الكبرى
0 يعمل زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى . لست فائقة الجمال ولكني جميلة إلى حد بعيد . ومنذ صغري وأنا أولي عناية شديدة بقوامي و صحتي و مظهري ووزني . وساعد دخلي و دخل زوجي المرتفع في الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها 0 يعمل زوجي بنظام فترتي الدوام . بل وأكثر من ذلك . حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الإجتماعات و السفرات . لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساءً . لدينا في المنزل خادمه عجوز تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل . حيث نتناول طعام الغداء في الثانية و النصف ظهراً بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة مساءً في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من أبناء جيراننا المجاورين .
وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برامجي الرياضي في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة الثابتة و السير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريباً حتى الثامنة مساءً 0
لم أخن زوجي أبداً ولم يسبق لي أن فكرت في ذلك . كما أن عملي يحوز جل إهتمامي ووقتي وبالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضاً 0
ذات يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة وبدون أية مقدمات حدث ما لم يكن في الحسبان مطلقاً إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي و ساقي أصابني بما يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير 0 حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء ولازلت محتفظة برباطة جأشي وهدوئي وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل على قليل منه . تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت حركاتي في التشنج و الإضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي . لا أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت حركتي وذهبت في عالم أخر 0 صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق
وطارق هذا شاب له من العمر تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف . له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام . متوسط القامة وان مال إلى القصر صوته هادئ إلا أنه عصبي الحركة و المزاج 0 وهو يعمل في شركه تتولى إنشاء وصيانة المسابح . له حوالي السنتين يقوم كل سبت بأعمال صيانة وفحص مسبحنا . يحضر دائماً مرتديا قميصا رياضيا و شورتاً قصيراً 0 سبق أن التقيته مراراً لأعطيه بعض تعليماتي عن مستلزمات المسبح ولم يسبق أن رآني في المسبح أو حتى بلبس السباحة .
ما أن شاهدني طارق في ماء المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي . لا أدري ماذا فعل ولا كيف أخرجني من الماء ولا كيف أخرج الماء مني . كانت عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه على صدري دون شعوري مراراً . إلى أن بدأت في استعادة وعيي تدريجياً حيث لمحته وهو يمنحني قبلة الحياة ويضغط على صدري . أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي وهو يساعدني . وبدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف برداً مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي بأني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة حركاتي المتشنجة . كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث كان دفء جسده يشعرني بالحياة وكلما واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر فأكثر . وكنت أشعر بنهداي يتحطمان فوق صدره العريض . لكن دفء صدره وإحتكاك حلمتا نهداي عليه بدأ يشعرني بلذة الحياة ودفئها . 0
مرت فترة طويلة ونحن على هذا الوضع لم يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن حاول طارق أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به بكل القوه التي تبقت لي 0
عندها سألني هل أشكو من شيء فأجبته بإشارة من رأسي تفيد النفي . سألني مرة أخرى . عن سبب غرقي فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كانا السبب 0
تخلص طارق من تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببطء شديد وأنفاسه الساخنة تلفح وجهي ثم نهداي و بطني
أنا الأن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي . وأخذ طارق في تدليك ساقي صعوداً إلى فخذي براحتيه القويتين مراراً 0 وبدأ التشنج في الزوال تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه . وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه ما على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما . استعدت وعيي تماما لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيداي . هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي ورقة التوت المثلثة التي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق , ولا أدري متى بدأت شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي 0
كنت ألاحظ تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته 0 تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي . وبعد ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة طويلة على شفتيه . لم يحرك طارق ساكناً أبداً مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه . ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي و المطلوب منه . حيث بدأ هو في إمتصاص شفتاي وبدأت يداه تداعب نهداي على إستحياء .
بدأ قبلات طارق تأخذ شكلاً جديداً في إفتراس شفتاي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذاي يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت . لكنها لم تشأ و لم تعمل في الوقت الذي بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها . لم أنتظر طويلاً . فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة . أو مثلث السلامة كما يقال عنه . وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه . وبالرغم من أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكاً البته .
وأمام تردد طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي . وفعلاً مددت يدي إلى المبادرة . عفواً أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبيئ تحت سرواله عندها إبتعد طارق عني قليلاً وقال بلهجة حاسمة . عفواً يا سيده حياة  . ماذا تريدين .؟ وهل تعرفي ما تفعلين .؟ 0 أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من حلم لذيذ . نعم أعرف ما أريد 0 سألني مرة أخرى هل أنت واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك .؟0 وأجبته مسرعة . لا . ولكني أشتهيتك ومنذ فتره طويلة 0 ما أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت على بظري تماماً وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وأهاتي في التصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحساً . تلويت تحت طارق محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشده مستمراً في لحسه وبطريقه بدت لي وكأنه يحاول إفتراس كسي بفمه . وأخذت كلمة . لا . في الخفوت تدريجياً إلى أن توقفت تماماً . بل إني بعد لحظات تمكنت من تخليص يداي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه وثناياه 0
إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي . لقد كنت قبلها أرفض تماماً مثل هذه العملية . وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي يتعالى صوتي بالإعتراض و الإستهجان وإظهار النفور . فعلاً إن الجاهل عدو نفسه 0
وبدأت أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي وكان كلما وصل لسانه بظري أنتفض بشده إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من شدة الهياج وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة فتحاملت على نفسي من شدة شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى صدري وعدت به إلى الأرض 0 بيد أن جنون فم طارق لم يهدأ إذ قام فوراً بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة مجنونة تسببت في جنوني معه . باعدت بين ساقاي فيما ذراعي يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن ذكره 0
قبضت على ذكره بشده وأنا أحاول تقريبه من كسي . وبالرغم من إحساسي بثخانة ذكره إلا أنه بدى في يدي متدلياً لم يجهز بعد لإقتحامي . بدأت أضغط عليه بشده وأسحبه بسرعة كأني أحلبه . تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهداي . وفجأة . قام من على صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها عليه فأقبض عليه بشده ويقربه هو من وجهي . عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن أمص له ذكره . فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن ينقصه سوى التصلب . وأمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في النيك أمسكت بذكره في تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة و أشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في تقبيله قبلات صغيرة و بدأت مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق وتشجيعه 0 وتزايد تدريجياً الجزء الذي ادخله في فمي إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته 0 ومرت لحظات قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي قد أصبح أمام وجهي مستقيم الإمتداد وقد إنتفخ عن أخره يكاد يتفجر من الحيوية 0 وابتسمت ابتسامة الرضى لنجاحي في مهمتي كما كان طوله و حجمه يوحي بكميه مضاعفه من اللذة يمكن الحصول عليها 0 عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع ساقاي 0
وبدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظه حتى أدخله دخلة تأوهت من ألمها 0 وبدأ في النيك وأنا أتجاوب معه . وشد نفسه على الأرض ورفع ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الإثنين على كتفاي الملتصقتان في الأرض 0 وأستمر طارق ينيكني بجنون و سرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوماً ومضغوطاً تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره يدخل ويخرج متسارعاً من كسي الذي بدأ يسخن من شدة الإحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته 0 وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني حتى ضممته نحوي وأحتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في الإنكماش داخل كسي إلى أن خرج منه 0 قام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة إمتنان ورمى بنفسه في المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء0
خرجت بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر . وكان طارق يقوم بفحص مولدات المسبح و فلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح عن حمالة صدري المفقودة 0 ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي بإستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي و نيكي مرة أخرى 0
خرجت من المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره وجسمه بيدي و نتخاطف بعض القبلات 0 وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماماً لضمي وتقبيلي وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوه التي كان ينيكني بها .. حتى ودعته 0
صعدت من فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد مكان التشنج 0 وما أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساءً حتى ذهبت في نوم عميق 0 وحتى عندما حان موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى الصباح0 وصباح اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى بقايا ألام التشنج التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم .
وبعد خروج الزوج والأولاد عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة تخللتها العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة 0 أستيقظت قبل العاشرة وأنا لا أدري ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة تحاصر ذهني 0 ودخلت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء كاملاً بنفسي حيث انهمكت في إعداد عدد كبير من الأصناف فقط لمجرد التعبير عن سعادتي 0
وما أن حلت الساعة الخامسة حتى نزلت لموعدي اليومي . وقد ذهبت جميع محاولات تركيز ذهني سدى إلى أن قادتني قدماي إلى المسبح حيث جلست على حافته في نفس المكان الذي ناكني فيه طارق وجسمي يرتعش . وتزايدت خيالاتي وإستعراضي لأدق تفاصيل ما حدث بل بدأت في نسج صور خيالية تمنيت حدوثها وصرت أتحسس جسدي وأضغط على نهداي وأفرك حلمتيها ونزلت بيدي على كسي أربت عليه وأداعبه وأحكه وأفركه واضغط على بظري مستجلبة رعشاتي إلى أن خيل لي أني فعلاً تحت طارق فتمددت على الأرض ويداي تعبث في أنحاء جسدي إلى تعبت وغلبني النعاس 0
تتابعت الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية بينما كان الوقت المخصص لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب أهمية أكبر عوضاً عنها 0
وما أن جاء السبت التالي بفارغ الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل في موعده المعتاد قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب عابر . وبأقل مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه إلى داخل المنطقة المغطاة وبدأ في إلتهام شفتي وفرك جسدي بأصابعه الفولاذية . وما أن تركت شفتيه للحظه حتى بادرني بطلبه إمهاله بعض الوقت أولاً لإنجاز عمله ثم التفرغ لي . وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور و أنا متحرقة لعودته وقلبي يتقافز من شدة النبض وأنا أحاول أن أجمع خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت الوجيز الذي قد يبقاه معي . مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة صدري ومثلث السلامة إياه وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي إلى داخل المسبح . وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت الماء أجد أمامي طارق عارياً معي تحت الماء يبحث عني 0ضممته تحت الماء ويدي تمسك بقوة بذكره المتدلي إلى أن رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة وهي إفتراس نهداي . تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في مص ذكره تحت الماء ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في أحلام يقظتي .
وكلما صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي . تكرر نزولي وصعودي للمص عدة مرات . ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي الأعلى شفاة متورمة من شدة المص أيضاً . وفي المرة الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في الماء وباعد بين فخذاي وأخذ في لحس كسي وبظري الذي لم يكن في حاجه أبداً لمقدمات بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا مع قليل من العنف 0 وبعد توسلاتي المتعددة خرج طارق من المسبح وأحتضنته ويدي لم تفارق ذكره المتصلب ونومته على حافة المسبح في نفس موضعنا الأول وأمسكت بذكره داعكة رأسه على فتحة كسي ونازلة عليه ببطء حذر والرعشة تهزني والقشعريرة تملأ جسدي حتى جلست عليه تماما وأنتظرت لحظات فوقه كأني أستطعم ذكره اللذيذ في كسي 0 وبدأت في التحرك البطيء فوقه صعودا بطيئا وهبوطا أبطأ وفي كل مره كنت أصعد عن جزء أكبر من ذكره المنغرس في كسي وعند هبوطي أحك نفسي يمنة ويسره لأتأكد من دخوله بكامله في كسي المتلهف . كل هذا وأنا مغمضة عيناي من فرط اللذة ويداي تستند على صدر طارق العريض بينما يداه تفرك حلمات نهدي 0 وبدأت حركتي في التسارع فوق طارق وأزداد طول الجزء من ذكره الذي أقوم عنه . وأصبحت أشعر بذكره يضرب في قلبي كلما هبطت عليه و ازدادت حركتي وتسارعت وتعالت معها تأوهاتي و نفضات قلبي وجسدي وبدأت رعشاتي تتوالى وسرعتي تتزايد إلى أن خرج ذكره من كسي صدفة وشهقت وأنا أبحث عنه بيدي كالمجنونة وما أن عثرت يدي عليه حتى جلست عليه مرة أخرى وبحركة عنيفة كأني أعاقبه على خروجه من كسي دون إذني . ويبدو أني عاقبت نفسي على سرعتي المتزايدة حيث هيئ لي أن جلوسي العنيف عليه مزق شيئا ما داخلي .إلا أني لم أعر شيئا إهتمامي سوى أن لا يتكرر خروج هذا الذكر كسي .
وبدأت مرة أخرى في التحرك البطيء فوق ذكر طارق الممسك بحلماتي محاولاً مصها كلما إقتربت منه وبدأت في التسارع اللاشعوري ورعشاتي تتزايد وبدأ شهيقي يعلو وطارق يحاول إغلاق فمي كي لا نفتضح وخرجت عن طوري وصرت أطوح برأسي في كل إتجاه من شدة الرعشات وبدأ طارق في الإختلاج و الإرتعاش وبدأ منيه في التدفق داخلي وأنا أحاول النزول بكل ثقلي على ذكره إلى أن هدأ جسدينا عن الإختلاج فسقط صدري و رأسي على صدره وهو يحيطني بذراعيه بقوة سمعت معها طرقعة عظام ظهري 0
مرت لحظات وكل منا محتضن الأخر بقوه وكنت أبتسم كلما شعرت بحركة من حركات إنكماش الذكر في كسي إلى أن خرج تماما منه 0
ونزلت من على صدر طارق إلى جواره وتبادلنا القبلات الطويلة وكانت تصيبني قشعريرة كلما أحسست بمنيه الساخن خارجا من كسي عندها قمت مهرولة إلى الحمام وكدت أسقط مرتين من التشنج الذي أصابني في جميع عضلات جسمي 0

خرجت بعد دقائق من الحمام مزهوة وكأني حققت أحد أهم أحلام حياتي لأجد طارق يقطع المسبح جيئة وذهابا . ويشير لي بالنزول . ونزلت معه على الرغم من عدم قدرتي على السباحة حيث كنت أشعر أن قدماي لا تقويان على حملي 0 و أنزوينا في أحد أركان المسبح نتبادل القبلات وكل منا يتحسس جسد الأخر وأنا ألومه على إخراجه عن طوري و التسبب في جنوني وهو يحملني المسئولية بإعتبار أنني التي كنت أنيكه . وأخذ كل منا يسأل الأخر عن ظروفه وتفاصيل حياته وشعوره ومدى رضاه عن الأخر كل ذلك ويدي لم تفارق ذكره للحظه وكانت الرغبة في معاودة النيك تشع من عينينا خاصة عندما بدأ الذكر يتصلب في يدي حتى دون أن أمصه . وتمنى طارق أن ينيكني داخل المسبح وأنا أرفض غير واثقة من إمكانية ذلك لخوفي من دخول الماء إلى كسي كما قلت له ووسط إلحاحه ورغبتي الشديدة في النيك وفي أي مكان وقبل موافقتي كان طارق يحاول رفع ساقاي وفخذاي وأنا مستندة على جدار المسبح ويدي متشبثة بأكتافه . ونجح في مسعاه وسط ضحكات إمتناعي الخائفة وسدد لكسي طعنة مفاجئة لم أكن أتوقعها بمثل هذه السرعة و الدقة واختفت آهة ألمي بضحكة مني وأنا أستمع لقرقرة الماء وصعود فقاعة كبيرة من الهواء لحظة إدخاله ذكره الطاعن في كسي الغارق في المسبح وبدأ ينيكني وأنا متمسكة بكتفيه خشية سقوطي فجأة في الماء وحاولت التجاوب معه إلا أني لم أكن في قمة إستمتاعي . واستطعت دفعه عني بمجهود كبير مني عندما لم يستمع لرجائاتي المتعددة بوقف النيك للحظه . وأسرعت بالخروج من المسبح وهو يكاد يسبقني وقبل أقف على قدمي كان قد أمسك بي وأدخل ذكره في كسي وبقوة دفع شديدة وأنا على أرض المسبح كأني ساجدة وهو ممسك بي من الخلف . وبدا نيكه لي هذه المرة إما سريعاً أو متسارعاً ورأسي على الأرض وأنا أتوسل أليه كي يهدأ أو يخفف قليلاً ولكن دون جدوى إلى أن سقط دون وعيي باقي جسمي على الأرض وعلى جنبي عندها تركني على جنبي ومد ساقي و فخذي وجلس عليه ورفع ساقي الأخرى وأدخل ذكره مرة أخرى وبدأ ينيكني هذه المرة بهدوء شديد وممتع إلى أقصى مدى حتى خيل لي أن كل خلية من كسي تستمتع حقاً بهذا الذكر وهذه النيكة . وكان طارق يدخل كل ذكره إلى نهاية كسي ويلتحم معي ويحكني بجسمه ثم يبدأ في إخراجه بنفس الهدوء إلى نهايته وينتظر ثانية أو بعضها قبل أن يعود لإدخاله مرة أخرى وهكذا . وفي كل مرة كان يدخل ذكره فيها إلى نهايته حتى يلتحم بجسدي أشعر كأنه يضغط على قلبي الذي اجزم أنه كاد ينفجر من شدة اللذة بينما رعشاتي وقشعريرة جسدي لم تتوقف ولو للحظه ثم بدأ في التسارع تدريجيا حتى تأكدت من أن قلبي سيتوقف وأنا أشير إليه أن يمهلني لحظات لألتقط أنفاسي وأوقف رعشاتي التي أوقفت حتى قدرتي على التأوه فضلاً عن الكلام . وبعد فترة من الزمن لا أدري كم هي بدأ جسد طارق في الإرتعاش وذكره في التردد السريع داخل كسي إلى أن أدخله إلى نهايته في كسي و أبقاه وأنا أشعر بكل دفقة مني يصبها داخل رحمي المتشنج و المتعطش . لقد كان كلانا يتشنج لحظتها فبدا طارق وكأنه يحاول عصر أخر قطرة من المني في جسمه وبدوت في نفس الوقت وكأني أمتص كل قطرة منه لإنقاذ حياتي 0 وارتمى بعدها طارق على جسدي المتشنج ويده تداعب نهدي بينما كنت شبه نائمة 0 مرت دقائق قبل أن أستجمع قواي المبعثر للنهوض من تحت طارق حيث كان إنسياب منيه الدافئ من كسي يشعرني بقشعريرة لم أعد أحتملها وسرت هذه المرة بهدوء نحو الحمام 0
خرجت من الحمام بعد أكثر قليلا من ربع الساعة لأجد طارق ينتظرني مرتدياً ملابسه حاملاً صندوق أدواته المعدني . وتعلقت به لأستبقيه ولكنه إعتذر لتأخره كما أنه نبهني بإقتراب الساعة من الثامنة مساءً 0 تبادلنا الكثير من القبلات الطويلة وأنا أودعه وكأني أودع قطعة من قلبي أو روحي بل أني لم أستطع منع دمعتين نزلتا مني رغماً عني حين شاهدته يخرج من باب الفيلا .0 وتناولت حمالة صدري لأرتديها وأنا أنظر بابتسام لمثلث السلامة 0
مرت أسابيع و تلتها شهور وبرنامجي لا يتغير ألبته . حيث ما تدق الخامسة إلا وأنزل إلى صالة الرياضة لأقضي فيها دقائق خاطفة ثم أدخل إلى المسبح لأسرح مع ذكرياتي وأنسج أحلامي إنتظاراً ليوم السبت موعد وصول طارق الذي أشهد أنه كان يتفانى في إمتاعي وابتكار أوضاع لم تخطر على بالي وفي كل مره ينيكني أو أنيكه حسب قوله مرتين أو ثلاثاً خاصة أني لم أتعود على نيكتين في يوم واحد 0 وكنت دائما أحرص على أن يبقى المنزل خالياً كل سبت بل أنه حتى أيام الإمتحانات النصفية ونظراً لبقاء الأولاد للمذاكرة في البيت طلبت منهم الإنضمام لإحدى مجموعات التقوية بالرغم من عدم حاجتهم الماسة لها 0
ذات يوم زارتني هيام وهي ابنة عمي تماثلني عمراً أقصر مني قليلاً بيضاء البشرة ملفوفة القوام قليلاً مرحه إلى حد بعيد . كنت وهيام صديقتا طفولة فهي إبنة عمي وفي عمري 0 تزاملنا في جميع مراحل الدراسة بل ولفترة عملنا سوية في مدرسة واحدة وذلك قبل أن أصبح مديرة لمدرسه وتصبح هي وكيلة لمدرسة أخرى 0
لنا الكثير من الأسرار المشتركة بل إن أي واحدة منا دائما ما كانت تشرك الأخرى في أدق أسرارها الشخصية . ولكني حتى الأن لم أحاول البوح لها بسر يوم السبت 0
تناولنا في حديثنا عدد من الأمور ومشاكل عمل كل منا إلى أن تطرقنا للأمور العائلية عندها بدأت هيام في الشكوى بمرارة لإفتقادها زوجها الذي يحضر لشهادة الدكتوراه في بلد بعيد ومن أنه لا يتمكن من الحضور إلا كل أربعة أشهر ولمدة أسبوعين فقط . وبدأت الدموع تبلل عينيها وهي تحكي لي عن ***** الموقدة داخلها والتي لا تعرف كيف تطفئها . وروت لي عن محاولاتها لتخفيف ما بها بممارسة العادة السرية إلا أنها أصبحت تفجر شهوتها بدلاً من إخمادها . ومدى خوفها من الوقوع في علاقة غرامية لا تعرف كيف تنهيها ولا إلى أين قد تصل بها ورعبها من الوقوع في علاقة جنسيه عابرة قد تودي بها إلى الفضيحة أو الإبتزاز . وأخذ صوتها في التهدج ودموعها لا تتوقف وهي تروي لي ألام شهوتها المشتعلة وكيف ستمضي أكثر من ثلاثة أشهر إلى أن يحضر زوجها . وحاولت مواساة هيام و التخفيف من مصيبتها وأنا متأثرة لمنظرها الباكي أمامي . وأمام دموعها خطر لي أن أتعرف على ردة فعلها فيما لو أطلعتها على سري الدفين أو إشراكها معي إن كان لها رغبه 0
وبدأت في محاورتها وأنا أستفسر منها عن محاولتها للقيام بعلاقة عابرة فأخبرتني بيأس أنها تمنت ذلك وفكرت فيه مراراً ولكنها لا تعرف مع من أو أين أو كيف . بل إنها سألتني مباشرة إن كنت أرشح لها شخصاً مضموناً لهذا الغرض .
صمتنا فترة طويلة من الوقت وأنا مترددة في إخبارها وأحاول ترتيب أفكاري فيما سيمكن أقوله لها و استجمعت شجاعتي وبدأت همسي لها بتذكيرها عن مدى صداقتنا وأسرار صبانا المشترك إلى أن أخبرتها بإختصار شديد بأني على علاقة وذكرت لها بعض تفاصيل المسبح دون أن أذكر لها إسماً أو موعداً . وبينما كنت أهمس لها كانت هيام تنظر لي نظرات لوم حادة أرعبتني وقاطعت كلامي وهي تلومني بشده .... لعدم إعترافي لها قبل ألان على الرغم من صداقتنا اللصيقة وخاصة أني أعرف ظرفها القاسي منذ فتره . وبدأت في توجيه الكثير من الأسئلة وأنا أستمهلها بأنها ستعرف كل شيء في الوقت المناسب . وسألتني في تردد وهي تستعطفني إن كنت أسمح لها أن تشاركني متعتي . وما أن أجبتها بالموافقة حتى تهللت أساريرها وبدأت في ضمي وتقبيلي والإشادة و الإمتنان لي . وأنا أهون عليها وأعدها بأني سأدعوها في الوقت المناسب 0
مضت عدة أيام كانت هيام تكلمني هاتفيا فيها يومياً وهي إما تسألني عن الموعد المحدد أو تستوضح عن الشخص ومميزاته 0 وأخبرتها عصر الجمعة بأن عليها أن تكون في فيلاتي قبل الخامسة على أن لا تنسى إحضار مايوه السباحة معها 0
وبعد الرابعة بقليل كانت هيام موجودة عندي . إلا أنها هذه المرة كانت أكثر إشراقاً ومرحاً بل ويبدو أنها لم تضع الأيام الماضية هدراً حيث أحسنت إستخدام كريمات البشرة و الترطيب والشد بحيث ظهرت وكأنها أصغر مني بسنوات عديدة وكأنها عروس جديده وأكثر من ذلك همست لي بأنها قد إستخدمت بعض المستحضرات لتجفيف ماء كسها وتضيقه 0
قبل الخامسة وبعد إلحاحها كنت وهيام داخل المسبح وهي ترتدي عدداً من الخيوط المتقاطعة تسميها مايوهاً . بل حتى مثلث السلامة تقلص وأصبح كأنه سهم صغير يشير إلى موضع كس متعطش . وبدا جسدها البض متورداً يضج بالحيوية والشهوة حتى أنني منعت نفسي مراراً من تحسس نهداها وبقية مفاتنها 0 وأخذت أشرح لها وكأني مرشدة سياحية مواقع المسبح وأهم ما حدث فيها من معارك بيني وبين طارق وهي داهشة مأخوذة متوعدتني وواعدة نفسها بتحطيم أي رقم قياسي 0
وفيما نحن نتضاحك داخل المسبح دخل طارق الذي تراجع فور ما شاهد هيام معي داخل المسبح . إلا أنه عاد فور ندائي عليه متوجهاً بخطوات ثابتة نحو المولدات دون أن يلتفت إلينا داخل الماء . ونظرت إلى هيام فإذا بها قد بهرت به وبدا عليها أن قواها قد خارت تماماً لمجرد مشاهدته عابراً . فطارق كما سبق أن قلت وسيم الشكل له جسم مغري وكانت هيام لحظتها في حاجة إلى أي رجل المهم أن يكون له ذكر جاهز 0
خرجت من الماء وذهبت إلى طارق عند المولدات الذي فوجئ بإحتضاني له وتقبيلي لشفتيه وبدأت أشرح له الموقف ورغبة صديقتي هيام في التعرف عليه ومدى صداقتنا . لم يمانع أبدا بل شكرني على منحه هذه الثقة وتشريفه بهذه المهمة إلا أنه أردف بأنه يخاف من ندمي لاحقاً فبددت مخاوفه 0 وعدت إلى هيام سباحة 0وبعد دقائق أنهى طارق عمله والتفت إلينا وخلع قميصه ونزل إلى الماء إلى أن وصلنا ووقف إلى جواري وقمت بتعريفهما على بعض وأنا محتضنته . وبدأت هيام في التحدث بخجل وهي تنقل له ما سمعته مني من مديح وثناء فيما كان طارق يلتهمها بعيناه ويمتدح ما ترتدي وهو متمسك بي . ووقف ثلاثتنا داخل الماء مستندين على جدار المسبح نتحدث في أمور شتى . ودون أن تشعر هيام التي تقف جواري أنزلت سروال طارق وبدأت في مداعبة ذكره تحت الماء دون أن تلاحظ هيام شيئا مما حدث 0 ثم نزلت تحت الماء لممارسة هوايتي المفضلة وهي مص ذكره تحت الماء ونزلت بعدي هيام لتعرف سبب نزولي المفاجئ حيث عرفت السر وصعدت فوراً وخلال صعودي لأخذ بعض الهواء وجدت طارق يمارس هوايته في إفتراس نهدي هيام التي تكاد تسقط من فرط شبقها . وما أن تنبهت لصعودي من تحت الماء حتى توسلت لي بأنها لن تستطيع الإنتظار ولو لدقيقه واحدة . وخرجنا الثلاثة من المسبح وأخذت هيام في نزع الخيوط التي ترتديها بعصبية وهجمت على ذكر طارق المتدلي تلتهمه إلتهاماً وكأنها خائفة أن يطير منها . وجلس طارق ثم تمدد على الأرض دون أن يتمكن من أخرج ذكره من فم هيام . وبدأ ذكر طارق في القيام و الإنتصاب و التوتر وما أن أخرجته هيام من فمها ورأته على حقيقته وعينها تلتهمه حتى قالت ضاحكة إنه يقرب من ضعف حجم ذكر زوجها ولست أدري هل هي جادة أم مازحه . ودون أن تضيع وقتاً قامت من فورها وبدأت تحاول الجلوس عليه . حيث دعكته على فتحة كسها دعكتين إلى أن دخل رأسه ثم جلست عليه دفعة واحدة وهي تصدر آهة طويلة في تلذذ وبقيت فترة بدت طويلة بعض الشيء دون حراك سوى التأوه والأنين المكتوم . وكنت إلى جوارها وأنا أشاهد القشعريرة تعلو بشرتها ثم بدأت هيام تتحرك صعودا وهبوطاً فوق ذكر طارق وفجأة بدأت هيام لا في نيك طارق كما يقول بل في إفتراسه كما شهدت بأم عيني . لقد كانت حركاتها فظيعة وكأنها تركب فرساً في سباق رهيب راهنت على فوزه بحياتها . ثم أخذت تطوح رأسها في كل إتجاه وأنا أشاهد جسدها وهو يرتعش و ينتفض وحركات صعودها وهبوطها أصبحت أسرع من اللازم وبدأت آهاتها تعلو بشكل فاضح وأنا أتوسل لها أن تخفضها قليلاً كي لا تسمعنا الخادمة على الأقل لكنها هي وحدها من لم يسمع كلامي حيث كانت في عالم أخر وبدأ طارق تحتها في الإرتعاش و الإختلاج علامة لبدأ قذفه وهي تضغط بجسمها عليه كي يشبع رحمها المتعطش لنقطة مني منذ زمن طويل 0 وما أن تأكدت من أن طارق أنهى قذف منيه فيها حتى قامت من فوقه و أرتمت على فخذه وراحت تمص وتلعق ذاك الذكر المبلل بالمني وتبتلعه حتى أخر قطرة وجدتها عليه . وعيناي ترمقانها بذهول و تقزز . واستمرت في مص الذكر حتى انكمش تماما عندها فقط بدأ جسدها في التراخي وأسقطت رأسها على صدر طارق لتلتقط أنفاسها بينما يدها لم تترك الذكر الصريع ولازلت أرى إختلاجاتها بوضوح 0
مرت دقائق قبل أن تستعيد هيام وعيها وتجلس إلى جوار طارق متجهة نحوي وهي تسألني عن سبب ذهولي . فرويت لها ما شهدت منها وهي مندهشة مما أقول وزدت على ذلك بأن ذكر طارق المسكين لن ينتصب قبل أسبوع بعد هذه المجزرة وأسرعت تجيبني ضاحكة وطارق مندهش لقولها . إن لم ينتصب بعد دقائق سأقطعه بالسكين وأذهب به لبيتي 0
وبدأنا في إصدار التعليقات و الضحك عليها إلى أن قام طارق لدخول الحمام . عندها سألتها بهمس . كيف تجرؤين على لعق المني وبلعه 0 فإذا بها تضحك بصوت عال وأنا أشير لها بخفض صوتها . ونعتتني بالهبل وهي تصف لي لذة هذا السائل الطازج ذو الطعم المميز والنكهة القوية وبينما هي تكلمني مررت أصابعها على كسها وبللتها بالمني ورفعت يدها إلى فمها تشم رائحته بحنو ظاهر ولعقت منه بتلذذ وقربت يدها من فمي تدعوني لتجربته . لقد كانت فعلاً رائحته مميزه بل مغرية ولكن لم تعجبني فكرة لعقه بعد خروجه من كسها وفضلت على ذلك أخذه من مصدره مباشرة إلى فمي إن سنحت لي فرصه مع إعتقادي الجازم أن لذة تدفقه داخل كسي ألذ من تذوقه بفمي 0 وما أن شاهدت طارق يخرج من الحمام حتى بدأت تستعطفني في أن ينيكها مرة أخرى وأنا أرفض تماما موضحة لها مدى شبقي و إنتظاري لهذا الموعد بفارغ الصبر ثم إنها قد أخذت جزأ مهما من نصيبي وعليها الإكتفاء به 0 وجلس طارق بيننا وتمايلت عليه هيام وأنا أدفعها عنه بمنتهى الجدية وطارق يضحك منا 0 وقامت هيام إلى الحمام وهي تتراقص وتردد أغنية مشهورة وتغيب عدة دقائق لتخرج تجدني فوق طارق أمص له ذكره بهدوء شديد بينما يقو هو بلحس كسي المتمركز فوق وجهه تماماً . وحالما رأتنا على هذا الوضع بدأت في الضحك و التعليق علينا بينما نحن في شغل شاغل عنها إلى أن وصلتنا وجلست بالقرب منا وأخذت في تتحسس جسدي وأردافي بل وتقبيل جسدي ولحسه أيضاً مما سارع في تهييجي إضافة إلى ما يفعله طارق في كسي وبظري من لحس ومص 0
وما أن إنتصب ذكر طارق وأشتد حتى قمت وبدأت في الجلوس عليه . وطبعاً بأسلوبي الخاص المتسم الهدوء و البطء . وبدأت أنيك طارق وهيام تنظر لي بحسد بالغ دون أن أعيرها إهتماماً . وفجأة إقتربت مني وأخذت تفرك نهدي وتمص حلمتي ويدي تبعدها حيناً وتقربها حيناً أخر . وبدأت حركاتي تتفاوت بين السرعة حيناً والبطء أحياناً . وطارق يتجاوب تحتي إلى أن تمسك بي وقام ووضع ظهري على الأرض وأنا متمسكة به كي لا يخرج ذكره مني وبدأ هو ينيكني بالعنف المعهود منه بينما هيام تمص حلمة صدري بقوه وتدعك بظري وأشفاري متجاوبة مع دفعات طارق لي . وبدأ هياجي في التنامي وأهاتي في التعالي ورعشاتي في التتابع المستمر من جراء ما يفعله بي طارق و هيام في نفس الوقت وصرت أطلب منهما التوقف دون جدوى إلى أن بدأت أصرخ وأتلوى وبدأ طارق في الإرتعاش والتشنج وقذف سائله الدافئ واللذيذ في رحمي المستمر في الإختلاج وهو يدخل ذكره أقصاه في كسي 0
وما أن أخرج طارق ذكره المنكمش حتى اختطفته يد هيام إلى فمها مباشرة وراحت تمص ما عليه وما قد يكون داخله من قطرات المني الثمين على حد قولها وأنا لا أقوى على مشاهدتها سوى بنصف عيني من شدة التعب 0
قمت بعد لحظات إلى الحمام وعدت بعدها ووجدت أن هيام لازالت تمص ذكر طارق بعنف وهو يغمز لي بعينه ويشير أن لا فائدة من عملها حيث لن يقوم ذكره قبل الغد 0
ومرت عدة دقائق قبل أن تكتشف هيام بنفسها هذه الحقيقة القاسية جداً عليها وأخذت تندب حظها وتعلق على الذكر المنهك تعليقات كنا نضحك عليها ثلاثتنا 0
وما أن قام طارق إلى الحمام حتى بدأت هيام تشكرني وتمتن لي وتساءلت عن الموعد القادم تذكرت فوراً كلمات طارق لي بأني قد أندم على تعريف هيام عليه عندها طفح كيلي وبدأت أخرج عن طوري وأنا أدافع عن حصتي التي تتبدد أمام عيني وهي تضحك مني وتسألني ما العمل . واقترحت هيام أن يستدعي طارق معه شخصاً أخر ليقوم بمساعدته إلا أن رفضي كان حاسماً وأمام حيرتنا اقترحت أن يحضر طارق مرتين في الأسبوع . فوافقتها على أن لا تمس نصيبي 0
وخرج طارق من الحمام وعرضنا عليه الحضور في يوم أخر بحيث يحضر يومين في الأسبوع . فوافق مبدئياً ثم حدد يوم الأربعاء وهو فرصته الوحيدة للحضور في مثل هذا الوقت 0 ولم تصدق هيام أذنيها حيث كادت أن تطير فرحاً لموافقة طارق على الحضور وقامت من فورها بضمه و تقبيله بشكل عنيف 0
خرج طارق في موعد المعتاد مودعاً من كلينا وداعاً حاراً على أمل أن يلقانا يوم الأربعاء وهيام تؤكد لي بأنها لن تسمح لي أن ألمسه كل أربعاء وضحكاتنا تتعالى من كلماتها 0
بعد خروج طارق عدت أنا وهيام إلى مكان المعركة نبحث عن القطع المبعثرة التي كنا نرتديها وجلسنا نتذكر ما حدث ونتخيل ما سيحدث بعد ذلك وهي تكرر عظيم إمتنانها لإنقاذي حياتها على حد قولها 0 وما أن حلت الساعة الثامنة حتى غادرت هيام منزلنا وهي تحسب الدقائق إنتظاراً ليوم الأربعاء القادم 0 وجاء الأربعاء أسرع مما توقعنا وجاء معه طارق وقد سبقته بوقت طويل هيام التي وفت بوعدها حيث لم تسمح لطارق أن ينيكني مطلقاً بالرغم من توسلي لها ’?إن تركتني أداعب ذكره أو هو يداعب كسي بين فترة و أخرى 0 وفي كل سبت كان طارق يحضر أيضاً حيث يقوم بأداء واجبه تجاهي فقط وكنت أسمح لهيام بممارسة عادتها المحببة وهي التلذذ بلعق المني الطازج من على ذكر طارق بعد أن يخرجه من كسي 0
وكان الحظ يبتسم لي أحياناً عندما تتغيب هيام لأعذار قاهره حيث أستمتع بطارق وحدي وكانت دائمة الشجار معي على هذا الموضوع حيث كانت تطالب بنصيبها لتأخذه في يومي وأنا أصر على الرفض وكأننا عدنا كما كنا طفلتين صغيرتين تتنازعان دمية مسلية ...

زوجتي وامي

انا اسمي عادل وحيد امي ووالدي توفي وانا صغير كان سني 14 سنه وانا دلوقتي 26 سنه امي رفضت الجواز علشان تربيني في حضنها وفعلا كانت واخده بالها مني وبتحافظ عليا واختارتلي بنت حلوه من قرايبها وجوزتني وطبعا عشت معاها انا ومراتي لان الفيلا كبيره وما ينفعش اسيب امي لوحده وهي الي رفضت تتجوز علشاني بالرغم من انها ملكة جمال بيضه ملفوفه شعرها اصفر عيونها زورق وليله الدخله سابت الفيلا وراحت عند قريبه ليها علشان تسيبنا ناخد راحتنا وفعلا نكت مراتي وفتحتها واتمعت بيها وهي اتمتعت بيا ولقيتها شبقه اوي للجنس واول ما قربت زوبري لبقه راحت فهمت طلبي وابتدت تمص وترضع وتلعب في البيضان احساس جميل كنت بشوف كده في افلام السيكس لكن اول مره اجربه ولما دخلته في كسها لقيتها بتشخر وتغنج كانها شرموطه او مومس محترفه وده كان سبب سعادتي وحسسني اني اجمد راجل في الدنيا لحد ما نزلت لبني في كسها وتاني يوم ماما جت البيت ولقتنا مبسوطين وسعداء وبعد ما اتغدينا اخدت مراتي علي اوده النوم وابتدا النيك الجميل وهي تمص زوبري وانا الحي كسها وافركه وهي تصوت وتأن اوووووووف احححححححححح اهههههههههههههههه حلللللللللللووووووو حلللللللللللللللوووووووووو وشويه لقيتها نامت علي بطنها وقالتلي يالا الحس واهريني يا حبيبي جهزني للنيك من زوبرك المفتري وفعلا لقيت نفسي بلحس ومن غير ما ادري لقيت لساني بيلحس في خرم طيزها وبيدخل جوه طيزها وشفيفي بتشفطها من طيزها وبرضه من غير ترتيب لقيتني نايم عليها وزوبري علي قبه طيزها وبزوقه في طيزها وهي تصوت اي اي اي لا لا بيوجعني وانا عمال ازوق زوبري في طيزها لحد ما دخل للاخر في طيزها وبيضاني بقت تخبط في كسها لحد ما نزلت لبني في طيزها وهي تقولي اححححححححووووووووووه احححححححححوووووووووه سخن سخخخخخخخخخخن بيحرقني في طيزي لحد ما اتهدينا احنا الاتنين ورحنا في النوم لوما صحينا قامت مراتي تروح الحمام وكانت مش عارفه تمشي من وجع طيزها وامي  لاحظت انها مش قادره تمشي فسالتها مالك يا حبيبتي مش قادره تمشي ليه طيب ااقعدي ارتاحي حبه واول مراتي ما قعدت راحت واقفه علي طول وقالتلها مش قادره ااقع يا ماما ابنك وجعني اوي من ورا ده مفتري ماما ضحكت وقالتلها ناكك في طيزك قالتلها ايوه فشخني يا ماما قالتلها معلش ابوه كان كده بكره تتعودي مراتي سالتها انتي يا ماما كنت بتتناكي من ورا قالتلها ايوه جوزي كان بيحب كده بس مكنتش بنبسط لان بتاعه كان مش كبير مراتي قالتلها لا يا ماما ابنك بتاعه اكبر من بتاع الحمار بعد الموضوع ده لقيت ماما ابتدت تتغير من ناحيتي والاحترام الي كانت فيه اتغير وابتدت تلبس عريان وتمشي في علوقيه ولما تيجي تقدملي شاي او قهوه توطي اوي لدرجه ان بزازها القشطه بينطو من هدومها وبعدين تدخلهم بايدها وطبعا انا كنت بهيج اوي واجري علي مراتي اهريها نيك في بقها وكسها وبين بزازها واحلي بطيزها وفي اليوم الموعود مراتي كانت عند اهلها وانا وامي لوحدنا وسالتني تشرب شاي معايا يا حبيبي قلتلها ماشي وهي بتقدملي الشاي بزازها نطو من هدومها وانا من غير ما احس ايدي خبطت الصينيه ووقع الشاي ونزلنا انا وهي ننضف الارض ولقيتني ببوسها واحضنها وزبري بقي زي العمود ورحت ماسك ايدها ومقربها علي زوبري وقلتله ريحيني بقه
هكملوكو ايه حصل الجزأ التاني