ناكني لحد ما خلاني كلبه

قصتي بدات كالتالي .. روحنا لعبنا كره قدم ف و احنا مروحين قولتله تعالي بات معايا هو كان بيحكيلي قد ايه هو متخانق مع اهله و كده هو شاب اسمر و طويل و جسمه فيه عضلات و انا ابيض و قصير و عندي 17 سنه .. المهم وصلنا البيت قولتلو متخشس الاوضه ثواني و دخلت انا و ناديته قولتلو يلا نستحمي و دخلنا نستحمي سوا و هو يقفش في طيزي و انا احك طيزي في زبه لحد لما مره واحده شالني و دخلني الاوضه لقي الشموع منوره و التكييف شغال .. قالي اه انتي عارفه ان دخلتك انهرده يا عروسه .. ابتسمتله ابتسامه بكسوف كده . 'اه يا حبيبي' ... و بعدها حطني علي السرير و من غير كريم او اي حاجه دخل زبه في طيزي ... اه اه اه براحه اه اه الحقوني اه اه و هو يضربني علي طيزي و يقولي اسكتي يا لبوه و انا اقوله اه اه مش قادره اه .. و راح يقولي هتسكتي ولا ... و راح مدخل زبه كله في بوقي لدرجه اني حسيت اني اتخنقت و مش قادر اتنفس و فضل ينيك فيا بعدها لحد ما جاب سائله جوه طيزي و انا بعدها نمت جمبه بقميص نوم لونه احمر و قصير .. و تاني يوم صحيت ملقتهوش جمبي .. و لقيته باعتلي رسايل علي الواتساب مصورني و انا نايم بالقميص و بعد ما ناكني و بيقولي انت هتبقي خدامي و كلبي ولا افضحك .. رديت عليه بسرعه لالالا ونبي انا هعملك كل الانت عايزه انا خدامك و كلبك و خدام زبك و كلب زبك بس متعملش حاجه ونبي .. قالي انهرده تجبلي 200 جنيه قولتلو تعالي اي وقت خدهم بس ونبي متعملش حاجه .. قالي اما نشوف .. و من ساعتها و هو بيجي يبات عندي و بعمله الاكل و ينيكني و ياخد فلوس و يمشي .. كل يومين او تلاته علي كده :((

عيله منحرفه

انا اسمى حميله اسم على مسمى زى ما الناس بيقولوا عايشه مع اخواتى بعد ما امى و باباى ماتوا فى حادثه كنت انا الكبيره كنت انا و ساره و ياسمين و منار و ميدو كنا خمسه كانت حالتنا الماديه كويسه جدا بسبب الورث الكبير اللى بابا سابهولنا مكنش عندنا اى مشاكل و لا فيه رقابه على تصرفاتنا كنا كلنا بنسهر اسبوعيات فى اى ديسكو و نعمل كل اللى نفسنا فيه قبل ما ابدأ احكى عن اى حاجه لازم احكى عن كل شخصيه و طبيعتها ساره تانى الكبار 19 سنه دلوعه كانت بتحب اى حاجه جديده من الاخر فاشونيستا البيت كانت متحرره زياده عن اللرزوم هوت شورت بادى كت تخرج بيهم عادى معندهاش مشاكل ياسمين تواءم ساره كانوا هما الاتنين تواءم بيعملوا كل حاجه مع بعضو كانوا بيلبسوا هدوم بعض منار كانت لسه صغيره كانت 3 ثانوى بس كانت تصرفاتها كبيره مكانتش بترضى تسيب اى سهره الا و تحضرها معانا كانت دايما بتحب تعمل حفلات فى الفيلا ميدو كان بطبيعه الحال يتاثر بحياتنا و عيشته مع بنات احنا اللى ربيناه بسبب ان بابا و ماما ماتوا و هو صغير لحد ما كبر و بقى شاذ يعنى بيتناك و كنا عارفين كدا كلنا فى البيت بس محدش كان بحب يزعله فى حاجه و كان دايما بيعمل مشاكل بسبب اننا بتزعقله على اللى بيعمله بس مع الايام اتعودنا على كدا و كان بيطلب مننا نشتريله هدوم حريمى و مكياج و قمصان نوم دى شخصيات اخواتى كنا عايشين حياتنا عادى لحد ما فى يوم كنت داخله البيت بالليل سمعت اهات من اوضه ميدو عرفت انه بينيك نفسه بس المره دى حسيت بشهوه و قولت اروح اشوفه دخلت الاوضه لقيت منار واقف و ماسكه خياره و عماله تتدخلها فى طيزه و هو بتأوه اول ما سمعوا صوت فتح الباب بوصولى فولت لمنار انتى بتعمبى ايه طب ده خول و احنا عارفين فميدو قام رادد و قالى انا اللى قولتلها علشان كنت تعبان قولتله متدخلش منار فى الكلام ده قالى ملكيش دعوه و اطلعى انتى و طلعت و هما كملو بس الصبح لما صحيت عرفت ان منار عامله حفله الليله فى الفيلا فقولت اروح اخد دوش علشان ابقى فريش على الصبح و روحت الحمام و اخدت الدوش و انا نايمه فى البانيو ساره كانت صجيت و لسه مش فايقه فدخلت تاخد الدوش قالتلى اتاخرى علشان انزل معاكى فى البانيو و بدأت تقلع فى هدومها خالص ساره كانت اكبر صدر او بز من بزازنا كلنا كانت دايما تحب تلعب و تعتنى فيهم و كانت بتحاول تكبرهم اكتر و نزلت البانيو و قالتلى معلش يا جيجى يا حبيبتى ادعكيلى ضهرىو العبيلى فى بزازى شويه علشان يكبروا كمان قولتلها يخربيتك انت هتكبيريهم ايه اكتر من كتر هيغرقعوا فضحكنا احنا الاتنين و بدأ ادعك فى ضهرها و بزازها و هى مبسوطه و بتقولى ايدك حلوه اوى و قولتلها ميرسيى و قالتلى انت ليه مبتهتميش ببزازك و تخليهم يكبروا على فكره بزازكلو اهتميتى بيها هتبقى حلوه اوى قالتلى هو انا فاضيه قالتلى طب قومى كده و اعدلى نفسك و انا اعملك مساج لبزازك شوين و قولت بلاش هبل قالتلى خلصى بس قبل ما الخول ميدو يصحى و ضحكت و تديلت نفسى و بقى وشى فى وشها و بدئت تدعك فى بزازى و تمسحهم و مره واحده بدئت تمصهم ببوقها قولتلها بتعملى ايه يخربيتك قالتلى ملكيش دعوه سيبى نفسك خالص و بدئت اسيح فى ايديها و هى بتمص قامت حاطه ايديها على طسى لدئت اسيح اكتر و قامت بايسانى فى بوقى و بدئت تمص شفايفى قالتلى انت حلوه اوى قولتلها انتى احلى قالتلى و هى مكمله و انا سايحه فى ايديها و فجاءه سمعنا صوت الباب بتاع اوضه ميدو و هو بتفتح افتكرنا ان ميدو هى اللى طالع بس لقيت ان منار هى اللى طالعه و عدلنا نفسنا بسرعه و دخلت منار علينا قالتلنا خلصوا عايزه اخدالدوش بتاعى قولتلها اوك و قالتلى انتى كنتى بايته فى اوضه ميدو كله ده بتعملى ايه قالتلى اعمل ايه ما هو متناك مكنش راضى يخلينى اسيبه و لقيته جايبلى زب صناعى و مصمم انى انيكه بيه و ضحكنا و ساره قالتلى ايه الحكايه مش فاهمه حاجه قولتلها هفهمك بعدين و طلعت منار من الحمام و غسلنا و و ساره لفت البشكير بتاعها على جسمها و طلعت و انا و انا قومت غسلت و لبست الكلوت و الاستيريتش و البلوزه و طلعت و انا طالعه كانت منار واقفه على باب الحمام و قامت مديانى بعبوص و انا طالعه بس بهزار و روحت على اوضه ساره و قالتلى خشى اقعدى لحد ما البس و لقيتها لابسه اشيك لبس و قالتلى سيبلى نفسك النهارده هنخرج فى مشوار و قامت قايلى اختارى اى طقم يعجبك علشان هتيجى معايا و قولتلها هنروح فين قولتلها هنروح نشتريلك احلى هدوم ....استنوا الجزء التانى

سالب بنوتي والسكس كام

مرحبا ...انا سالب بنوتي بحب البس لبس بنات واتناك بالزب الصناعي واحرص دايما على اختيار الملابس الضيقه والحلوه وفي يوم من الاياماشتريت ملابس من السوق خاصه لحبيبي اللي طلب مني اشتري ملابس نسائية حبيبي عالايميل الياهو مصري الجنسيه وعنده زب جميل وعمره 47 سنه وانا ما بحب حد ينيكني الا ويكون كبير في السن عشان الزب يكون في كلمل مراحل النمو ويكون كبير ومعضلالمهم بعد ما اشتريت الملابس والزب الصناعي والكريم رجعت البيت وحظرت الكاميرا والمايك وفتحت الايميل ولقيت حبيبي فاتح عالياهوو ورحت الحمام وغسلت طيزي بالحمام كويس ونظفت حظرت كل شيء وقفلت على نفسي الغرفه اللي انا فيها وكملت مع حبيبي شات شويه وقل لي حظري حالك يا ساره وطبعا انا اسمي البنوتي ساره وقلت له انا محظره حالي واشتريت لك الملابس اللي انت طلبتها طبعا طلب مني اشتري نقاب وعبايه وكلوت وسنتيان والبسهم له وقال لي كويس وقال جهزي حالك يا ساره وانا بعمل لك مكالمة صوت عشان اشتمك براحتي وانا بحب الشتم وانا بتناك وقلت لو ماشي واتصل وقال لي يالله يا شرموطه ابعتي الكاميرا وبعت الكاميرا وقال لي يالله يابنت المتناكه اشلحي العبايه وشلحت العبايه وفضلت بالنقاب والكلوت والسنتيان وقال لي قربي طيزك من الكاميرا واشلحي الكلوت وعملت اللي قال لي وانا باحس باحساس عظيم جدا كنت بدوووب من الخجل وساعتها كنت اول مره بتناك عالكاميرا وقريب من الكميرا وقال لي هاتي الزب الصناعي وادهني طيزك بالكريم ودهنت طيزي والزب في ايدي وقالي دخلي الزب شويه شويه ودخلت الزب في طيزي وانا باتوجع وقال لي اصرخي يا ساره سمعيني اهاتك وانا باصرخ ااااه اااااااه ااااه قال لي دخليه شويه شويه وانا بادخل قال لي دخلي جاامد واسرع من كدا وانا بدخلو جاامد جداا وطيزي اتفشخ وكان الزب اللي معاي زب كبير جدا قال لي خلاص يا ساره طلعي الزب من طيزك ووريني بزازك وانا طبعا كنت لابسه النقاب والسنتيان ووريتو بزازي وفرح وقال لي لو انا عندك كنت مصيت بزازك وريحتكوقال لي لفي جسمك يا ساره وانا جسمي كان جميل جدا ولفيت جسمي وقال دلوقتي عاوزك تدخلي الزب كلو في طيزك مره وحده ومش تطلعيه خالص قلت لو اوك ولما دخلت الزب قال لي اضربي طيزك وانا قمت اضرب طيزي جامد ضرب عنيف وهو يتأوه وانا ساااممع اهاته وفجأه قال اه اااااه ااااااه ونزل اللبن وانا سالته انت نزلت قال لي ايوه يا شرموطه نزلتهم علي طيزك يا متناكه وقال لي خلاص كدا نكمل بكره وانا كنت دايب اوي وفراحان بالمكالمه وفجاه سكر الخط وسكر الكاميرا وانا رحت مكمل نيك في طيزي وجلست عالارض رصرت اتنطط عالزب واتخيل حبيبي الفحل المصري وغيرت الوضع ونمت على ظهري وانا بدخل الزب الصناعي في طيزي لغاية ما اتفشخ طيزي وصار الزب يطلع ويدخل بسرعه قمت علي رجلي وانا بدخل الزب في طيزي لغايه ما نزلت اللبن ولبست هدومي ورحت خدت شاور ورجعت اكمل حكي مع حبيبي شات وهذي هي قصتي انا والسكس كام اتمنى انها تعجبكم :)

أنا والــحـلاق .

بداية اعرفكم بنفسي انا اسمي محمد ساكن في السعودية عمري 28 وسيم اتنكت مرتين لما كنت صغير مره في المدرسه من صاحب لي ومره من ابن عمي في بيتهم ولما كبرت بطلت اتناك بس كنت اشتهي اي حد ينيكنيوكنت احلق شعري دايما عند الحلاق المصري في السوق وكان عمره تقريبا سبع واربعين سنه وشكله حلو وانا وضعي المادي ممتاز جدا وفي يوم من الايام رحت الصالون عشان احلق شعري واشتهيت زب الحلاق اللي احلق عنده وكنت انا وهو مع بعض في الصالون وهو عم يحلق لي شعري وفجأة جت ايدي على زبه ولقيت زب كبير جدا صدمني وهو ما اخد في باله اني اشتهيت زبه حركه عفويه جت المهم كان في جيبي مبلغ كبير واشتهيت انه ينيكني وفكرت وقلت مالي الا اني اغريه بالفلوس واخليه يحلق لي المناطق الحساسه بعذر اني ما اقدر احلقها واجرحها دايما , وقلت له انت سبق حلقت لحد برا المحل وقال لي في الاعراس اروح عند العريس في الفندققلت له شو رايك تعتبرني عريس واخذك على فندق , قال لي ليش قلت له عشان تحلق لي جسمي واعطيك المبلغ اللي تطلبه وقال انا خدامك اللي تأمر قلت له اتفقنا وخليته يخلص شعري بسرعه عشان انا مستعجل على حلاقة جسمي , ومشينا بالسياره ورحنا فندق فخم جدا وهو جاب عدة الحلاقة من المحل واستأجرت غرفه في الفندق وصعدنا للغرفه وقال لي ايش تحب احلق لك الاول قلت له وانا خجول جدا قلت له بصراحه وما تزعل مني بدي تحلق لي طيزي وهو انصدم لما اكتشف اني بدياه يحلق لي طيزي وقلت له الله يخليك واترجيته وبعد تعب طويل وانا اكلمه وافق على حلاقة طيزي وقال لي تعال عالكنبه ونام على بطنك وعملت اللي قال لي عليه وابتدأ يحلق لي طيزي بيديه ولمساته السحريه على طيزي اللي هيجتني مره وصرت كل ما يحرك ايده على طيزي ويحلق اقول اه اه وفجأه سمعني وانا بقول آه وقال لي مالك قلت له لا ولا شي وهو فاهمني بس عامل مش فاهم ولما حلق لي طيزي وخلص حلق لي افخاذي كلها ولما خلص قلت له احلق لي صدري وما عليك المبلغ اللي تطلبه اعطيك فوقه دبل قال ماشي وحس اني بدياه ينيكني وهو يحلق لي صدري صار يلمس حلماتي بزازي ويحرك فيها لما هيجني وقال تعال نام على بطنك ونمت على بطني وصار يلحس في طيزي وهيجني وقمت انا قلت له وريني زبك ابغى امص وطلع لي زبه وكانت المفاجأه كان زب جميل جدا شكله عجيب وكبير وطويل ولونه ابيض وكان في راس زبه سائل خفيف ومسكت راس زبه مصيت له زبه وكان طعمه لذيذ جدا وكنت امص وامص والحس وابلع زبه كله في فمي الى ان مسكني وقال لي خلاص يكفي مص وانا ما شبعت من المص قال لي اعمل الوضع الكلابي وعملت الوضع الكلابي وصار يمسك طيزي ويوسع لي خرمي باصابعه الثنين ويدخل اصبع ويدخل الثاني معاه الى ان توسع خرمي وصار على استعداد لاستقبال الزب الجاي وابتدا يدخل زبه ودخل راس زبه وكان في طيزي الم و وجع ودخل الى ان وصل نص زبه في طيزي وصار يدخل ويطلع الى النص تقريبا وصار الوجع يخف وقلت له دخل زبك كله حبيبي ودخله كله وصرت أقول اه اه اه وانا ذايب مولع من اللذه والمتعه وهو يدخل زبه ويطلعه الى ان طلع زبه وقال لي تعال مص وابتديت امص وامص والحس وامص والحس وابلع زبه كله وقال لي الحس راس زبي بس ولحسته وقال لي يالله نام على بطنك وارفع لي طيزك شوي حتى ادخل فيك ونمت على بطني ورجعت له طيزي ورا ورفعته وابتدا يدخل زبه في طيزي ويضرب طيزي ويدخل زبه ويضرب طيزي الى ان اصبح طيزي ساخن من الضرب وهو يدخل زبه ويطلعه الى ان قرب ينزل في طيزي قلت له لا لا تنزل في طيزي تعال نزل على وجهي وفمي بدي الحس اللبن قال ماشي وقرب زبه من وجهي وابتدا ينزل وهو يعطيني نظرات جامده وكسر عيني بنظراته ونزل اللبن على وجهي ولحست الباقي اللبن اللي على زبه وقال لي خلاص كدا ارتحت قلت له ايوه خلاص الف شكر لك حبيبي متعتني بجد قال لي اي وقت تحس انك عايز تتناك اتجه لي عالمحل وانا ازبطك قلت ماشي وفرحت جدا ورحنا عالحمام واخذنا شاور والماء ينزل على اجسامنا مسكت زبه ومصيته له مره ثانيه وناكني مره ثانيه وابتدا يدخل في طيزي واحنا في الحمام وكان يدخل زبه في طيزي وانا واقف الى ان اقترب ينزل قلت له لا تنزل في طيزي على وجهي وقال ماشي جيب وجهك هنا ونزلت وجهي عند زبه ونزل على وجهي مره ثانيه وكان اللبن طعمه لذيذ جدا ومالح وكملنا نستحم في الحمام وطلعنا ودار بيننا كلام حلو وقال لي انا ادلعك لما تيجي تحلق واحلق لك طيزك وانيكك كمان وانا اتبسطت منه اوي ولبسنا هدومنا وطلعنا من الغرفه ورحنا على المحل الصالون ونزلته هناك وخدت رقم جواله وقال لي اتصل بي كل ما حبيت تتناك وقلت له مع السلامه حبيبي ومشيت وهذي أول مره ينيكني فيها حلاق كبير في العمر مصري الجنسيه وناكني تقريبا ست أو سبع مرات بعد النيكه هذي وكانت كلها باتصال مني والا بعد ما احلق عنده في المحل وهذي هي قصتي مع الحلاق اتمنى تعجبكم .

تــحــيــه لأســيـادي ( فــحـولـة مــصـر ) مـن الــخـول بــتـاعـهـم.

انا سالب بنوتي ابلغ من العمر 28 سنه
في الحقيقه معرفش من فين ابدا بالكلام
أنا بأحب أتناك كتير ومش بشبع من فحل واحد
لازم أتعرف باليوم على تلات أربع
وشـيء في الياهو وشـيء
عـ سـكايب والياهو ايميلات كتير عندي
وسكايب كتير عندي معرفات
المهم ان اللي بادور عليهم
الرجاله الموجب الفحول
وكل ما الاقي فحل اخد سكايب تاعو والا الياهو
واعمل له اضافه وهات صورك وابعت صور طيزي بأوضاع
مختلفه حسب طلباتهم
وده غير مكالمات الفيديو اللي بنعملها
مع بعض وأبقى كلب مطيع عندهم
في الويب كام وهم يطلبوا أشياء عجيبه
وأعملها ويطلبو أعمل لهم وضعيات مختلفه
وأعملها ويطلبو مني اجيب ملابس نسائيه وأجيب
الملابس لدرجة ما وصلوني اني البس لهم
عبايه ونقاب غير الملابس النسائيه
وانا طبعا باحب الملابس النسائيه
عشاني بنوتي واحب اخدمهم واطيع اوامرهم
عشان استمتع ويمتعوني ويوصلوني لمراحل
متقدمه من الهيجان لدرجة اني اصل للبكاء
من كتر الهيجان والمتعه اللي بحس بيها
وده غير اللي يعاملوني باني ديوث
مع العلم انا لست ديوث ويفضلو يسبو
في محارمي الا انت تنيكك اختك الا امك
مش عارف بتعمل لك ايه
بس كل ده بيهون في سبيل الحصول على المتعه
المطلوبه اثناء ممارستي للجنس معهم على الويب كام
وأنا طيزي مفتوح للآخر ومش بيكفيني اللي بيعملوه لي
بأجيب معاي زب صناعي كبير أتناك بيه قدامهم
وأمصه وأدخله بطيزي والحسه وأرجعه لطيزي
وأفضل أتناك من كل فحل بالطريقه دي وأكتر
من كدا وأفضل مع الواحد منهم أقل شيء
ساعه ونص إشباعا لرغباته ورغبتي العارمه
في ممارسة الجنس ويب كام وأتناك باليوم
الواحد ست أو سبع مرات عالكاميرا والمايك
من فحول مختلفين من الجنسيه المصريه
وأنا حبيت أهل مصر من كتر ما ناكوني فحولها
بصراحه صرت بأعشق الزب المصري بجنون
لدرجة اني لما ابحث عن صداقات ويب كام
أبحث عن أهل مصر خصيصا رجال بجد
ولهم باع طويل في ممارسات الجنس
مع السوالب اللي زي حالتي بالزبط
بقى لي أكتر من سنتين في كل يوم ينيكوني
ست أو سبع فحول من أهل مصر
ويمكن صرت أعرف كل الفحول اللي بمصر
بس بجد أشهد لأهل مصر بالحنيه والوفاء
وأشهد لهم بأجمل ممارسات للجنس مع
الرجال رجل لرجل سالب لموجب
وأنا أكتب الموضوع الان لسا مقفل الويب كام
مع واحد مصري مستعبدني عبوديه وذل
ويسب ويشتم وانا اخدمه وتحت تنفيذ اوامره
في الويب كام من ملابس نسائيه لقلع الملابس
لنوم عالبطن ورفع الطيز وتحريكه بحركات مغريه
وفتح الخرم لوضع الاصابع بالطيز وحركات كتير
وأوضاع تتغير وتتبدل وشهوه تزيد وهيجاني يزيد
لفترة استمرت ثلاث ساعات تقريبا في سكس كام جميل
وممتع وانا أمتعه وهو يمتعني لغاية ما قفل
قبل ما أكتب الموضوع بربع ساعه وعلى موعد
تاني معاه في الليل ومواعيد مع ناس كتير غيره
أنا ما أعرف أعمل ايه بس اللي اعرفه اني
أشكر فحولة مصر عالخدمات اللي بآخدها منهم
مقابل متعتهم ومتعة زب كل واحد فيهم
أنا إتنكت كتير من فحولة مصر ورجالة مصر
وإستمتعت كتير ومتعوني كتير
وخدمت كتير ونفذت أوامر كتير وعملت أوضاع
كتير وصورت لهم صور كتير حسب طلباتهم
واللي باقوله في النهايه تحياتي كل تحياتي
لفحولة مصر الجادين اللي متعوني
واستمتعت معهم
اتمنى اعجابكم

اول مذاق للعسل

مساء الخير . صباح الخير عليكم جميعا
هذه القصة مقتبسة من قصة باللغة الانجليزية
يحكي فيها صاحبها عن حبه الشديد وولعه بالصبيان
وعن ذهابه مع صاحبه بيتر لقضاء اجازة باحد البلدان اللذي يسهل فيها الحصول على الصغار
لقضاء معهم احلى الاوقات الجنسية
فيحكي جيري قائلا :
كنت اجلس انا وبيتر في المقهى
هو يشرب القهوا وانا قررت ان اشرب شاي اخضر بالنعناع
انا وبيتر نفس العمر 35 سنة:
نشترك مع بعض في صفات كثيرة
نعمل في نفس المكتب
كلانا يعشق نيك الاولاد الصغار
ونقضي اجازتنا مع بعض هنا بحثا عنهم
والمقهى و الذي كنا نجلس فيه هذا يعد اشهر موقع في البلدة لتجمع الصبيان
الباحثين عن المتعة
مقابل المال امامه مكان متسع يتجمعون فيه
حتى انك لا تحتاج لان تذهب لاحدهم وتكلمه بل هم من يختارون زباينهم ويءتي اليك ويسءلك هل ترغب بي؟
ولك حق القبول او الرفض
وعادي اذا رفضت سيتركك ويعرض نفسه على غيرك
وبينما الاولاد يتجمعون رئيت حسن , وحسن هو من قضى معي الثلاث ليالي الماضية
هو ليس وسيم بدرجة كبيرة لكني اعترف انه ممتع في الفراش
ونظر لي يرغب في ليلة رابعة لكن انا شعرت برغبة في التغيير
اخذت رشفة من فنجان الشاي وتحدثت مع بيتر وفي اثناء ذلك
وصل صبي في الثالثة عشر او الرابعة عشر من عمره
وهو العمر النموذجي والمفضل بالنسبة لي ولبيتر ايضا
ورمقني بنظرة سكسية لا تقاوم وقال
ما رءيك
بي ؟ هل ترغب في قضاء اوقات ممتعة معي؟
وعندما بادلته بنظرة فاحصة غمرتني السعادة
ما هذا ؟ احلى صبي رءيته منذ عدة سنوات
وسيم الى حد لا يصدق
ما ترددت لحظة
قمت معه ولاحظت نظرات بيتر المليءة بالحسد والغيرة معا غمزت له تاركا اياه يكمل قهوته
وكانت هناك لعبة بيننا وهي ان الي يقوم الآخر هو الي يدفع حساب القهوا
ومضيت مع احمد وهذا اسم القمر اللذي يثير الى جانبي
وسءلني عن اسمي
وكنت عادة اعطي من يسءلني اي اسم
لكن احمد قلت له اسمي الحقيقي جيري
وضعت يدي على كتفه
وحسيت بمدى نعومته وقتها
وبدءت الاثارة داخلي تتحرك
كم عمرك احمد؟ رد مبتسما ستة عشر
ضحكت وقلت له لا تقلق احمد قول لي عمرك الحقيقي ام تدعني اخمن انا؟
ضحك وقال اثنى عشر سنة هل يناسبك هذا العمر ؟
نظرت الى عينيه السوداوان وقلت له ياعم احمد
ومن يرفض كل هذا الجمال؟
لكنك تتحدث الانجليزية جيدا ؟
قال نعم ابي وجدي يتح دثان النجليزية بطلاقة
وانا كمان ادرس اللغة
هل مارست الجنس من قبل احمد؟ قال نعم فقط امارس عندما اريد او عندما اجد احد يعجبني فانا لا احتاج المال ابي لديه تجارة وعندنا اموال كثيرة
اجابته استفزتني فسءلته ولما تمارس اذا؟ قال من اجل المتعة
ولو حضرت الى المقها ولم اجد احد يعجبني اذهب وااتي يوم آخر
يعني انا ملاحظك من ثلاث ايام في المقها
وحتى انك كنت تذهب مع حسن واعجبت بك وسءلته عنك فقال لي انك لطيف
وانك كيفته وعجبه شغلك
فقررت ان اعرض عليك لو كنت ترغب في يعني؟
انت جميل جدا احمد قال وهل تقول كده لكل الاولاد؟
قلت لا حقا انت جميل واجمل ولد رءيته من مدة كبيرة
قال ممتاز فهل نذهب الحين للبيت؟
قلت اكيد هي بنا كم ستمكث معي؟ ؟
ابتسم وقال لنرى
تمشينا معا الى البيت الي كنت مءجره بمواصفات تناسب رغباتي
بيت وساع مغطى بالاشجار من كل جهة وبه حمام سباحة
لا تصل له عيون المتتطفلين مما يسمح لي ان اتحرك بداخله بحرية مع ضيوفي ونحن عراة
احمد انبصط جدا عندما رءى المسبح وسءلني هل لي ان اسبح ؟
قلت اكيد انت ضيفي ولك انت تعمل كل شيء تحبه
وفي لحظات كان في الماء عاري تماما ولوح لي ان االتحق به
وكنت لا احتاج الى دعوة فانا ايضا لحقت به في الماء
وجاءني ولف رجوله حول وسطي ويديه حول رقبتي ونظر في
عيني قائلا جسمك جميل جدا يا جيري واعطاني اول قبلة
اثارني
بدءت احضنه واشعر بزبه الصغير المنتصب
فمددت يدي مداعبا اياه
فقال شكلك من محبي الزبوب الصغيرة؟ قلت له جدا واعشق مصها
وقلت له وانت هل تحب مص الزب ؟ قال نعم اكيد
قلت له جننتني يا واد اعتقد اننا نحتاج الآن بشدة الذهاب للفراش
ضحك بشقاوة الصغار وهرب مني وقال لو تمكنت من الامساك بي
قضينا بضع دقائق نلعب في الماء واحاول اللحاق به ويهرب الى ان تمكنت من القبض عليه بين يدي وباغني بقبلة على شفتي وفتح فمه ودفع بلسانه داخل فمي وانا حاضنه ويدي تتحس طيزه
التي اتمنى نيكها وادخلت اصبعي في فتحته مختبرا اياها
وفعلا لقيت فتحته تدل على انه مارس من قبل
وتذكرت اجابته عندما سءلته هل مارست من قبل فقال نعم فقط عندما احب
هو سريعا نشف نفسه واتجه الى السرير
وانا لحقته بعد فترة
وجدته نايم عاري فاتح رجليه وواضع يديه تحت رءسه
وزبه الصغير منتصب
انا وقفت مشدوه من المنظر
ما هذا قطة حلوة في سريري
ماذا افعل كيف ابدء ؟
رغم اني نمت مع كثير من اللاولاد من قبل لاني كل اجازاتي اقضيها في البلدان التي يمكنني فيها الحصول على اولاد صغار حلوين طعمين مقطقطين
وقفت اتءمله جسم ولا احلى وجهه ملائكي طفولي رائع
صدره مثل حبيتي اليمون
بطن مسطحة مشدودة
زب صغير قاسي الانتصاب
فخذين مرمريين مشدودين
ثم هجمت عليه الحس وامصمص جسمه وهو يضحك من الدغدغة التي يسببها لي مرور لساني على اجزاء جسمه
فضلت الحس فيه الى ان لقيتني امصمص اصابع قدميه والحس بطن القدم الناعمة كالحرير
ثم رفعت رجليه فاتحا اياهم
وبدءت الحس وامصمص فتحته العسل وادخل لساني
ومسكت زبه اجلخ له
وانا شغال في طيزه لحس
وبدءت امسك زبي اجلخه ايضا
فازاح يدي بيده الصغيرة وبدء يداعب هو زبي
ونمت انا وصعد فوقي هو
وبدء يجلخ زبي مع زبه ويحكهم في بعض
ثم تناول انبوب الk y من جنب السرير ودهن زبي وفتحته
وفي ثانيتين وجدت زبي داخل فتحته وطيزه تحتك بشعر عانتي
ما هذه الخبرة الجنسية لصبي عمره اثنى عشر سنة
وبدء الحركة على زبي صاعدا نازلا وبدء يزيد السرعة وطيزه تمتص زبي وتحلبه
ويطلع وينزل ويعمل حركات دائرية
وما قدرت اقاوم مكنة النيك اجالسة فوقي
قذفت دفعات كثيرة من المني داخله حتى انه بدء يسيل على عانتي
واحتضنته وقبلته
وزبي لازال جواه منتصب
حملته بين يدي ونيمته على ظهره دون ان اخرج زبي
وبدءت رحلة جديدة من النيك الممتع
وهو تحتي يتؤوه ويموء مثل القطة اثناء النيك
واداعب زبه وانا انيكه
وارى معالم الهياج على وجهه
ونزلت اخيرا للمرة الثانية
ونمت على السرير متعب جدا جنب احمد
نظر لي ضاحكا
وقال حسن كان عنده حق
ومسك زبي وقرب منه وحطه في فمه وبدء يمص
وكان مصه ممتع للغاية
وما ترك زبي حتى انزل في فمه
وكانت ديه المرة الثالثة
الي انزل معه
وفجءة قام احمد متوجها للمطبخ ورجع بفنجانين من القهوا وجلس جنبي وبدءنا نشرب وندردشوسءلته اين تعلمت السكس يا احمدانا لم اقابل ولد مثلك من قبلضحك بشدة وقال لي فيه سر لن تحلم به جدي هو من علمنيجدك؟! عاوز تقول لي ان جدك هو من علمك السكس؟نعم جدي وبعده آخرين بدء معي وانا عمري 7 سنين الرجال عندنا يحبون التمتعمع الصبيانثم دخل الحمام وسمعت الدش وخرج بعد قليل وسءلنيهل تحب العسل يا جيري؟قلت له اكيد ومن ما يحب العسل؟فقرب زبه من فمي وفهمت وبدءت امص احلى زب مصيته في حياتيوامص وامص الى ان نزل في فمي كمية قليلة من العسلوقام وقبلني قبلة حميمية قائلا جيري لابد ان ارحل الآنهل تريد شيء مني؟قلت له كم تريد يا احمد اطلب اي مبلغقال لا انا لا اريد اي مبلغانا كان نفسي فيك وتمتعت معكاعتبر الوقت الذي قضيناه معا هدية لي ولكقلت له متى اراك ثانية ؟غدا؟قال لا يا جيري لن تراني مرة اخرى اول مذاق للعسل هو احلى مذاق اليس كذلك؟وبالفعل مشى ولم اراه من وقتهااتمنى تكون القصة عجبتكم انا احب الدردشة عن الاولاد الصغيرين واحب اصادق محبيهممن يحب يكتب لي السكايب وانا اضيفه

قصتي مع صلاح

عُدت إلي السكن بعد عناء يوم طويل من التعب وتناولت الغذاء بالمطعم ودخلت السرير ونمت نوماً عميقاً وكنت أسكن بغرفة ومعي صديقي صلاح وهو يعمل بمحل أدوات كهربائية وكنا ننام علي سرير واحد وأحسس بصلاح وصل الغرفة وقال لي هاتتغذي قلت له لأ لقد أكلت بمطعه ورحت في نومي ولك يكن بيننا شئ سابق إلا أنني لاحظت بيد صلاح تتحس مؤخرتي وكان الجو حار جدا وكنت أنا بكلوت وتي شيرتفلمسات صلاح لي كانت مؤثرة لأنه أعتبر شبه عاري ولم أدري ما الذي دعاه لفعل ذلك لكن لا أطيل عليكم ولا أخفي عليكم احسست بيده وكأنها كهرباء لمستني جسمي ارتعش من وجود يده علي مؤخرتي واحسست بإقترابه مني شيئاً فشيئاً وبدأ يضغط علي مؤخرتي وأنا طار النوم من عيني ولكن عامل نايم في ثبات عميق ولم أتحرك زرد من جرأته واوضع رجله علي جانبي والتصق بي تماما فأحسست بشئ يلعب علي مؤخرتي لأعلي ولأسفل وكـنه هزازوانا بدأت أشعر بإنتصاب في عضوي وبدأت طيزي تفتح وشعرت بأني محتاج جدا لصلاح زبه انتصب شديداً ولامس طيزي وانا دفعت نفسي وكأنه رغما عني للخلف وعدلت وضعي لأشعر بزبه بين فلقتي طيزي تماماً وبدأ يضغط صلاح وأنا أأن وأكتم في نفسي ويدي تمسك بزبي الذي وقف كالحديدة وما فعله صلاح جعلني أشعربالحنان أكثر حيث أنه مال وقبل فخذي وبدأ يقبل في طيزي بطريقة هادئة أذابتني مما جعلني أنام علي بطني وأستسلم لما يفعله وزادت جرأته أكثر وبدأ يحاول إنزال الكلوت عني فاستيقظت من النوم صلاح انت بتعمل إيه قال انا كنت نايم جنبك مش عارف إيه اللي حصل كأني كنت أحلم قلت له بجد كنت نايم قال بجد قلت له ولكن ماذا كنت تحلم قال كنت أحلم أني أنا مع امرأة وبنيكها قال يا حلم جميل ولذلك حاولت ان تجردني من الكلوت وزبه الذي كان منتصباً ارتخي من المفاجئة وتأسف لي وانا قلت له ولا كأن شئ جري ونمت ونام صلاح المهم قمت دخلت الحمام ولبست عباءة خفيفة ونزعت الكلوت ونمت بجواره وهناك بدأت أشعر بيده تلعب علي مؤخرتي أكثر من المرة السابقة بليحاول أن يدخلها في خرمي وأنا نمت نومة علي بطني جعلت طيزي تبدو له واضحة جدا ولم أريد ان أفسد عليه وعلي المتعة فأحسست بشئ لين وكأنه وضع شئ علي مؤخرتي وأحسست بإصبعه يدخل بطريقة هادئة وسلسة وبدأ يلعب بخرمي بإصبعه وكأني مخترق من زمان وصوتي يخرج ولا يسمعه غيري متعة جميلة أريد أن أشعره أني معجب بما يفعله ففتحت رجلي وكاني أقول له نيكني ياصلاح ولم يتأخر فقام بالركوب علي وبدأ يدخل زبره قي طيزي ووضع المادة التي أشعر بها وكأنها عسل أو كريمة مش عارف إيه هي وانزلق زبه داخل طيزي إلي مابعد الرأس أحسست بالم ومتعة وهو يدخل باقي زبه عملت حركة له جعلت طيزي تبتلع زبه كله فلقد هممت بطيزي لأعلي ونزلت علي سرعة فالتقمت طيزي زب صلاح كله وهنا لم اتمالك نفسي وقلت له نيكني ياصلاح أح نيك أنا صاحي وحاسس بك وحياتي ماتسيبني نيك وهو اشتد زبه أكثر وأخ يحضني من وسطي وينيك بكل قوة وصوت الرزع في طيزي ماله مثيل من المتعة وأنا مرمي علي بطني وصلاح نازل نيك في طيزي وأنا أقول له كمان أح أه حلو ياصلاح متعة ولم تمر دقائق حتي وجدت شئ متدفقاً في طيزي يملأها عن آخرها فلقد أفرغ حليبه داخلي صلاح ونام علي ظهري وأنا مرتمي علي بطني لم أشعر بشئ آخر إلا الصبح وصلاح بيقول أنا ماشي علي الشغل .

قصة حياتى انا ماجى

فى الاول احب اعرفكم بنفسى وعائلتى انا أصغر اخواتى واتولدت ولد وسمونى ماجد وليا ثلاثة اخوات اكبر منى اخويا الكبير محمود وهو اكبر منى ب8 سنين وهو دلوقتى فى امريكا ومتجوز وبعديه اختى مروة وهى اكبر منى 6 سنين ومتجوزة دلوقتى على وهو اكبر منها ب5 سنين وبقت منتقبة وعندها دلوقتى ولد اسمه احمد وبنت اسمها رنا وبعديها اخويا مراد وهو اكبر منى ب4 سنين . وطبعا ماما وهى ولدتنى وهى عندها 32 سنة واسمها نادية وهى منتقبة وتبتدى قصتى من وانا صغير والدى اتوفى وانا عندى 8 شهور وكانت والدتى بتلبسنى لبس بنات دايما وتقول عليا ماجى لانها كانت خايفة عليا وكنت دايما بنام معاها او مع مروة وبدا يكبر جوايا احساس انى بنت مش ولد وحتى اخواتى كانوا بيعاملونى كانى بنت مش ولد وكمان جسمى كان تضاريسه كانى بنت وكانت اختى على علاقة حب بصيدلى اسمه عماد وكانت بتقابله فى الصيدلية وكنت انا بقة عمرى 9 سنين وهى 15 سنة وكانت منتقية وبتلبس عبايات سودا ورحت معاها مرة ماما اصرت انها تخدنى معاها وكنت لابس شورت وبادى مجسمين جسمى ورحت معاها واول ماشافنى قالها اختك الامورة دى مين وليه مقولتليش انك عندك اخت فضحكنا وقالتله ده اخويا ماجى فقالها لا ده امورة اوى ولازم يبقة بنت وقالى ايه رايك قلتله ياريت بجد وانا مكسوفة اوى ووشى احمر وراحت مروة ضحكت وقالتله هتعمل ايه فى الولا قالها متقلقيش مادام هو قصدى هى عايزة ده سهل اوى وفى سنها ده وقال هنبتدى من دلوقتى هديها حقنة كل يوم لمدة 6 شهور وتخد الدوا ده كمان 3 مرات فى اليوم وكمان هعملها التدليك الى بعملهولك يا مرمر وتلبس لبس بناتى قالتله الامورة بتلبس طبيعى لبس بنات وضحكت وانا وشى احمر اوى واتكسفت وقالى تعالى معانا جوة راحت مروة قالتله ازاى قالها متخافيش هى هتتفرج علينا وده من العلاج وعلشان اديها الحقنة جوة ودخلنا جوة فى الصيدلية من جوة وقفل باب الصيدلية وقالى يلا اقلعى الشورت وكنت لابسة كيلوت بناتى ابيض منقط احمر راح منزله عن طيزى وقالى يخرب عقلك ايه الطيز الحلوة دى وادانى الحقنة وقالى اتفرجى عليا انا ومروة وبداوا يبوسوا بعض اوى وشفايفه بتقطع شفايفها وايده بتلعب فى كل جسمها وبزازها وراح مشلح العباية بتاعتها وكانت لابسة كيلوت اسود راح منزله ليها وقعد يبوس فى طيزها ويلحس فيها وراح حاطط كريم مرطب ومخدر عليها وانا بتفرج ومش عرفة مالى مش قادرة اتلم على جسمى وخلاها تمصله زبه وهو بعد كدة مص كسها وراح خلاها ميلت على ترابيزة ووطت وبدا يدخل زبه فى طيزها وينكها وهى بتصرخ وفضل ينكها ييجى 5 دقايق لحد ماجابهم فى طيزها وبعدها جالى وقعد يبوسنى ويلعب فى جسمى وطيزى وراح قايلى حاولى تستحملى علشان الدوا يعمل مفعوله فى جسمك وحطلى الكريم على فتحة طيزى وبدا ينكنى براحة وحدة وحدة وانا بصرخ من الالم لحد مازبه دخل جوايا وحسيت انى اتعورت اوى وراح جايبهم جوا طيزى وانا بصرخ الم ومتعة وراح قالى مبروك ياعروسة ومروة قالتلى خلاص انتى بقيتى موزة امورة وانا اصلا مش قادرة امشى اصلا . وروحت ومروة دخلتنى الحمام وقالتلى خدى دوش سخن وانتى تبقى كويسة وهدهنلك الكريم ده وهتخفى واخدت الدوش وروحتلها الاوضة وقالتلى يلا خدى الدوا وبعد كدة دهنتلى الكريم ومن التعب نمت جنبها ومحستش بنفسى . اشوفكم فى الجزء التانى ومستنية ردودكم

حكاية من مدرستنا

مازلت اتذكر الاسطي حسنين....الرجال الوسيم صبوح الوجه مفيش مثلوا بهالوسامة فحل اوي .....وسيم اااوي ...ميريحكش الا لما يكون صاحبك ااااوي وانت معاه عطول متفارقوش..... اللحية السوداء العريضه والشوارب الكبيرة التي تتدلي لشفتيه الحمراء المكتنزه .جسد ه عالي وقوي ومعضل وبشرته الصافيه المشربه بالحمره والصدر العريض البارز متل الابطال وافخاذه الضخمه الكبيره الملفوفة ياليتني وقفتلوا وصبرت وتحملت دكروا الكبير لما دخلوا فيي وصار يدق...لو وقفتلوا وتحملت الوجع وانبسط كان هيحميني من الرجالة بالحارة ويرعاني مفيش حد بعديها يخوفني ويسويلي حاجه وحشة .... مفيش حديتجرا ويراودني او هيتحرش بي...كان عم عبدالحميد لما ينيكني ويخض دكروا فطيزي ويخلص ويحلب ويتعب ااااوي وماعندوش طاقة يكمل معاي شوط تاني .....وانا لسع مشبعتش من دكروا واصير مشتهي اكثر ومجبتهمش كان يمازحني ويقول بعفوية وبساطة اسمع كلامي كويس اااااوي ومتعاندنيش انا عايز مصلحتك ياسمير ومصلحة ابني وضناي حسنين وموش عاوزوا لما يتعب ميغزش دكروا بايتوا عيل ميستهلوش....دي الدكر بتاع الفحل غالي اوي موش رخيص. ابني الاسطي حسنين يحب العيال اللي اصغر من عمر16 اللي اطيازهم كبيرة وسمينة وملبنة وسخنة اوووي وتنادي الدكر يركبها بحنية وشوق وتطبطب عليه وتعصروا وتخرطوا وتحلبوا وتنظفوا مثل اللي عندك تمام بالزبط ياابني سمير...انت ليش مصبرتش علي دكروا من البدايه ديا لو وقفتلوا خمس دقايق وثبتيلوا وفتحهالك وحيلك وحلبلك منوا كان هينفعك ويريحك ويغذيك ويكبرك بقوته ....دا اللي هيسعدك وهيريحك دا انت عيل صغير وجديد في النيك وجسمك هش وطري وحلو وسخن اوووي وشهوتك كبيره اوي متكملش ............. ومحتاج لفحل دكروا سخن ااااوي يعلمك كيف تتمتع بالدكر الكبير ويمسكك ويرعاك ويسعدك ويهنيك حبيبي..بس حسنين ابني خجول وكتوم اوووي ومبحبش حد يعرفوا بتاع عيال..كنت اصاب بالحياء ونظراتي تتوه وتنكسر للارض ....مازلت احن للاسطي حسنين اكثر واكثر وبعض المرات اشعر بالحزن فما زلت اتذكره كل دقيقة تمر..اشعر بالحياء مما فعلته معه بغرفته ..لما دخل راس دكروا في طيزي الضيقه ووجعني وخفت عضضته بكفه بقوة وهربت...ياليتني وقفتلوا حتي يخلص عليي ويفتحهالي كنت ارتحت من الهم اللي انا فيه... ياليتني تحملت دكروا وصرت العيل اللي ماسكوا .....واتذكر عندما كان يقابلني صدفه ويترجاني بعفوية اروح وياه بس كنت دايما يصيبني الذعر والخوف والوجل واعتزرلوا..مادريت ليش انا بترعب من دكر الاسطي حسنين وايه اللي يجرالي لما اقف وياه....ثم تركني..صار مايهتماش بي...الحزن يكبلني وانا ازداد شوقا للاسطي حسنين صرت محتاج اوي للاسطي حسنين هو الوحيد المشخطش فيي ابدا ودايما اشوفه يبتسملي بحنيه ميزعلش مني ومحصلش خوفني او هددني .هو يختلف من كل الرجالة بالحارة .....مرت الايام وصار وضعي حرج جدا مع تفتق جسدي وتكور اردافي وموخرتي وازداد وانتشر الفتوة النياكين عشاق طياز العيال في الاحياء الشعبية ....فكل الفتوة اللي يحبون العيال الصغار صاروا يطاردونني ويتغزلون بموخرتي بدهم يصيدوني.... و لما يصادفني فتوة بالشارع يهيج علي طيزي و يهددني بالضرب ان رفضت اتجاوب وياه بس دايما اهرب واركض لما اشوف الشارع مفهوش حد هينقذني منه لو مسكني او سحبني ...كان فتوة عشاق العيال الصغار الحلويين منتشرة جدا وببساطه يسحبون العيل في اقرب شارع جانبي مظلم ويهددونه ويضربونه وينيكونه نيك حار يوجع اووووي ..استمرت علاقتي بعم عبدالحميد فترة ليس قصيره.... مرت ايام طويلة وعم عبدالحميد بدو ياني ولكن منلقاش فرصة يختلي بيا في المدرسة لخوفه من استاذ رشيد يكشفوا ويطردوا من المدرسه مع ازدياد استاذ رشيد بمراقبته باستمرار كان لما يصادفني يترجاني روح وياه لبيتوا بس دايما اعتذر كنت اخاف ينيكني سخن ويعورني ببيتو ......ومع اصراره واثارته ذاك اليوم ولما انتهي الدوام انتظرني بناصيه الشارع اللي جوار مدرستنا .كان يقف بعيدا واشار لي باتباعه..اطعته وانا اتلفت خوفا من التلامذه وبت اتبعه من شارع لشارع حتي ابتعدنا كثيرا...توقف وهو يبتسم لي بشووق واثاره كان دكروا هايج وشادد اوي.. ينظر لي بحنان واثاره .عم عبدالحميد:_اشتقتلك اوووي ياسمير بدي تروح معي البيت انا تعبان اوي ومحتاجلك ودكري واجعني ومشتاقلك ماراضيش ينام.موش هسيبك الا لما تروح وياي وتريح دكري وتهدينيسمير:_بس اخاف حد يطب علينا وانت بتنيك فيي..انا اخاف ومبحبش حد يشوفني وانا بتناك.عم عبد الحميد:_بيتي مفهوش حد انا عايش لوحدي معنديش حد يزعجني..انا مشتاقلك شهر بحالوا منكتش.انا لا استطيع مقاومة دكر عم عبدالحميد فهو يثيرني ويدخلوا فيي كامل حلو اااوي واصير اتلذذ لما يدخلوا فيي واشهق وادوخ....معنديش حد غيروا...(تابع تتمه هذا الجزء لاحقا)

فيزون وطيزى

انا خالد و اسمى و شهرتى دودى عندى 18 سنه بدأت قصتى من 2سنين كنت دلوع مامتى و مامتى كانت مطلقه و بابا عايش بعيد عننا كان مسافر و كنت عايش انا و اختى ساره 19 سنه فى الوقت ده و امى 37 سنه اصل ماما اتجوزت و هى كانت لسه صغيره و بدأت حكايتى من لما ماما لبستنى فيزون بتاع اختى علشان فى اليوم ده كان بناطيلى كلها مغسوله و قالتلى لو حد سألك انت لابس كده ليه قوله ملكش دعوه بيا و روحت المدرسه بالفيزون و التيشرت القضير و كانت كيزى كلها باينه و مجسمه حسيت و انا ماشى ان الكل عمال يبص عليا منهم اللى كان هايج و منهم اللى كان بيضحك و طول ما انا ماشى كان فيه ناس بتبعبصنى و تجرى و انا مكنتش واخد فى بالى علشان اسمع كلام ماما و روحت المدرسه و كانت مدرسه بنين بس و دخلت الفصل و كان زمايلى كلهم متجنين بسبب الفيزون اللى كنت لابسه كانت ماسك على رحلى و طيزى و كنت دايما متعود اقعد فى اخر درح فى الفصل و دخلت بسرعه و بدأت اول حصه و كان عليا ميس سماح مدرسه الانجليزى بتاعتى و بدأت تشرح الدرس و بعد مخلصت شرح قالت اللى يعرف يحل السؤال اللى على السبوره يرفع ايده انا رفعت ايدى و قالتلى تعالى يا خالد و طلعت و كانت كيزى بتتهزز و انا ماشى و فحاءه و انا طالع على السبوره و احد بعبصنى بصتله و انا مضايق و الابله قالتلى ملكش دعوه بحد يا خالد و لما طلعت قالتلى ايه الفيزون اللى انت لابسه ده انت متعرفش انه حريمى قولتلها عارف قالتلى طب لابسه ليه و فجاءه طلع صوت بيقول اصله خول و الابله زعقت و قالتلى ابقى تعالالى بعد الحصه و كنت ملاحظ ان الابله كانت عنيها هتاكل طيزى و بعد الحصه ما خلصت روحتلها قالتلى انت لابس كده ليه قولتلها اللى حصل و قالتلى خلاص خليك قاعد هنا و متروحش اى مكان علشان محدش ينيكك و ضحكت و هى بتقولها و كملت كلامها قالت بس تصدق انك كده احسن ايه رايك اكملك الطقم ده ببهدوم لسه شارياها حالا و طلعت بلوزه و روح و حطتلى منهم و و قالتلى بص لو سمعت كلامى هديك الدرحات اانهائيه فى اعمال السنه و هكلم و قولتلها حاضر يا ابله قالالى تعالى اقف قدامى و اديلى طيزك قولتلها حاضر و ادورت و بدئت تحسس على طيزى و تحرك ايدها بنعومه و حنيه عليها و انا بدئت اسيح و طبعا ده من فوق الفيزون و بدأت تقلعنى الفيزون و احده و احده و تلعب فى طيزى و و دورتنى و بدأت تبوس فى شفايفى واحده واحده لحد ما بقيت مش حاسس بنفسى و قلعت البلوزه و السنتيانه و قالتلى ارضع من بزازى شويه و بدأت ارضع كان طعمعم زى العسل و و نيمتى على ضهرى على المكتب و بدئت تمص فى زبى الصغير لسه و بعد ما خلصت بدأت ترفع رجلى و تحاول تدخل صوابعها فى خرم ظيزى و تفت على ظيزى و دخلت بوجع خفيف علشان دى كانت اول مره اتناك و دخلت الصابع التانى و بدأت تدخل و تطلع فيهم و كنت انا بلعب فى كسها زى نا قالتلى لحد ما نزلت لبناها و قالتلى مصه مصه كله حسيت بقرف فى الاول لكن بعد كده بقى عادى و حببت الوضع ده و قالتلى بص انا هديك احمر الشفايف ده ليك النهارده و بكره هحيبلك طقم حريمى تبقى تلبسه فى بيتك علشان عايزك تبقى بنت بجد قولتلها حاضر و قالتلى دلوقتى روح غسل بس اياك حد يعرف حاحه من اللى حصل و روحت الحمام و طبعا كنت ماشى بالفيزون اللى كان مهيح زمايلى كلهم و دخلت الحمام و بدأت اغسل طيزى و فجاءه و انا بغسل لقيت ايمن و محمد نعايا فى نفس المدرسه و كان اكبر ننى بسنتين و قالولى انت بصراحه نز و احنا عايزين ننيكك باازوق او بالعافيه فياأيما تعمل كده بالزوق او هنقعد نضرب فيك لحد نا تعمل كده و قفت مردتش قالولى احنا قولنا كده برده و لقيت ايمن طلع زبه و قالى مصه قولتله لا ده وحش قالى مصه يا كسمك و نزلت امص لحد ما قالى يلا اقلع الفيزون الل لابسه ده و بدأت ينيك فى طيزى لحد ما هو نزل لبنه فى كيزى و طيزى نزلت دم و خلصنا و هو مشى و كان حرس المدرسه ضرب و حريت قبل ما البوابه تتقفل و مشيت من غير نا اغسل و الدم عك الفيزون بس مكنش باين علشان الشنطه كان مداريه كيزى لحد ما روحت ......الباقى فى الحزء التانى

الكس وما ادراك ماذا يفعل

اسمي سمر ... متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي ... ولي منه بنتين في 7و 4 من العمر... وأنا في 31 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام با قي النساء من عمري ... زوجي يكبرني ب 5 سنوات .... أنهيت دراستي الجامعية في ****** تخصص لغة عربية ، وزوجي كان بعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية ، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني شادي ، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها ، ولكن الواقع كان غير ذلك ، وقد شجعني امي ووالدي على الزواج من شادي لانه شاب متعلم ، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا ، ورايح يؤمن لي حياة كريمة ، والكل امتدح شادي بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران ، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي ، بعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله ، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية ، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي .
وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي ، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال ، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب ، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا ، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء تجلسن لوحدهن ، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا ، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته ، ولانه تعود على جو محافظ بشكل كبير جدا ، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار ، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة لاني لم اجد الوقت للبسها ، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهز العشاء لها ، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم ، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت ، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات لي كانو احيانا يزرنني في بيتي او احيانا ازورهم في بيتهم ، حيث يقوم زوجي بتوصيلي الى بيت زوجتي عند ذهابة الى العمل بعد الظهر ، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة . وكانت صديقتي ليلى تعرفت عليها من سوريا وكانت حبوبة جدا ، ومرحة ، وتأخذ الامور بكل بساطة ،واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا ، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل ، لان نظام العمل بالخليج يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحا وحتى الواحدة ظهرا ، ويرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من ا لساعة الرابعة عصرا وحتى الثامنة او التاسعة مساءا . واكل يقول انها فترة مؤقتة لتجميع مبلغ من المال لتحسين الوضع .

لم تدم هذه الحالة كما هي ، فقد حصل فجأة ان واجهت الشركة التي يعمل بها زوجي مشاكل مادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية للشركة ودخولها في مشاكل قضائية ادت الى اعلان الشركة عن افلاسها وبالتالي الى اقفالها .

جلس زوجي بعدها فترة طويلة من الوقت يبحث عن عمل بدون أي فائدة ، خاصة وأن عليه التزامات كبيرة ، حيث أنه يعول والديه في ****** ، ويرسل لهم مقدار معين من المال ، وضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة وتفاقمت علينا الديون حتى قام صاحب البناية بانذرنا باخلاء البيت في حالة عدم الالتزام بسداد ايجار الشقة . وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى ****** .

وفي أحد الايام رجع زوجي مبتهجا وفرحا جدا وعندما وصل البيت قام بحضنى وتقبيلي ، وأنا مشدوهة مستغربة من ذلك ، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه خالد يملك رأس كبير من المال ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير ، وعرض على زوجي الاشتراك مع على اساس هو برأس المال وزوجي شادي بالجهد والخبرة ، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب عمره 30 عاما ، كان يعمل في الخارج ، وبعدها قرر ان يعمل مشروعا في السعودية ، وقال إنه محترم جدا وخلوق ، وكان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه ... وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره ... فقادته الاقدار الى زوجي ... واصبح خالد شريكا لزوجي في كل شئ ... وأعني كل شئ .
بعد ذلك بعدة أيام اتصل بي خالد وطلب مني ترتيب البيت لان خالد سيقوم بزيارتنا من اجل مناقشة المشروع ودراسة الموضوع بكل تأني وهدوء ، وقد عرض عليه خالد الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد إليه ، ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه من المشاكل الكبيرة جدا التي مر بها ، وكان حريص كل الحرص على مرضاته بأي وسيلة وبكل حماس .

وفعلا قتم بترتيب الشقة على اكمل وجه ورش رائحة الورد في الشقة . وعندما المساء الساعة التاسعة مساءا دق الجرس ، وفتحت الباب ، فدخل زوجي اولا ثم دخل بعدها خالد ، وكان زوجي في قمة السعادة ، ولم ينتبه لي أبدا أثناء القاء كلمات الترحيب بالضيف العزيز ، وفورا قمت بالدخول الى غرفتي وجلس خالد بالصالة ، يتحدث مع زوجي .. في الحقيقه كان خالد شابا تتمناه اي امراة ... فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه ، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين ... وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء .

في نفس الوقت شعرت بنوع من الاهانة عندما دخل البيت وكأني غير موجودة ولا سلام ولا كلام بسبب انشغاله بضيفه الكريم ، وقد كانت تلك بداية التغيير في تفكيري واسلوبي مع زوجي ، المهم كنت خلال هذه الفترة لابسة تنورة طويلة الى اخمص قدمي ، وبلوزة ساترة ، بالاضافة الى وضع الحجاب الى رأسي .. بعد قليل دخل زوجي علي في غرفتي وطلب مني اعداد العصير والضيافة ، قمت من غرفتي الى المطبخ وكنت اضطر خلال ذلك المرور بشكل جزئي من الصالة الى المطبخ ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لاي شخص يجلس بالصالة أي يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ .

المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية ،وخالد بنفس الوقت لمحني ولا أعرف ماذا حصل في جسمي ، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تمر في جسدي ، وذلك لعدة عوامل أنه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا ، وربما ايضا نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة جدا ، او ربما نوع من الانتقام وتأديب زوجي لمعاملته لي بهذه الطريقة اما شريكة .

بعد ذلك قمت بإعداد العصير ، وناديت شادي لكي يأخذ العصير ، فالتفت شادي وخالد إلي وهمّ خالد بالوقوف لكن نظرات خالد إليه جعلته يتراجع وقال تعالي يا سمر أعرفك على شريكي خالد ، يا لهول ما رأيت إنها المراة الاولى منذ سنوات يستدعيني خالد للسلام على شاب غريب وفي بيته ، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم ، وسرت نفس الرعشة في جسدى ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة ، ولكنها تعبر من خيال واسعة ، وتقدمت ببطئ الى خالد وقلت له اهلا وسهلا تشرفت ، ورد خالد علي بكل هدوء والابتسامة تملء وجه إحنا اكتر يا سمر ، كيف حالك وكيف شادي معك ، قلت الحمد *** ماشي الحال ، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من ****فة الجنسية التي افتقدتها كثير وخاصة ان خالد على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت ، بعد ذلك نادى علي شادي وطلب مني اعداد فنجان قهوة وأنا انتظر منه هذا الطلب على أحر من الجمر ، وفعلا قمت باعداد فنجان القهوة ، وقمتها الى الضيف وأنا اكثر جرأة ، وقال لي خالد **** يسلموا إيديك الحلوين على هذه القهوة الممتازة ، انه افضل نجان قهوة اشربه في حياتي ، سرت هذه الكلمات في جسدي كالابرة المخدرة ، إنها المرة الاولى التي يتمدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي ، والابتسامة تعلو زوجي على هذا الاطراء ، ورد زوجي إن سمر تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية ، فرد قائلا سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوما ما على طبق شهي من إيدين سمر الحلوين ، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاء ****في اليوم التالي بعد أن خرج زوجي شادي الى العمل ، اتصلت بصديقتي ليلي ان تحضر بسرعة لابلغها باللي حصل ليلة البارحة ، وقد حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال ، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس ، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور ، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته ، ولكن التغييرات التي حصلت ، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته ، فردت علي قائلة اسمح لي أن اقول لك ومن خبرتي أن شادي طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك ، قلت عليها يستحيل أنا اعرف زوجي شادي اكثر منك وهو من المتعصبين والمتزمتين جدا ، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء ، فقالت اذا بماذا تفسري ظهور وجهك أمام خالد وسماعه لكلمات المديح .. فترددت وقلت لها لا أعرف ، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي شادي على حقيقته ، فقلت لا ما هي قالت عندما يتصل زوجك بك ليقول لك ان خالد سيحضر الى البيت أبليغيني فورا ، وستعرفي التفاصيل في حينه ، فتنهدت سمر وقالت حاضر !!!!!
بعد عدة أيام فعلا اتصل شادي وأبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع خالد لدراسة بعض الاوراق ، وعليها أن تجهيز البيت وترتبه ، فقلت له حاضر ، وقمت بالاتصال فورا بصديقتي ليلى وفعلا حضرت ليلى وكانت تلبس العباية والحجاب ، وعندما وصلت خلعت العباءة والحجاب ، تفاجأت بلباسها وكانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بشبر تقريبا ، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين ، وشعرها الاملس على ظهرها ، فقلت لها ما هذا يا ليلى ما الذي حصل قالت ولا يهمك بعدين بشرح لك المهم انت البسي احسن ما عندك من ملابس فلم افهم قصدها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء اللبس ، وفعلا اختارت لي فستان قصير شوي مفتوح الصدر ، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذي البيضاء ، وبدون أكمام تظهر ذراعي الغضين ، وضعت لي بعض الماكياج وعطر فواح من أجمل الروائح أحضرتها معها ، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك ، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك باظهار مفاتن جسدك على رجل غريب ، وقالت لي نجلس انا وانت بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعا من هذا الوضع ، فأنت على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم واللي الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة ، فاتصلت بزوجي شادي وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بال***ان تأجيل موعد شريكه خالد لوقت اخر ، فرد عليه باستهزاء اتعرفين من خالد ، وكيف سأعتذر منه ، المهم مش مشكلة .
وفعلا بعد أقل من ساعة حضر شادي وخالد ورن الجرس فعرفت انه حضر وفتح الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانة ، وكنت أنا وليلي جالسين بالغرفة وكانت ليلى اية من الجمال وباظهار مفاتنها وجلست ووضعت رجل على رجل اظهر الكثير من فخذيها الابيضين ، وفعلا بعد شوي فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد فقلت له اهلا شادي وصلت ، قال ونظراته مركزة على فخذي ليلى ، نعم وصلت قلت له هل تحب اعمل لك فنجان شاي قال نعم ، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلا خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى خالد لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر الى بنظرات ذات مغزى ، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بين فخاذي ، المهم اعددت الشاي واحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن خالد من رؤيتي قدر ال***ان ، ودخلت الغرفة فوجدت شادي جالس يتحدث مع ليلى وهو مستغرق في الكلام ويحدثها عن المشروع الجديد مع خالد ، فقلت لشادي ، ايه يا شادي الظاهر نسيت صديقك خالد جالس لوحده ، فقال صحيح ، بس أنا اول مرة اشوف ليلى وعيب اتكرها وأروح ، فقلت له هيدي صديقتي الروح بالروح ، وبعدين شو رأيك

الشهوه التي لاتنتهي قصة حقيقية

انا شاب عراقي اعزب ااعيش في السويد منذ زمن لا احب ممارست الجنس مع الاجنبيات احب العربيات فقط تعرفت على امراه عراقية تعيش في السويد ايظا كان تكبرني ب7 سنوات وكان عمري 24 سنة كانت مطلقة وتعيش لوحدها يملآها الياس والوحدة القاتلة كنت اتكلم معها في الهاتف وبالنت لحد في يوم من الايان لمحتلي في السكس وانا بسرعة بادرت بذلك وقلت لها اود ان ارى نهديكي رفضت بدلع وقالت لن افعل قلت لها عدت مرات وافقت ولاكن بوجود الستيان طبعا هذا لم يلبي رغبتي العارمة بان ارى نهديها واتمعن بالنضر جيدا واستلذ واخيرا وافقت على ذلك ومن اول ما رايت ذلك تخيلت انة في فمي وانا اعشق مص الصدر بجنون ولساعات طويلة المهم بعد ذلك اصبخت علاقتنا قوية وقررت ان نتقابل وتقابلنا ونكتها 6 مرات في اليوم الاول من مقابلتنا لاكن كانت عندي خيبت امل لم تكت امراة جنسية بما فية الكفاية لاتحرك ساكنة عندما امارس معها ولا تحب المص وكانها كومة من الحم تجثم تحت جسمي وتحت زبي فقط وبعد فترة توسل بي ان اعيش معها وكان ذلك وبسرعة اكتشفت انها لاتحب الجنس كتيرا تريد مرة او 2 في الاسبوع بقيت معها رغب ذلك لأنها احبتني كتيرا وتعتني بي كتيرا وفي يو من الايام ولم اكن افكر ان ابحث عن فتاة وكنت اجلس على النت وكانت هية ذاهبة الى صديقتها في مدينة بعدية لمدة اسبوع تعرفت على امراة في الثىلاثين وجينها كنت في 26 سنة تعرفنا جيدا كان صوتها سكس ابهرني وجن جنوني عندما اتصل بها وترفع السماعة وتقل الو كان زبي ينتصب وبعد انتهاء المكالمة افرك زبي بيدي حتى احصل على الشهوة لن اطيل عليكم عرفت عليها جيدا في هذا الاسبوع الواحد وتكلما بالجنس طبعا قررت ان اذهب اليها في بيتها كانت مطلقة وتعيش وحدها ايظا وقالت انها لم تمارس الجنس منذ خمس سنوات بعد طلاقها وقالت انها كل شخص تتعرف علية يحدث شي ما وتتنتهي العلاقة وسافرت لها كانت تسكن بعيدا عني وصلت الي البيت كانت مسرورة بقدومي وتلبس ملابس مغرية جلسنا للحديث وتقربت منها لكي اقبلهي رفضت وابعدتني وحاولت مرة وثانية وثالثة لم تنفع جن جنوني وبعد 4 ساعات معها قررت ان ارجع وتسوسلت بي ان لا افعل وخرجت ولاكني واجهت مشكلة في سيارتي ورجعت مرة ثانية لها وبقينا ذهبت لتنام وانا نمت ولم نفعل شي وجن جنوني في اليوم الثاني عند الصباح ذهبت الى الحمام ووجتها نائمة في الفراش فضولي دفعني لكي اذهب اليها وعندما وصلت قالت لديها الم في الظهر وتريد ان ادعك ظهرها وفعلت وانا تحسس جسمها الناعم وقالت لاتفعل هذا ولم اسمع وذهبت الى المؤخرة ودعكتها وكانت تضحك قليل مبتسبة نمت جنبها على الفراش ووضعت يدي على بطنها ومن تحت البلزة الخفيفة كنت اريد ان اصل الة حلماتها مانعت قليللا وقالت اتحسس من هذة المنطقة حاول ووصلت الى حلماتها وسمعت شهيق انفاسها لم اتوقع هذة الحركة ودعكت صدرها وصرخت ا ه ه ه ه لاتفعل ا ه ه ه وبسرة من وغير شعور صارة حلمات صدرها في فمي وصرخت اكثر وانا امص بشراها بتلك الحلمة الطويلة التي تترس فمي وبطع لايصدق وكانت تدفعي وبعد لحضات ترجع فمي لكي امص صدرها لأنها لاتتحمل هذة المتعة وانا امص لمدة لاتقل عن 40 دقيقة وامص حلمة اذنيها وشفاهها ورقبتهي ونزلت يدي الى كسهى الملتهب ودخلت اصبعي فية وصرخت صراخ عجيب وقالت ادخلة اكتر ارجوك اكثر لم اطيل كثيرا فاخرجت زبي ووضعته على كسها وادركت انها لاتستطيع تحمله لأنها لم تمارس منذ اعوام ودفعته وصرخت لااستطيع واحسست الفتحة الضيقة دفعتهة بقوة وبكت هيا واخذتني الرافة بها فلم استمر واكتفيت بنص زبي في كسها وكنت اخرجة وادخلة للوسط احست بالراحة وحضنتني وعضت كتفي واخرجت الدم مني وحركت جسمها تحتي جن جنوني ولبني كان حاضر اخرجتهة من كسها وقذفت في الخارج وارجعت زبي في كسها مباشرة وكل شوية ادخلة اكتر واكثر واسمع صراخها العالي وتزامنت رعشتي معها وقذفت في كسها واخرجتهة وبحركة خاطفة قفزت على زبي ووضعتهة في فمها وبعد خمس دقائق من المص زبي انتصب بقوة لم اصدق ذلك ووضعتة في كسها ولاكني لم اقذف وقالت انها تعبت وتريد الراحة وبعد ساعتين وبعد الدوش رجعت كي انيكها على الارض وعلى الكنبة 6 مرات لم نكتها واخر ست مرات لأنها كانت ملزمة بالرحيل الى بلد ثاني لن انساها ابدا ولا انسى النيك الي نكتة الها

عمر و حنان و النيك العاطفي

مرحبة اسمي عمر من بغداد عمري 22 سنه , قصتي تبدأ عندما كنت في 18 من عمري كانت هنالك فتات مطلقه جميله اسمها حنان عمرها 27 سنه وهي بنت جيرانه وقصتي تبدأ معها , عندما كان عمري 18سنه كنت ادرس في مدرسه اعدايه مرحله خامسة حيث كنت اذهب عند جيرانه لكي ادرس وكانت حنان تقوم بمساعدتي كثيرا لأنها تحبني كثيرا , وفي إحدى الأيام كان لدي امتحان فذهبت إلى بيت جيرانه لكي ادرس عند حنان حيث دخلت إلى البيت ولم يكون هناك احد وذهبت إلى الصالة ولم يكون هناك احد وبقيت جالسن هناك لمده وبعد فتره قليله سمعت باب الحمام انفتح وسمعت حنان تقول هذا أنت ياعمر قلت لها نعم وقالت لي انتظر وبعد دقيقه رأيت حنان تقف إمامي وهي مغطاة بمنشفه قصيرة حيث أنها تبدو جميله وذات طول رفيع ومتناسق ولكن إنا تفاجات وامتلكني شعور غريب لأول مره وخجلت منها ولكن هي قالت عمر لا تخجل مني وقامت بمسك يدي وسحبتني إلى غرفتها وأنا صامت من الخجل وعندما دخلت غرفتها قالت لي غمض عينك وفعلت ماطلبت مني وانأ ساكت وفكرت بأنها سوفه تلبس ملابسها ولكن حدث عكس ذلك , بعد ثواني معدودة قالت حنان افتح عينك وكلعاده فعلت ماطلبت مني وعندما فتحت عيني رأيت حنان بدون ملابس وحتى بدون منشفه وتفاجات كثيرا لأول مره في حياتي أرى جسد جميل ابيض ولاتوجود عليه شعره واحد وصدر كبير ومتناسق ,وبعد ذلك قالت لي حنان إني حلوه لو لا , فقلت لها أنتي أجمل أمراء رايتها في حياتي , وتقربت مني حنان كثيرا وانأ قلت لها خاف أمك تأتي , , قالت لاتخاف أمي تتأخر , وقالت لي نام على السرير وانأ فعلت ذلك وقامت هي بالتقرب مني حيث إن شفتاه لامست شفتاي وقامت بلحس وجهي وتفرك بجسدي وانأ ارتاحيت كثيرا , وقامت بنزع ثيابي إلى إن أصبحت عاريا , وبدأت أتمص عيري وتلحس بيه ودخلته كله بفمها وانأ ولعت كثيرا وصار عيري نار وسحبت وجهها إلي وبدأت أمص بشفايفها الجميلة وشعرت بإحساس رائع وحلو وبعد ذلك قامت حنان بوضع عيري داخل كسه وبدأت تصعد وتنزل على عيري وانأ أمولع وأقول لها بدي أكثر وهي تصرخ وتقول احبك وأحب عيرك وانأ أقول لها أحب كسج , وقالت تعبت وانأ قمت بوضعها على السرير وبدأت الحس بها من كل مكان بجسدها وهي تقول لي احبك يا عمري وانأ الحس بصدرها وكسها الجميل, وسحبت وجهي وقامت بامص شفايفي , وقمت بإدخال عيري داخل كسه وادفع بها وهي تصرخ وحتى إني أدخلت عيري في طيزه وكانت تصرخ كثيرا وتقول على كيفك وعيرك بيعور وبقينا على هذه الحالة لمده ساعة ونصف وبعدها دخلت حنان الى الحمام وانا دخلت معها وبعدها صرت أروح عند حنان أربع مرات بالأسبوع وأحببتها كثيرا وهي أحبتني كثيرا وتعلقت بها وبقيت علاقتنا لمدة 3 سنوات , وفي نهاية السنة الاخيره اتصلت بي حنان وقالت عندي موضوع مهم أريد اكوله ألك وذهبت عندها في الليل مثل كل مره مارست معها الجنس والرومانسية ولكن إنا حسيت إن حنان كانت تمارس معي الجنس والعاطفة وكأنها سوفه تودعني وبعد ذلك قالت لي حنان آني اسفه ياعمر راح أزوج وأسافر ولم تراني مرة ثانيه , عنده تلك اللحظة أصبت بالصدمة وكأني فقدت الحيات وأصابني الحزن الشديد وبقيت صامت ولم أتكلم وقالت لي حنان سوفه تجد إنسانه غيري تحبك أكثر مني , وبعد ذلك قبلتها من شفتاها الجميلتين وتركتها وذهبت ولم أودعها , وبعد ذلك اليوم وبعده سنتين والى حد ألان لم أرى حنان وبعد ذلك عشت حزين وفي بعض الأحيان أتمنى إن أجد فتات التي تعوضني عن حنان , القصة أصبحت طويلة أتمنى تعجبكم , وإذا أرادت إحدى الفتيات التواصل معي فانه ايميلي في أسفل الصفحة , وتحياتي لكم ......

دروس تقوية لبنات الثانوي

الجزء الأول اسمي عبد ,وانا مدرس للغة الأجنبية وعمري 25سنة ،بدأت القصة في آواخر تموز الماضي عندما اتصلت بي إدارة مدرسة في ريف مدينتنا وتقع غرب المدينة وقريبة على الحدود .وتبعد عن مكان إقامتي حوالي55كم .وقدسبق لي أن درست لعدة شهور في تلك المدرسة , وعندما ذهبت إلى هناك إتفقت مع الإدارة على اعطاء مجموعة من الطلاب دروس تقوية لمدة شهر وبمعدل 3ساعات في اليوم .وتم الاتفاق على الأجر -وكان مجزياًَ -مع تأمين السكن بالمجان حتى لا أتعب بالسفر كل يوم .أخذت أغراضي لمحل إقامتي وكان بيتاً مجهزاً بكل متطلبات الراحةويقع على طرف القرية .وللصدفة البيت المجاور كان مؤجراً للطبيبة المستوصفوكانت زميلتي في الثانوية وتدعى فاتن .التقينا وتسالمنا بعد أ ن فرقتنا الأعمال والدراسة .عصر ذاك اليوم زارتني فاتن وبعد القهوة و حديث الذكريات قالت لي : مارأيك أن نتمتع خلال مدة تدريسك هنا . قلت :كيف .قالت أعقد معك إتفاقاً بأن تنيك أي طالبة من طالبات الدورة وفي الصف أثناء اعطائك للدرسوأكون موجودة معك لتوفير الفرصة و البنت المطلوبة وبعد الدرس لك مزايا غيرها 000وافقت دون تردد لثقتي بها من الماضي.في اليوم الثاني وفي المدرسة -على فكرة الدروس من 12إلى 2 بعد الظهر -تعرفت بالطلاب وكانوا 15 طالبة لا شباب معهن .خمسة منهن محجبات والباقيات غير محجبات. وهن : ريم، ليلى ,صبا , نوال, جمانا,سلمى, ألين, ناهد,حنان,غنوى,حميدة,نادين ,كريمة,سمر و روان.وحين حضرت فاتن الى الصف أرجعت الطاولة لخلف المقاعد وقالت للطالبات الأستاذ سيعطيكم الدروس بطريقة جديدة وهي أنكم في أول ساعة تعطون درساً والساعتين الباقيتين لديكم اختبار لما سبق أعطيت الدرس ثم بدأ الإختبار .أقفلت فاتن الباب من الداخل ثم همست للطالبة ليلى التي أتت بورقتها إلى الطاولة ودنت مني وهمست :اتفقنا مع الدكتورة على أنك تساعد طالبة منا كل يوم وهي تمتعك لمدة ساعتين .وبينما جلست فاتن أمام الطالبات تراقبهن وترى ما أفعل مع الطالبة .وبعدلحظات كتبت ملاحظة وناولت ليلى حبة دواء لتشربها وناولتني الملاحظة وكانت تقول :نيك البنت من كسها وطيزها أنا رح اعطيهن حبوب منع حمل وأجري لكل وحدة منهن عملية ترقيع للبكارة .باشرنا أنا وليلى ,شلحتها هدومها وبقيتها بالكلسون والصدرية وبديي بوسهامن شفافها ورقبتها وبعدين شلحتها الكلسون والصدرية وخليتها نام على الطاولة ورحت ألحس بكسها البكر وادعك بزازها حوالي10د ولما حسيتها جهزت للنيك خلعت ثيابي طلعت زبي اللي كان طوله 20سم وحطيته على باب كس ليلى ودلكته شوي وصرت دخله ببطء وفضيت بكارة كس ليلى وشوي شوي صرت دخله بكسها حتى دخل كله .بدأ الإيلاج والإخراج وليلى شاعلة بنار النيك وعم تنتفض بالنشوة وأنا رافع رجلين ليلى على كتافي ووهي عرقانة وصايرين أنا وهي كأننا رجل ومرته ولما وصلت النشوة معي ومع ليلى لأعلى الدرجات بدأ زبي يصب المني داخل مهبل ليلى 0000

قصتى مع نادية اللى نكتها ب 25 جنيه

انا كنت فى الشغل مع ناس صحابى وزمايلى فى الشركة وكنا بنحب نحكى على قصص النيك كتير . كان فيه واحد اسمه رمضان ، رمضان ده كان راجل لافف وداير وياما ناك نسوان بعدد شعر راسه زى بيقول
الراجل ده اشتغل مرة مندوب تحصيل وكان بينيك النسوان بدل ما يحصل منهم الفلوس طبعا النسوان اللى بتعرض عليه كده اما لو كانت بتتناك ومش عايزاه فعادى مش بيعمل حاجة
المهم انا كنت على الاخر شرقان ونفسى فى ضوفر واحدة ست انزل عليه اللبن عشان كنت على اخرى ونفسى فى كس واحدة ست ولا حتى انام على بطنها كنت على الاخر وشرقان بدرجة مش طبيعية ولغاية دلوقت
زميلى ده كان يعرف واحد تانى له جارة بتدخل الزب مقابل فى حدود من 30 لـ 50 جنيه بس طبعا الاجر دلوقتى زاد وللاسف ما عرفش عنها حاجة دلوقتى لانها عزلت من شقتها وراحت شقة تانية افخم عشان الستات تعرف اد ايه العمل ده مربح جدا ولازم كل النسوان تدخل فيه
لاسعار دلوقتى وصلت 400 جنيه للليلة الواحدة ده لو لقيته لانه صعب شوية وفيه ب 300 وفيه ب 200 على حسب الست ما تطلب
زميلى ده كان يعرف واحد معانا فى الشغل كان له جارة بتدخل الزب ب 50 جنيه على الاقل طبعا على حسب حالتك بتدفع يعنى لو انت راجل ملو هدومك وعندك اربعين سنة وعايز تنزل اللبن غير ما تبقى لسه صغير بس يعنى ما فيش رافة قوى اذا كنتوا فاكرين ده كان عشانى بس انها نزلت بالمبلغ لغاية 25 لانى كنت عزيز على صحابى شوية لانى كنت باخدمهم فى الشغل وكنا صحاب قوى
صاحبى رمضان كلم صاحبنا التانى وفهمه انى شرقان على الاخر وانه حيجينى تربنة فى دماغى اذا ما نكتش واحدة ست فالراجل كان متفهم جدا واتفقنا على ميعاد نروح فيه احنا الاتنين لنادية وكان صاحبى رمضان بيقولى شوفها الاول تعجبك ولا ما تعجبكش بصراحة انا قولت فى عقل بالى تعجبنى ايه وما تعجبنيش ايه المهم تفتحلى الكس ومش مهم وشها شكله ايه
بس انا بصراحة شوفت واحدة وشها معقول وكانت فيها مياصة حلوة واهم حاجة تدور عليها فى صاحبتك ولا مراتك هى المياصة والدلع يعنى مش النشفنة وتدلعك على الاخر
اتفقنا انا وزميلنا التالت وانا حاسميه شعبان اتفقنا انا وشعبان على يوم وخرجنا من الشغل على بيت نادية
هو نادى على نادية من تحت ونزلت لنا نادية وكانت لابسة جيبة سودا وبلوزة حمرا وكانت طويلة وعريضة انا قلت فى بالى حانيك الطول ده كله ازاى بس كانت تجربة اثببت لى ان الطول مش مهم فى النيك
واتفقنا على ميعاد نروح فيه الشقة اللى حانام معاها فيها وكانت الشقة بعيدة عن المنطقة اللى هى ساكنة فيها وكان لازم نركب مواصلات لمدة حوالى تلت ساعة
انا وشعبان وصلنا فى الميعاد تمام وهى كمان وصلت وكمان معاها واحدة قريبتها طخينة شوية لكن برضه تخليك تسيح وكانت على الاخر وعايزة وبتاخد فلوس عشان الكس
الصراحة نفسى اتفتحت على اليت الطخينة اكتر لانها كانت قصيرة ومتدلعة برضه بس عشان كان طولها مناسب انا طلبتها قالتلى مش انت اتفقت مع نادية يبقى خلاص
انا اتضايقت شوية بس قولت يلا زى ما ترسى
ركبنا المواصلة وكانت ميكروباس وانا قعدت قدام وكانت جنبى صاحبتها ونادية قعدت ورا وكان معاها رمضان الراجل انا شفته حاضنها وعمال يقفش فى بزلزها ويحط ايده على كسها واخر حلاوة ده لما التفت له فجأة لقيته على الوضع ده انا تضايقت طبعا من اللى عمال ينيك على قفايا من غير ولا مليم بس قولت اهو بيعمل بحق ما عرفنى بيها
اما انا والبنت التانية كنا راكبين فى النص وما عرفتش اعمل حاجة وقلت هانت اصل كان ممكن الناس تشوفنا غيرهم هما
نزلنا من المواصلة وقعدنا ماشيين شوية لغاية ما وصلنا البيت ودخلنا وقلت باه يلا عشان كنت مستعجل دخلنا القوضة وقلعت كله والكلوت وبقت بقميض النوم هى كانت بيضا وكسها حلو وكبير
عشان انا ما كانش عندى خبرة كبيرة بالنيك هى بصتلى على اساس ناوى تعمل ايه بس انا كمان معرفتش قامت نايمة على ضهرها وشلحت قميص النوم قمت نايم فوق منها وقعدت احك زيبى على كسها واول ما ابتديت احط راحت قايلة سسسسسسسسسسسسسس اححححححححح وكل ما اجى احك زيبى اسسسسسسسسس اححححححححح انا انسطت قوى من اسسسسس اححححح دى حسستنى انى اول واحد اركبها
قبل كده قالتلى العب فى البز ده مش البز ده عشان ده اللى بارضع منه البت قلت لها حاضر وما كنش يهمنى ادعك بزازها قوى كل اللى كنت عايزه احس بجسمها لازق فى جسمى وادخل زيبى
اول ما باتديت احكه راحت رافعة رحليها على اساس انها تسهلى انى ادخل زيبى وفعلا كسها بلع زيبى وفضلت ازقه جامد واطلعه ازقه جامد واطلعه لغاية ما نزلتهم
كانت من احلى النيكات فى حياتى لانها فهمت على طول انا عايز ايه وما تعبتنيش ويا ريت كل الستات تعرف انى مستعد ادفع بس هى توافق وما ترحعش فى كلامها وطبعا انا عارف ان الاسعار تضاعفت اكتر بكتير من وقتها بس يا ريت ارجع الاقى وحادفع اللى الست تقول عليه لان صاحبى سافر الخليج وصاحبنا التانى ساب الشركة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

قصة ولا في الأحلام كس طيز شي جنان

لي صديقة عزيزة اسمها دنيا وهى تعمل معي في نفس الشركة. وقد توطدت أواصر العلاقة بيننا حتى صرنا من أعز الصديقات وأصبحنا نتزاور كثيراًدنيا تعيش مع أهلها وأخوها الذي يكبرها بخمسة أعوام. أبوها فهو في أوائل العقد السادس من عمره ولكنه محتفظ بنشاطه وحيويته، فهو يلعب التنس ويتريض يومياً بالنادي. أما أمها فهي في منتصف العقد الخامس ولكن شكلها كان يوحي أكثر بالأربعين ربيعاً، بحيث كان الناس يعتقدون أنها أخت دنيا الكبرى. صديقتي عمرها سبعة وعشرون ربيعاًفي أحد الأيام وجدت دنيا تقول لي أن أخاها معجب بي ويريد أن ينام معي، فقد كنا من الصراحة سوياً بحيث كانت تعرف كل شئ عني وعن أسلوبي في الحياة وشهوتي الجنسية التي لا يكفيها شئ. ولكني لم أكن أعرف عنها هي الكثير من الناحية الجنسية حيث كانت تخجل من التحدث معي بنفس الصراحة التي أحدثها بهاعلى أى حال، وافقت على طلب أخاها لأني كنت أنا معجبة به أيضاً. تقابلت أنا وأخاها عدة مرات في منزلهم في أوقات كان المنزل خالي من أفراده وكان كتوقعاتي، زبير كبير. فزبره كان تقريباً طوله عشرين سم وتخين قطره تقريباً ثمانية سم.وكنا نقضي من أربع الى ستة ساعات مع بعض ننيك فيها بعض بلا هوادة. وفي أحد المرات سألني وائل، وهذا اسمه، سألني هل جربت أنيك أو اتناك من واحدة ست قبل ذلك. وكنت أنا رافضة لهذا الموضوع تماماً وجسدي يقشعر من مجرد ذكر هذا لأني كنت أقرف منه. وضحك وائل كثيراً وظل يحاول اقناعي بتغيير رأي وأنا رافضة بكل اصرار. وظل وائل يحاول اقناعي في كل مرة نتقابل فيها وأنا أقابله بنفس الرفض. وفي أحدى المرات وأنا في حالة من حالات الهياج الشديد نتيجة لأنه كان يلحس كسي ويبعبصني فيه وفي طيزي لمدة لا تقل عن ساعة، توسلت اليه أن ينيكني ويحط زبره في كسي بسرعة لأني حاموت من شدة الهيجانظل يعزبني لفترة بحركاته ثم نام على السرير وطلب مني أن أركع علي السرير بين رجليه وأمص له زبره، فوافقته على مضض وأنا استحلفه بكل غالي بأن أمصه له ثم ينيكني كما أريد. فأبتسم ابتسامة لن أنساها حتى يومنا هذا وأوماء براسه ثم دفع براسي حتى لامست شفتاى زبره الذى كان منتصباً كالحديد، منتصباً أكثر من أى مرة سابقة مما دل على أنه هايج جداً. ما أن لامست شفتاى زبره، حتى فتحت فمي وبدأت الحس له رأس زبره بلساني ثم تدريجياً صرت أدخل زبره في فمي حتى دخل كله وأحسست بشعره يداعب أنفي، وأطلق آهة طويلة ثم أمسك بشعري بشدة وبدء ينيك فمي بزبره وهو يقول لي  يا لبوة ده مش بق، ده كس وضيق كمان. لأ، ده خرم طيز ولازم يتناك لغاية ما يبان له صاحب  وكان كلامه يهيجني جداً لدرجة اني جبتهم بدون أن المس كسي. وفي غمرة تلك الأحداث بأيدي تحسس على طيزي ولكن كان لها مملمس مختلف. خفت ورفعت عيني اليه متسائلة ولكنه كان في عالم آخر من اللذة ممسكاً برأسي بقوة وهو ينيك فمي بدون رحمةأحسست بتلك الأيدي تتحرك وتحسس على طيزي وتفلقها، ثم أحسست بأصابع رفيعة ناعمة تحسس على كسي من الخارج. وهنا أدركت أن تلك الأيدي ملك لواحدة ست من نعومتها وصغر حجمها فزعرت وحاولت أن اقف ولكن وائل كان ممسكاً براسي بقوة عجيبة وهو ينيكني في فمي بلا رحمة. وأعتقد أنه عندما أدركت صاحبة الأيدي ما أحاول أن أفعله، قررت أن تسرع من خطتها معي (كما أدركت لاحقاً) فدفعت بأصبع داخل كسي المتحرق بدأت تبعبصني في كسي مع الاستمرار في التحسيس على بزري مما أشعل ***** في كسي وأحسست بأن روحي تنسحب مني مع اقترابي من قمة النشوى، وحاولت أن أصرخ من لأعبر عن تلك الأحاسيس ولكني لم أستطيع نتيجة لأن فمي كان مليان بزبر وائل. وبدأت تلك المرأة (التي لم أكن أعرف من هى حتى الآن) في أن تداعب فتحة طيزي بطرف لسانها. وزاد هذا من هياجي وبدأت أدفع بطيزي للخلف محاولة إدخال اللسان داخل فتحة طيزي لينيكني، وأيضاً حتى أدفع بتلك الأصابع اللذيذة أكثر داخل كسي. وتحقق لي ما أردت وأحسست بهذا اللسان يدفع نفسه ويجبر فتحة طيزي على التمدد لإستقباله، وبدأت تلك المرأة المجهولة تنيكني في طيزي بلسانها وفي كسي بأصابعها وهي تدعك بزري بيدها الأخرى، وأصبحت أغلي كالبركان من شدة هياجي ورغبتي في أني أجيبهم، وفي نفس الوقت كان وائل قد أصبح كالقنبلة الموقوتة لأني أحسست بزبره يتضخم في فمي ويرتعش مما أعلن عن قرب قذفه للبنه اللذيذ. وحدث ما كنت أتوقعه، وصرخ وائل:  هاجيبهم يا هالة في بقك. هاكب لبني في بقك يا لبوة . وكأن حديثه هذا كان اشارة لي، فانجرت أنا الأخرى وجبتهم كما لم يحدث لي من قبل، وأرتعش وأنتفض جسمي كله من شدة النشوى. وبدأت أهدئ قليلاً وحاولت أن أستوعب الموقف ومعرفة شخصية تلك المرأة المجهولة، وكان وائل قد سقط على السرير ممدداً من شدة الاعياء، فأدرت رأسي لأصاب بدهشة عقدت لساني فلم أستطع معها النطقلم تكن تلك المرأة المجهولة سوى دنيا، صديقتي، التى كانت تركع عارية تماماً خلف طيزي الذي كان لا يزال مرتفعاً في الهواء، وهي تلحس أصابعها من العسل الذى شبقته من كسي وابتسامة عريضة تعلو وجهها. وبعد مرور دقائق، بدت لي كأنها دهور سألتها:  لماذا يا دودو (كما كنت أناديها)، لماذا لم تصاريحيني بميولك تلك؟ لماذا لم تعرضي الموضوع على مباشرة ولماذا هذه الخطة الملتوية؟  فأجابت: لقد خفت من رفضك. فأنا أحبك لدرجة الجنون وخشيت من أن ترفضي، بل وأكثر من ذلك خشيت من أتقطعي علاقتك بي تماماً، مما كان سيدمرني  ولم أدري بنفسي الا وأنا أفرد ذراعي فاتحة يداي لها حتى أحتضنها، فألقت بنفسها بين زراعي. وبدأنا نحضن بعضنا كصديقتين، ثم بدأت هي تحرك يديها على جسمي كله حتى توقفت يداها علي صدري وبدأت تحسس عليهما بكل رقة وهي تفرك الحلمات بين أصابعها كل حين وآخر، وكان ليديها ملمس واحساس مختلف عن أى رجل مارست الجنس معه من قبل. وبدون مقدمات وجدتها تضع شفتيها على فمي وبدأت تقبلني بقوة وعنف وهي تلحس شفتاى بلسانها وتضغط به عليهما حتى أفتح لها فمي. فوجدت نفسي أتجاوب معها وأفتح فمي للسانها وأبادلها بأن أدخل لساني في فمها. وأحسست بالشهوة تشتعل داخلي مرة أخرى وأدركت وقتها أني كنت أرفض شيئاً الا وهو نيك النسوان، وأدركت أيضاً أني لن أستطيع أن أعيش بدونه. وظللنا على تلك الحالة، فهي تدفع بيديها الي كسي الملتهب لتبعبصني ثم تسحب يدي ناحية كسها الذي كان مبللاً جداً وهي ترجوني في همس العاشقين أن أنيكها بأصابعي. وكنا نتمرغ على السرير وأنا مستمتعة لدرجة أني نسيت وائل تماماً, الذي كان قد بدء يستعيد نشاطه وعلى ما يبدو أن منظرنا أنا وأخته قد أشعل هياجه مرة أخرى. ومع مرور الوقت أصبحت دنيا هي المستلقية على ظهرها على السرير وأنا نائمة فوقها بجسدي، وبدأت تدفع برأسي الى أسفل جسدها (ناحية كسها) وهي تشجعني عل أن الحس لها بزازها وحلاماتها، ثم رجتني أن الحس لها كسها لأنها لا تستطيع احتمال الحالة التي وصلت لها بدون أن تجيبهم. ووجدت نفسي أتحرك الى أسفل حتى وجدت كسها الجميل أمام وجهي، وكان منظره لذيذ بشعره الخفيف جداً الذى ينتهي قبل فتحة كسها، وهو مبلل من شدة هياجها وتفوح منه رائحة غريبة لم أشمها من قبل، ولكنها زادت من احساسي بالهياج. وكالطفل الذي يفتح لعبة جديدة ويخاف عليها أن تنكسر، مددت طرف لساني لألحس لها شفايف كسها, وهي تصرخ وتقول:  حرام عليكي يا هالو، حرام عليكي ، لا، أنا هايجة قوي، الحسي لي كسي. حطي لي لسانك في كسي ونيكيني بيه. أه يا هالة، وحياتي عندك، طيب بس بوسي بزري. شايفاه واقف ازاى  فحركت لساني لألمس بزرها الذي كان منتصباً كزبر الطفل الصغير وأحمر من شدة هياجها. وما أن لمس طرف لساني بزرها الملتهب الا ووجدتها تدفع بوجهي بين فخديها قائلة:  نيكيني يا لبوة، مش قادرة أستحمل، حرام عليكي. الحسي كسي ونيكيني بلسانك  وفعلاً بدأت الحس لها كسها وبزرها ثم أدخلت لساني داخل كسها الذي كان ساخناً من الداخل لدرجة غير عادية وتعجبت من الطعم الغريب لكسها ولكنه كان لذيذ أيضاً كأنه عسل فعلاً. ورحت أنيكها بلساني في كسها وأدعك لها بزرها بأصابع يدي وهي تتأوه من اللذة وتدفع برأسي أكثر بين فخذيها كأنها تريد إدخال رأسي كلها في كسها. وظللنا على تلك الحالة لفترة وجيزة، ثم أحسست بحركة فوق السرير، فرفعت عيناي لأرى منظر أدهشني أكثر من منظر دنيا وهي تلحس لي كسي. فقد كان وائل، أخو دنيا، قد وصل الى درجة عالية من الهياج وزبره كان قد أنتصب بطربقة لم أراها فيه من قبل وبدء يتحرك على السرير حتى ركع على ركبتيه بجانب رأس دنيا أخته وهو يدعك زبره بين يديه وعيناه لا تفارق منطقة كسها حيث كنت أنا أعمل جاهدة بلساني وأصابعي. وفجأة وبدون مقدمات وكأنه شيئ طبيعي جداً، رفعت دنيا رأسها حتآ أصبح وجهها أمام زبر أخيها وبطريقة طبيعية جداً أيضاً قالت له: وائل خليني أمصه لك، أنت عارف أد ايه أنا بأحب طعم زبرك في تلك اللحظة أدركت ـن تلك ليست هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك، وأن علاقة دنيا بأخيها ليست كعلاقة أخ بأخته انما كعلاقة رجل بأمرأة. ,ازهلني المنظر ولكنه زاد من هياجي لسبب غريب لم أستطيع ادراكه. لعله طبيعة العلاقة التي كنت اراها أمامي مع كل المعتقدات الدينية والعادات الشرقية في مجتمعنا التي لا تبيح مثل تلك العلاقة. على أي حال وجدت نفسي أهيج أكثر وبدأت أعمل بجهد أكثر على كس وبزر دودو صاحبتي. وفي أثناء التهامي لكسها اللذيذ الذي كان يسيل منه عسلها بكميات كبيرة سمعت وائل يقول لها: كفاية كده يا دودو، عاوز أنيك هالة في طيزها! وجدت نفسي لا ارادياً أرفع طيزي أكثر في الهواء وأفشخ رجلي حتي أفسح الطريق لوائل ثم أحسست بحركة مرة أخرى على السرير ورفعت عيناي لأرى وائل يتحرك ليركع خلفي، ثم أحسست برأس زبره على فتحة كسي، وهو يحسس به على فتحتي مما دفعني فوق الحافة ووجدتني أجيبهم حتي بدون أن يدخله في كسي. ثم أدخل رأس زبره داخل كسي وبدء يحركها للأمام بدون أن يدخل زبره، مما جعلني ازداد اشتعالاً وحركت طيزي في اتجاه زبره كأني أشير له أن يبدأ في النيك ولكنه ظل على هذه الحركة البطيئة داخل كسي مما كان يعزبني وفي نفس الوقت يزيد من هياجي. وفجأة دفع زبره كله مرة واحدة داخل كسي وصرخت ولكن الصرخة دوت داخل كس دنيا الذي كنت لا أزال الحسه وأنيكه بلساني، ثم أخرج زبره بالكامل ودفعه داخل خرم طيزي مرة واحدة بدون أن أكون مستعدة وصرخت صرخة أقوى من الأولى من شدة الألم ولكن في الواقع بالكاد أن تكون مسموعة خارج الغرفة. وكان وائل يعلم بمدى حبي للنيك في طيزي ولذا كان يعلم أيضاً أن الألم الذي أحسه وقتي، فترك زبره مدفون في طيزي دون حراك حتى بدأ خرم طيزي في استيعاب زبره. وبعد برهة بدأت انا في تحريك جسمي محاولة أن انيك طيزي بهذا الزبر الكبير المدفون فيها، وهنا أدرك وائل أنني صرت مستعدة للنيك فبدء بتحريك زبره ببطء في أول الامر حتى أصبح ينيكني بقوة غريبة لم أعهدها فيه من قبل. كل هذا، وأنا أنهم من كس دنيا وهى تشجع أخاها على أن ينيكني بقوة أكثر. وفي خلال دقائق معدودة كنت قد وصلت الى قمة نشوتي وجبتهم، وعندئذ أحسست بكس دودو صديقتي ينقبض على لساني وهي تدفع برأسي أكثر مابين وراكها وهي تقول: أيوه يا هالة، هاجيبهم يا شرموطة، مش قادرة هاجيبهم على لسانك. منظرك وأخويا بينيكك في طيزك وأنت راكعة بين فخادي بتلحسيلي كسي، مش قادرة أستحمله، حاجيبههههههههههههههههههم . وأنطلقت أنا ايضاً معها في رعشة لذة أقوى من سابقتها أفقدتني وعيي لثوان قليلة أفقت بعدها ووائل مايزال ينيك طيزي، أو هكذا تصورت الى أن أدركت أن الزبر اللي في طيزي أكبرمن زبر وائل، أطول وأتخن. فرفعت عيناي لأرى وائل واقفاً أمامي جنب السرير وهو يدعك زبره بيديه وهو يبتسم ابتسامة خبيثةأدرت رأسي لأرى من هو صاحب هذا الزبر الذي كان ينيك طيزي بلا هوادة ويالهول ما رأيت. فقد كان أبو وائل هو صاحب هذا الزبر وكان منظره وهو يتحرك خلفي غريب ولكنه مثير. ثم سمعت صوت أم وائل قادم من الجهة الأخرى وهي تقول: وائل يا حبيبي هات لي زبرك الجميل ده وحطه لي في طيزي لحسن أنا هجت قوي من مناظر النيك اللي أنا شايفاها . فأدارت رأسي في اتجاه الصوت لأرى منظر أشعل نار الهيجان في كسي.

وانا صغير لكن اموت بست الكبيرة

اولا انا كنت شاب ابلغ من العمر‏‎ ‎ثمانية عشرة سنة ذو بنية جسدية قوية نظرا لانني ‏امارس الرياضة كثيرا المهم أعيش في بيت انا و امي و ابي‎ في جو مليئ بالسعادة و الهناء لتكتمل الفرحة حين انتقلت‎ ‎الى مدينتنا صديقة امي ‏المتزوجة لكن حديثا هي اصغر من امي بكثير فكانت دائما تزورنا هي و زوجها كل يوم ‏جمعة ياتون‎ ‎لتناول وجبة الغداء ونحن نقوم بنفس الشئ فندهب يوم الجمعة الاخر ‏لتناول وجبة من‎ ‎الوجبات فنقضي الوقت فب الضحك و المرح خصوصا ان زوجها من ‏النوع الكوميدي فكان‎ ‎يقتلنا من الضحك وكان كثير السفر نظرا لطبيعة عمله نائب المدير ‏شركه وفي الاونة الاخيرة‏‎ ‎اراد مديره ان يحضر احد المؤتمرات المهمة ولتوقيع بعض ‏الاوراق المهمة فسافر شهرين‎ ‎كاملين وكانت صديقة امي تشعر بالوحدة فكانت تاتي ‏عندنا وفي بعض الاحيان تنام عندنا‎ ‎فنقضي الوقت في المرح وفي احد الايام قالت لنا ‏انها ذاهبة لتفقد احوال بيتها وانها‎ ‎سترتبه وتنظفه لانها تغيبت عليه كثيرا واصرت على ‏ان ارافقها الى البيت لكي لا تشعر‎ ‎بالوحدة فوافقت على الفور وذهبت معها الى البيت في ‏اعدتها في اشغال فشكرتني كثيرا‎ ‎فقلت لها هدا واجبي يا خالتي وفي المساء اعدننا طعام ‏العشاء وبدانا نتفرج على احد‎ ‎المسرحيات المصرية خصوصا وان هذه المسرحية كان ‏احد ممثليها عادل امام فضحكنا كثيرا‎ ‎ثم نمنا وفي اليوم التالي ذهبنا الى بيتنا وتناولنا ‏الطعام لاتفاجا ب ها تقول لي يجب‎ ‎ان نذهب الى منزلنها فوافقت طبعا ثم وصلنا الى ‏المنزل وقالت لي انها ستاخد حماما فقلت‏‎ ‎لها ان نفسي كدلك في حمام ساخن فقالت لي ‏ستدخل انت الاول الى الحمام ثم انا من بعدك‎ ‎فدخلت فاستحممت وبعد ذلك دخلت خالتي ‏لاتفاجا بهذا الجمال خصوصا بعد الاستحمام وجه‎ ‎براق لون بشرتها ابيض ناصع كالثلج ‏أو بياض البيض شعرها اشقر يصل الى الكتفين قوامها‏‎ ‎جميل جدا حيث انها ليست لا ‏بسمينة ولا بالنحيفة و تمتاز بصدر عارم تلبس فوقه بودي‎ ‎احمر بالكاد يغطي حلماتها ‏ويظهر وادي ثديها و كانت تلبس تنورة قصيرة جدا بالكاد‎ ‎تغطي طيزها الكبير الضخم ‏وكان يريد ان يمزق التنورة لانها كانت ضيقة جدا وهو ضخم‎ ‎ويظهر لي فخديها ‏الناعمين فما أحسست بنفسي الا وقضيبي يريد ان يثقب السروال للخروج‎ ‎ولاحظت هي ‏نظراتي الى جسمها الجميل وقالت لي هيا يا ليث نحضر العشاء فذهبنا الى‏‎ ‎المطبخ وانا ‏امشي ورائها والاحظ طيزها الضخم يلعب امامي من فوق التنورة يذهب يمين‏‎ ‎ثم يسار ثم ‏يمين ثم يسار وانا يكاد يخرج قضيبي من سروالي احضرنا الطعام وتناولناه‎ ‎وعيني لا ‏تفارق صدرها وطيزها وعندما بدانا نجمع الصحون سقطت منها ملعقة فامحدرنا في‎ ‎الوقت نفسه لالتقاطها لارى وجها لوجه صدرها العارم وبدات ارمقه بنظرات استمتاع‎ ‎واخذت الملعقة وذهبنا لنغسل الصحون واساعدها وعيني لا تفارق صدرها ووادي ‏صدرها‎ ‎فارادت ان تغير نظراتي بقولها ليث عجبتك قلادتي الذهبية لانها كانت ترتدي ‏قلادة‎ ‎فقلت لها نعم عجبتني القلادة والمكان التي توضع فيه القلادة يعني صدرها ‏فابتسمت‎ ‎ابتسامة خفيفة وقالت لي كم عمرك يا ليث فقلتلها ثمانية عشرة سنة فقالت لي ‏اني لازلت‎ ‎في بداية المراهقة و تفكر في الجنس من الوقت هذا وقالت لي هل تمارس ‏العادة السرية فقلت‎ ‎لها نعم وهي ممتعة وقالت لي العادة مثل الجنس فلا تفكر فيه كثيرا ‏فقلت لها بان احد‎ ‎اصدقائي اخبرني ان الجنس افضل بحيث يكون قضيبك في كس بنت ‏وهي تتاوه تحتك وانت‎ ‎تنيكها فتكون لذة لا توصف بالكلمات‎ فضحكت فارادت تغير الموضوع بقولها لنذهب‎ ‎ونتفرج على احد الافلام المصرية كما ‏البارحة وذهبنا نتفرج وعيني لا تفارق فخديها‎ ‎وصدرها فلاحظت نظراتي وقالت لي كف ‏يل ليث من نظرات اتستمتع و تتلذذ بجسدي عيب يا‏‎ ‎ليث انا مثل خالتك وقالت لي البارحة ‏كنت ولدا مهذبا واليوم انت تنظر الي بتلذذ ماذا‎ ‎تغير في اليوم فقلت لها انها عندما ‏استحمت ولبست هده الملابس الضيقة والقصيرة ظهرت‎ ‎مفاتن جسدك ولانني مراهق ‏بدات اتلذذ به وقالت ماذا يعجبك في لهذه الدرجة فقلت لها‎ ‎صدرك العارم و طيزك ‏الممتلئ وقالت ماذا تريد من كل هذا فقلت اريد ان اجرب النياكة‎ ‎معك وان اضع زبي في ‏كسك يحتضنه‎ فضحكت و قالت لي اني صغير على هذه الكلمات وهذه‎ ‎الاشياء وان قضيبك لا زال صغير ‏على هذه الاشياء وعلى الطيز والنياكة فقلت لها‎ ‎ماادراك بان قضيبي صغير فقالت باني ‏لازلت في بداية المراهقة وفترة البلوغ فقلت لها‏‎ ‎انه كبير فقالت احقا فقالت لي كم طوله ‏فقلت واحد وعشرون سنتيم‎ انه كبير جدا‎ ‎وانه اكبر من قضيب زوجها وقالت لي اتريد ان تضعه في كسي انت حت ‏قتلني وتوسع لي كسي وتوجعني وحتوصل قضيبك الى معدتي‎ لا والف لا‎ فضحكت فاذا بي بدون شعور ارتمي‏‎ ‎فوقها وابدا في تقبيلها من عنقها الجميل ثم في ‏وجهها وشفتها فقالت لي عيب يا ليث انا مثل خالتك و متزوجة عيب‏‎ فقلت لها مجرد تقبيل يا حبيبتي فارادت النهوض فاستحكمت‏‎ ‎فيها وضغطت بيدي على ‏كتفيها لمنعها من النهوض فقلت لها مجرد تقبيل هذه قبل‎ ‎بريئة فبدات اقبلها في كل ‏مكان من جسدها وبدات اتلمس على صدرها من فوق البودي‏‎ ‎الضيق واللحس والعض ‏كل هذا من فوق البودي فاستسلمت لي وبدات في اللحس و المص حلمة‎ ‎اذنها ثم ازلت ‏البودي عنها لاتلمس صدرها فوق ستيان وبدات الحس و امص فوق الستيان‏‎ ‎حتى ابتل ‏ستيان بلعابي ثم ازلته لارى حلماتها الولادية الجميلة فقبلتها بشراهة وقوة‎ ‎وبدات ‏ابعصهما وقالت لي لما هذه الشراهة والعجلة فبدات في المص و العض والقرص وهي‎ ‎تتاوه تحتي كالافعى لكنها لا تريد اظهار ذلك حيث تتاوه بصوت خافت المهم انهلت عليها‎ ‎بالحس والمص في كل مناطق جسدها حتى وصلت الى التنورة ورفعتها واردت ان انزع ‏لباسها‎ ‎الاحمر المبتل اظن انها قذفت اكثر من مرة فمنعتني من نزع لباسها فقالت لي ‏انت اردت‎ ‎في الاول القبل فقط فاصبحت في المص واللحس و العض وحتى القرص يكفي ‏هذا فقلت لها بانك‎ ‎قذفت اكثر من مرة وانا لا زلت لم اقذف فقالت لي نم و الصباح رباح ‏فوجدتني مصر فقلت‎ ‎لها مصيه لي فقالت ماذا امصه لك فقلت نعم وبدات اتوسل لها ‏وارطبها ببعض الكلام‎ ‎المعسول مثل ان فمك جميل ولا ادري كيف سيكون في المص ‏فقالت لي طلعه امصه لك ايها‎ ‎المراهق الصغير فطلعته ففوجات لكبره فقالت لي هذا زب ‏كبير فقلت لها انا من قليل قلت‎ ‎لك ان طوله واحد و عشرون سنتيم فقالت لي اعرف ‏ولكني لم اتوقعه نالحجم هذا فقالت لي‎ ‎سامص فقط راسه لا غير فبدات تمص راسه ‏لاكنني اردتها ان تمصه كله فامتنعت فخطرت‎ ‎ببالي خطة جهنمية حيث وضعت رايها ‏على الطاولة واستحكمت فيها بوضع ركبتي على كتفيها‎ ‎ورفعت راسها بقوة نحو زبي ‏وادخلت زبي حتى منتصفه في فمها وارادت الافلات لاكنها لم‎ ‎تفلح لانني مستحكم فيها ‏واكتفت بالنظر الي بنظرات قاتلة كانها تقول لي ماذا تفعل‎ ‎واصبحت انيكها في فمها بقوة ‏جنونية واغري زبي الكبير كله‎ ‎في فمها حتى شعرت انها‎ ‎تريد التقئ واصبحت تختنق ‏فقذفت شلالا من المني الدافئ في حلقها وسحبته وقالت لي‎ ‎ماذا فعلت يا حيوان انا فعلت ‏معك خير اعطيتك تقبل فلم تكتفي بالقبل فاصبحت في المص‎ ‎واللحس والعض ووصلت ‏بك الوقاحة حتي ان تنيكني في فمي وتقذف منيك فيه يا كلب انت لست‎ ‎انسانا‎ وذهبت الى غرفة نومها وهي غاضبة مني فتذكرت اني لم ارى فرجها يعني كسها‎ ‎وهذا ‏ما اريده من البداية فقلت في نفسي مادامت القضية فيها مشاكل فل اكملها فذهبت‎ ‎ورائها ‏بسرعة هائلة وهي تمشي امامي و طيزها يرقص فامسكتها بقوة ورميتها على السرير‎ ‎ورفعت تنورتها الى الاعلى واردت سحب لباسها فامتنعت فقمت فقطعته بقوة وهي تنظر ‏الي‎ ‎مندهشة وخائفة مني فقلت لها اني اريد ان انيك بالراحة او بالقوة فنزلت الى كسها‏‎ ‎الحسه انه جميل ووردي اللون وصغير وفرقت رجليها على الاخر واصبحت ادغدغها ‏بادخال‎ ‎لساني في كسها وهي تفركل برجليها وتغلقهم في وجهي وتفتحهم يعني حركات ‏الدغدغة‎ ‎فانتصب قضيبي كالحديد واصبح صلبا كالصخر لمنظر هذا الكس لانني المرة ‏الاولى التي‎ ‎ارى فيها كسا المهم قالت لي وهي خائفة لا تدخل يا ليث قضيبك كله في ‏كسي فقط النصف‎ ‎لانك ستعورني وانت لا تريد هذا لاية ولا تقذف في رحمي لكي لا احمل ‏منك ونحن لا‎ ‎نريد مشاكل و فضائح فادخلت راس زبي في كسها وبدات ادخله بهدوئ ‏الى ان قالت لي حدك‎ ‎هنا فاصبحت انيكها بهدوئ لكن هي اصبحت تتلذذ وانا لا فاصبحت ‏انيكها بقوة وادخلته‎ ‎كاملا دفعة واحدة حتى اضنني وصلت الى المعدة وهي تصرخ ‏وتقول اخرجه من كسي ستقتلني‎ ‎اخرجه بسرعة يا حيوان ا اي اي اي اي اي او او او ‏او‎ ولا تكمل كلامها حتى تتوجع‎ ‎وتتالم بحيث تقول اخرج اي اي اي يا ليوثييييييي انه مؤلم ‏انت لا تريد حبيبتك ان‏‎ ‎تتوجع فاحسست اني ساقذف فاخرجته ثم قذفت شلالا من المني ‏في وجهها الجميل حتى اصبح‎ ‎ممتلا بالمني فنهضت وكلها غضب في غضب فارادت ان ‏تصفعني فمسكت يدها وقالت لي كدت‏‎ ‎تقتلني وشتت لي كسي ووسعته يا حيوان فمسحت ‏وجهها بفوطة ازالت المني من وجهها ورمت‎ ‎بها في وجهي وقالت حيوان كلب انت لا ‏تتصف بصفة الانسان وقالت لي افرح بزبك الكبير‎ ‎انت مجرد حمار وكلام مثل هذا ‏وذهبت امامي وهي ترقص بتنورتها الضيقة وطيزها الكبير‎ ‎فقلت ساريها من هو ‏الحيوان وماذا يفعلون ورغم انني شبعت من النياكة الا انني اريد‎ ‎اريها زب الحمار الذي ‏قالت عنه فذهبت كالذئب ورائها الى المطبخ ووضعت يدي بقوة بين‎ ‎فلقي طيزها ‏ووضعت راسها على الغسالة ورفعت التنورة الى الاعلى وضغطت بيدي فوق ظهرها‎ ‎لاتبثها فوق الغسالة وقمت بلحس طيزها وعضه ثم القرص ولم اكتفي بهذا فقمت بصفع ‏فلقته‎ ‎بيدي بقوة حيث ارفع يدي الى الاعلى واصفعه وهي تصرخ اي اي اي‏‎ لاريها الحيوان‎ ‎بيعمل ايه وهي تقول لي لماذا تضربني كالطفلة الصغيرة على طيزي ماذا ‏فعلت لك فقلت‎ ‎لها انا حيوان وهكذا يفعل الحيوان‎ واحمر طيزها من الصفع كان ابيض ناصع فاصبح‎ ‎احمر كالطماطم وابعدت فلقيها عن ‏بعضهما ويا الهول رايت فتحة طيزها صغيرو جدا جدا‎ ‎مقارنة مع حجم زبي اظن انها لم ‏ينيكها احد في طيزها حتى زوجها‎ فقالت لي اياك ان‎ ‎تضع زبك في فتحتي انا لم ينيكني احد فيها ولن اترك احد ينيكني فيها ‏مفهوم فلم اعرها‎ ‎اهتملما فبللت راس زبي بلعابي واردت ادخاله في فتحتها الضيقة ‏تصوروا اعزائي القراء‎ ‎فتحة صغيرة جدا وزب ضخم كيف ستكون النياكة‎ ادخلت راس زبي فلم يدخل لان الباب‎ ‎مغلق في وجهه فقمت بالضغط عليه بقوة وصرخة ‏صرخة قوية اي اي اي اي اي‎ اخرجه‎ ‎ارجوك يا ليثانت توجعني وتالمني حاسة فتحت طيزي اتقطعت وقلت لها انا لست ‏ليث انا‏‎ ‎حيوان وسحبتها من شعرها الذهبي وسحبته نحوي وانا انيكها في طيزها الاحمر ‏بقوة وهي‎ ‎تصرخ باعلى صوتها وانا اتلذذ من صرخاتها واصبحت تتوسل الي لكي ‏اخرجه ثم اصبحت تبكي‎ ‎وتتالم وانا اعجبني المها وتوجعها ثم قذفت داخل طيزها ‏واخرجت زبي من طيزها واصبحت‏‎ ‎واسعة وحمراء فقامت وانزلت تنورتها وادخلت ‏بزازها في الستيان ونظرت الي نظرات‎ ‎شريرة وذهبت الى غرفتها وهي تعرج وبالكاد ‏تستطيع المشي بسبب الم النياكة في الطيز‎ ‎وذهبت ورائها واعتذرت اليها كثيراا وقمت ‏بتقبيل يدها وقلت لها بان الشيطان لعب‎ ‎بعقلي وقالت لي لماذا عندما قلت لك اخرج زبك ‏من طيزي لم تخرجه وانت تعرف اني اتوجع‎ ‎فقلت لها اني احسست بالنشوة واللذة ‏واخدت تفكير كل ما اصبحت افكر فيه هو القذف‎ ‎اسامحك بشرط ان تبقى هذه المرة ‏الاولى و الاخيرة التي نمارس فيها النياكة ولا تخبر‎ ‎احدا بما فعلته اليوم موافق‎

جارتنا الشرموطة

في عنا جارة اسمها شاكيرا طبعا اسمها الحركي في المنظمة السكسية تاعتها كانو كثير يحكو عنها انها بتناك وشرموطة ان اما كنت صدق كنت قول حرام واحنا النا ولاياوهذا شرف لكن في يوم من الايام كنت قاعد باب الدار مرقت سيارة خضراء اونو صغيرة الحجم . وبعد دقيقة مرت نفس السيارة الامر الذي اثار انتباهي ودفعني لمراقبتها وفجاءة شاهدت من ف يالسيارة يلقي ورقة داخل بيت جارتنا ورايت بنتها الصغيرة بتلتقط الورقة البنت شافتنيبس انا اعملت حالي ولا عل بالي . بعد ربع ساعة شفت ابن جيرانا الي ساكن قبالهم بالضبط قلتيلي الليلة راقبلي الوضع اذا بتسمع ايا حس بتتصل عليا . الساعة 2 ليلا صحيت على تلفون الشب بقولي قوم بسرعة سامع صوت دق فتحت الشباك بهدوء ونظرت رايت سابين يدخلان بيت جارتنا وقتها قلت هاي شرموطة وقحبة كمان هاي الي كنت دافع عنها طلعت بتنتاك . ثاني يوم العصر مسكت ابنها الصغير عمرو 4 سنوات اسه مجدي قتلتلو ماما شو كانت الليلة تعمل مع عمو عمرو قلي فوتتو على الحمام وعملتلو حمام وغلستلو جسمو وبعد ما طلعو غذتو قلتلتو هيك شفت بعينك قلي لاء بس شفتها لما دخلتو على الحمام وقالتلي رح حمم عمو عمرو ومن يومها وانا براقب الوضع بالاخر قلي جارنا شو عمي ابو حسكيل منا نظلنا هيك لا شغلة ولا عملة منا نيكها غيرنامش احسن منا مسكت بانها وقلتتلو وينتا داركم بتفضى وبتكون امك نايمة فيها وما فيها حد غيركم . قلي الساعة 2 الظهر قمت اتسلتلت على بيتهم من ورى الدار في حاكورة وفي شجر اطلعت ووصلت لابرندة ونطيت على الدار تسللت لداخل وجدتها نايمة ولا لابسة شي بس مغطية بطنها بمنشفة لونها احمر قمت وضعت يدي على طيزها وحسست عليها قامت نطزت وفزت قبل ما تصرخ قلتلها اهدي ما تسوقي عليا الشرف اذا بدك تعملي فضيحة ما حد رح يصدققك مهوا انتي عليكي شبهات كبيرة . قالتلي طيب شو بدك مني . قلتلها بدي نيكك قالتلي لا قلتلها بدي نيكك ولول بالقوة قالتي طيب خلاص بس مرة وحدة قلتلها اوكي قربت عليا مصمصمتلها شفايفها ودخلت صوابعي بين شعرها ونزلت لتحت اكلت بزبازها اكل وفعصتهن ومصيت حلماتها حتى وقفو وكأنها مثل راس زبي حطيت زبي بينهن بعيدها سحلتو لتحت ببطئ ووصلت كسها دخلتو فيه . وكس اخت هيك كس ضيق وبغلب وانا اشد وهيا تشد قعدت هيك نص ساعة لما حسيت بدي اكب قلتلها وين قالتلي يا مجنون طلعو منا نكب برى قلتلها اوكي كبيت على بزازها وعدتها انها اول مرة واخر مرة . لكني رح كررها غيري مش احسن مني وانا اولى الناس فيها مش هيا جارتنا على شي فاضي والاقربون اولى بالمعروف ولو كانو جيران. احياينا بحس انها مسكينة واحيانا بشوفها لابسة لبس كا،ها صايرة دينة وبحسس انها ضحية بس المشكلة لما شوف حد بدو ينيكيها ما بستحمل ؟ شو رأيك اتركها وادعيها لتوبة ولا شو انا نفسي بعد ما خلص نياكتها بشعر بالذنب . شو اعمل انصحوني مش عارف

شاب يفقد عذريته

أنا في التاسعة عشر من عمري، فقدت عذريتي على يد أرملة. اسمي أدهم. ص.وعمري 19 عام. اسكن مدينة جده.ادرس بالجامعة والدي متوفى أعيش بمفردي معوالدتي. والدتي في العقد الرابع من عمرها وهي انسانة متواضعة وتحبني كثيراقبل شهرين تقريبا جاءت سيدة في الثلاثينات من عمرها لتسكن في نفس المبنىالذي نقطن فيه. سيدة جميلة جدا وزوجها متوفى هو الآخر منذ 3 أعوام. لديهاولد وبنتين. في البداية لم أعرها أي اهتمام حيث أني كنت في السنة الأوليمن الدراسة الجامعية وكنت مهتما بالتحصيل والتحصيل فقطمع مرور الأيام تعرفت أمي عليها وتوطدت العلاقة بينهما وكانتا تتزاورانبعضهما البعض بين الحين والآخر.عندما كانت تزورنا كنت اختلس النظر أليهامن دون أن يعلم أي أحد منهما خاصة عندما كنت افتح الباب لها ورغم أنهاكانت ترتدي الحجاب إلا أني أستطيع ألان وصفها تماماأول ما لفت نظري لها كانت عيناها فقد كانتا واسعتين وعسلية اللون أمارمشاها فكانا طويلين . دقيقة الأنف والفم،أما شفتاها كانت لا تحتاج إلى أياحمر شفاه ناعمة البشرة خمرية اللون دائمة الابتسامةكانت نحيلة جدا وبالرغم من ذلك فقد كان صدرها مكتنز ومنتصب بشكل ملفتللنظر.أما الأرداف فكانت متناسقة مع جسمهابدأت هي تسأل الوالدة عني وماذا ادرس بالجامعة وكيف أحوالي ثم طلبت من أميأن ادرس أبنائها أن أمكن وكلمتني أمي فقبلت على الفور لان من شيمتي مساعدةالملهوف. بدأت أتردد يوما بعد يوم إلى شقتها لتدريس الاولاد والحقيقة لميدر بخلدي اكثر من ذلك غير أن اكحل عيني بجسدها البض ولاشك أنها لاحظت ذلكوعندما كنت اعود إلى شقتنا بعد الدرس اذهب مباشرة إلى الحمام واستمنيمتخيلا إياها في أوضاع جنسية مثيرةجاءت أحد أيام الأربعاء لزيارة الوالدة كالعادة وفجأة أحست أمي مرضت أميبآلام مبرحة في صدرها فذهبنا بها إلى المستشفي أصر الطبيب أن تبقى يوما اويومين على الاقل هناك ووافقت أمي على مضض ثم طلبت من سميرة أن تعتني بيعلى قدر استطاعتها فرحبت سميرة بذلك وقالت لها "اطمئني سوف اعتني بهتماما." وابتسمتاوصلتها إلى الشقة وقالت لي "تعال تناول طعام العشاء عندنا فأنت لست غريباعنا" ولكني اعتذرت بلطف فقد كنت متأثرا مما حصل لامي. قلعت ملابسي إلا منالسروال النصفي واللباس الداخلي وجلست في الصالة أشاهد التلفزيون عندماقرع الجرس ، قمت وفتحت الباب، فاذا بسميرة واقفة على البابكانت تلبس قميص نوم ابيض اللون، ناعم جدا وقصير إلى الركبة وبالطبع لم يكنهناك ذلك الحجاب.ولاول مرة أرى شعرها، كان طويلا يصل إلى الأرداف وكانكستنائي اللون وغزير كالذي نراه في دعاية الشامبوهات وقفت كالمشدوه فاغرالفمكانت تحمل صينية طعام وقالت "ممكن ادخل؟" ولم تنتظر الإجابة بل دفعتي إلىالداخل أقفلت الباب خلفها ووضعت الصينية على الطاولة وقالت "هيا تعال وكلشيئا لا بد انك جائع جدا." فقلت حسنا ولكن سوف البس ملابسي أعود حالا. "لاتخف لن أكلك فقط اجلس فأنا لا أعض." وضحكتجلسنا نتناول الطعام وكانت تطعمني بيدها وعندما اخذ اللقمة في فمي كانتتشد شفتاي بأصابعها النحيلة فبدأ قضيبي بالانتصاب قليلا ولكنها بالطبع لمتلاحظغسلنا أيدينا وعدنا إلى الصالة فجلست مقابلي وبدأنا نتجاذب أطراف الحديث (حلوة أطراف الحديث دي!!) وفجأة صدمتني عندما قالت لي " ادهم ألم تمارس أيعلاقات غرامية من قبل؟" وهززت رأسي بالنفي ( وفي الواقع كان لي بعضالعلاقات الغرامية ولكن كانت خفيفة لم تتعدى التقبيل والعناق وبالطبعمشاهدة بعض المجلات والأفلام الخادشة للحياء)قالت "هيا يا ادهم هذا غير معقول!!!" فأقسمت لها واردت أن أغير الموضوعفقد عاد قضيبي ينتصب ولم أرد أن تلاحظ هيا ذلك فسألتها عن الأولاد فقالت"دعني الآن من الأبناء فأنت تحتاج إلى رعايتي اكثر منهم."اقتربت وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها علىشعري وحلماتي ثم قبلتني على خدي ثم أخذت شفتاي أخذت تمصها ثم أدخلت لسانهافي فمي أخذته وبدأت ارضعهلقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أن قضيبي كاد أن ينفجرمن شدة انتصابه ثمأخذت هي لساني وفعلت نفس الشيء وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأنيلا ارتوي فرغم أنى قبلت فتيات كثيرات من قبل إلا أن ريقها كان له طعممختلف ومثيرتركت تقبيلي ووقفت ثم خلعت الصديرية فتدلت نهودها المكتنزة على صدرهاونظرت إلي وابتسمت ثم أمسكت شعري بيديها وسحبت رأسي إلى صدرها وبدأت اقبلو أمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد من غير أن المس الحلمات ، واستلقت علىظهرها تتأوه من المتعة وببطء ا أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذتارضعها برفق وحاولت أن ادخل من نهدها قدر ما استطيع في فميفي تلك الاثناء كان قضيبي يئن من الألم تحت لباسي كأنه يقول اخرجوني منهنا، فقلعت السروال كي اخفف من وطأة الألم وعدت إلى النهود اقبلهاواداعبها بفمي تارة وبأطراف أصابعي تارة أخرى حتى كبرت الحلمات اكثر من ذيقبل ووقفت كقضيب طفل صغير ثم بدأت العق من تحت النهود إلى الأسفل حتى وصلتإلى سرتها وأدخلت لساني فيها أخذت انيكها في سرتها بلساني وهي تقول بصوتمتهدج "كفى يا ادهم كفى أرجوك."ثم انتقلت إلى ركبتيها بلساني ثم فخذيها الناعمين حتى وصلت إلى كسها وشعرتبشعر عانتها يصطدم بلساني ونظرا لقلة خبرتي بدأت استكشف المنطقة بحثا عنبظرها حتى وجدته فوضعته في فمي وبدأت ارضعه كالحلمه ثم أخذت الحس والعقكسها الشهي بنشوة عارمة حتى اختلط لعابي برحيقها الفتان وتوقفت أخذت نفساعميقا ثم أدخلت لساني بالكامل بين شفتي كسها إلى الأعماق فشهقت شهقة عظيمةوقالت "يالك من آكل اكساس عظيم."عندما سمعت ذلك زدت من سرعة الدخول والخروج ونكتها بلساني بسرعة بالغة حتىأنزلت واصبح فرجها مبللا تماما، ورغم أنى لم اشبع من آكل ذلك الكس الاانيشعرت بالألم في ذكري أحسست أنى على وشك الإنزال أنا الآخر فقمت وخلعتلباسي الصغير بسرعةنظرت إلي نظرة خبيرة وقالت "ألان جاء دوري لامص لك." فقلت "لا لا استطيعأن اتحمل، أريد أن انيكك " فضحكت واستلقت على ظهرها وفرجت بين رجليهاواقتربت منها فمسكت ذكري بلطف واولجته في كسهايا للروعة لقد كان كسها ساخنا جدا وضيقا رغم أن لديها اطفال – واولجتهللاخير حتى بدأت خصيتي ترتطم بمؤخرتها- وقلت في نفسي " اخيرا لقد نكتامرأة" وبينما أنا انيكها مسكت هي الخصيتان وبدأت تلمسهما برفق وحنان ولماستطع تحمل ذلك فقلت لها سوف انزل سوف انزلأردت أن اخرج ذكري ولكنها طوقتني بساقيها حول بطني ثم جذبتني اليهاوحضنتني بقوة فأفرغت حمولتي داخل كسها حتى أحسست بالوهن وبقيت هي تحضننيلدقائق وانا منهك تماما وعادت تضغط على جسدي بقوة وتقبلني على خدي وعلىشفتاي ووجهي ثم بدأ قضيبي ينكمش فاخرجته منها واستلقيت إلى جوارها ونمتبعمقاستيقظت بعد ساعة وكانت لا تزال بجواري وابتسمت وقالت لا اصدق انك فعلت كلذلك لقد كنت عظيما. لا بأس بك كمبتدئ. فابتسمت وقبلتني وقالت "هل سبق لكأن جربت أن تمص لك امرأة من قبل؟" فقلت "لا ولا اعتقد أن ذكري سينتصب مرةأخرى." قالت دع الأمر لي ثم أخذت تمص شفتاي ثم انتقلت إلى عنقي أخذت تعضنيبرفق حتى جننت ثم انتقلت إلى صدري ومررت يديها الناعمتين على الشعر الخفيفوقالت صدرك شهي ثم داعبت الحلمتين برفق ثم وضعت إحداها في فمها أخذت تمصهاثم انتقلت إلى الأخرى ، لم اشعر بنشوة مثل هذه من قبل لقد كانت سميرةمحترفة جنس بطبيعتهاثم نزلت بلسانها حتى وصلت إلى قضيبي وامسكته بحنان وبدأت تقبله قبلاتخفيفة ثم انتقلت إلى خصيتي وداعبتها ثم أخذت اليمنى في فمها بالكامل أخذتتمصها برفق ثم بقوة وانتقلت إلى الاخرى وفعلت نفس الشيء وبعد ذلك ولدهشتيالشديدة أخذت الاثنتين في فمها دفعة واحدة وبينما هي تفعل ذلك كانت تمسكبذكري وتجلخ لي بنعومة من غير أن تضغط عليه وتركت الخصيتين وبدأت تقبل زبيمن القاعدة وتلحسه ثم وضعت شفتيها حول محيط القضيب وراحت تمرر الشفاه حولهوانا أئن من النشوةاخيرا وضعت راس ذكري في فمها وتوقفت قليلا ثم أخذت ترضع فقط لمدة حسبتهادهرا وبينما كانت ترضع الرأس لم تكتفي بذلك بل بدأت تلعب بلسانها على فتحةالرأس بحركات دائرية جعلتني أحس أنى في الجنة ثم ادخلته إلى النصف تقريباثم اخيرا اولجته إلى النهاية حتى شعرت بفمها يرتطم بعانتيتوقفت ثم عادت ترضعه من جديد وفجأة أحسست جسدها يهتز بقوة فقد وصلت إلىالذروة وعندما انتهت عادت تمص زبي وتلعقه من اعلاه إلى اسفله وبينما نصفهفي فمها كانت يدها الاخرى تجلخ لي او تلعب بخصيتي ،وكانت تنظر إلي عينيتريد أن ترى تعابير وجهي وتبتسم كلما اغمضت عيني او تأوهت لم اعد احتملاكثر أحسست بقرب نزول المني فأمسكت رأسها وقلت " توقفي فأنا على وشكالإنزال." ولكنها لم تعرني اهتماما فتركت رأسهاعندما أحست هي أنى سوف انزل زادت من حدة المص وبدأ قضيبي يقذف حمما منالمني الساخن في فمها وهي ترضع بشهوة أحسست أنى لن انتهي من القذف وانهالن تشبع من المني واخيرا توقفت واخرجته من فمها وبدأت تلعق ما تبقى علىقضيبي بيدهاانتقلنا إلى الحمام واغتسلنا سويا وحممتني كأني طفل صغير وكان شعورا جميلافقد بدأت من رأسي حتى أخمص قدماي ثم جففنا أنفسنا وعدنا إلى الصالة وبدأتاشعر بالنشاط بعد الدش الساخن فقلت لها "هل ممكن انيكك مرة أخرى؟" قالت "مرة أخرى ومرتين وثلاث يا حبيبي أنا الليلة لك؟" ولم اكذب خبر وبدأنانمارس الجنس في عدة أوضاع ونتقلب على الأرض كأننا حيتين. نكتها في تلكالليلة اكثر من ستة مرات فقد كنت شابا وكانت هي لم تمارس الجنس لسنواتطويلة وكانت تعاني من الحرمان الجنسيعندما أطفأنا شهوتينا عادت هي إلى الشقة وكان الوقت فجرا تقريبا. مضيناعلى ذلك الحال حتى خرجت آمي من المستشفى بالسلامةكانت السعادة واضحة على وجهي فشكرت أمي سميرة على ما قامت من رعاية بيفقالت سميرة " لا شكر على واجب." وغمزت لي وابتسمتليت أمي علمت نوع الرعاية التي أولتني إياها سميرة

المشتهية وأصدقاء زوجها

إسمي ريم. .. وقصتي عبارة عن سلسله متصلة من المآسي المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا. فقد ولدت قبل إكتمال أشهر حملي. ومكثت لعدة أسابيع في حاضنة المستشفى حتى إكتمل نموي لأخرج إلى الحياة يتيمة الأم فقد توفيت والدتي بعد ولادتي بساعات
أخذت الأيدي الحانية تتناقلني. فقد قضيت فترة لدى خالتي شقيقة أمي ثم لدى جدتي لأمي ثم لدى جدتي لأبي ثم لدى عمتي شقيقة والد. حتى اضطر والدي إلى الزواج من إمرأة أخرى بعد أن بل السادسة من عمري. وأعتقد أن والدي كان عاشقاً لوالدتي فلم يرغب في الزواج بعدها إلا بعدما إضطرته الأسباب ذلك. وكنت من ضمن تلك الأسباب.

لقد كان والدي حريصا على أن لا تفعل أو حتى تفكر زوجته الجديدة بأي شيئ يغضبني. ولم تكن زوجة أبي سيئة معي أبدا. خاصة في ظل الرقابة اللصيقة من أبي. وأخذت السنوات تمر سريعا. وما أن بلغت الخامسة عشر من عمري حتى أصبح همّ والدي وشاغله هو مستقبلي بالزواج طبعاً بعد أن علم أن حياته قد أصبحت مهدد جراء مرض خطير.

بدون إطالة. تم أخيراً زواجي من شاب مكافح يعمل في أحد المصانع الكبرى. وكان مما رغّب أبي في زواجي من سعيد هو تشابه ظروف حياتنا. فسعيد ذاق طعم اليتم مثلي أو أكثر فقد مات والده وهو لا يزال طالب مما أضطره للدراسة و العمل معاً حتى يتمكن من إعالة ووالدته التي فارقت عالمنا قبل عامين لتترك وحيدها الدنيا في سبيل تأمين لقمة عيشة و مستقبله. وقبل أن أكمل عدة أشهر في منزل زوجي توفى والدي وبصوره لم تكن مفاجأة لنا. وأصبحت وسعيد وحيدين في هذه الدنيا لا قريب و لا نسيب.

زوجي سعيد شاب مكافح في السادسة و العشرون من العمر. متفاني في عمله بل ويقوم أحيانا بعقد صفقات خارج نطاق عمله في كل شيئ قد يدر لنا ربحاً مشروعاً ذلك يتمتع بحس مرهف وشاعري. لم يكن أياً منا يعرف الأخر قبل الزواج. كما كان كل منا في أمس الحاجة لهذا الزواج الأمر الذي دفعنا للتغاضي عن أي شيئ قد يعكر صفو حبي. كانت حفلة عرسي متواضعة و مختصرة. وما أن جمعتنا غرفة نومنا الرومنسيه حتى قادني سعيد إلى ركن هادئ فيها عدد من الشموع الحمراء على طاولة صغيره وعليها زجاج نوع فاخرمن الخمر محاطة بباقات من الورود. وما أن انتهيت من خلع ملابس العرس وارتداء ملابس النوم حتى أجلسني سعيد إلى جواره وصب كأسين. وألح في أن أشاركه الشراب. وبدأت أشرب على مضض. فهذه كأس في صحتي وأخرى في صحته وتلتها كؤوس لا أزب في صحة من كانت. ولا ما حصل بعدها.

كان سعيد لا يعاقر الكأس إلا ليلة الإجازة الأسبوعية فقط أما بقية الأسبوع فلا يقربها بتاتا. وكان يعجبني فيه رقة أحاسيسه و تدفق الشعر العذب منه حال تفعل الخمر في رأسه فعلها وإن كانت الخمر لا تتركه إلا نائما. مرت الأسابيع الأولى لزواجنا كحلم لذيذ لم ينغصها سوى وفاة والدي المتوقعة وما أن انقضت مراسم التعازي حتى كنت كل يوم أطفيئ حزني عليه بعدة كؤوس.

زاد شعوري بالوحدة بعدما بدأ سعيد في قضاء سهرة نه الأسبوع لدى أصدقائه حيث لا يعود إلى المنزل إلا ضح اليوم التالي وغالباً معتكزاً على صديقة المقرب خالد.

تتكون شلة سعيد أساساً منه وثلاثة آخرين فهو الشاع وخالد زميل طفولة سعيد وهو الركن الثاني للشلة وهو كهربائي و عازف عود رائع وهناك أيضا سامر مندوب المبيعات والتسويق وهو المميز بالمرح و الظرف ونكاته التي لا تنتهي وعلاقاته الإجتماعية المتعددة. وهناك أيضاً مروان وهو أخصائي مختبر ومطرب جديد ذو صوت دافئ. إضافة إلى عدد محدود من زملاء العمل مثل حسام الذي يعمل في قسم التوربينات مع زوجي و العملاق طلال ظابط أمن المصنع وصلاح وهشام من قسم السلامة. جميعهم أصدقاء وزملاء طفولة و دراسة وإن باعدت بينهم طبيعة العمل إلا أنه جميعاً يعملون في نفس المنشأة الصناعية.سعيد هو المتزوج الوحيد فيما بينهم.

كان إجتماعهم الأسبوعي يتم في منزل خالد حيث يتم لعب الورق والغناء ورواية الط أو مشاهدة الأفلام. و كانت الشلة تشترك بكامل مصروفات السهرة من شراب و طعام وما إلى ذلك. كانت سهرتهم تبدأ مبكراً بوصول سعيد إلى منزل خالد الذي يسحر سعيد بعزفه على العود خاصة أن كان قد لحن أغنية من شعر سعيد. وحوالي العاشرة كان يحضر مروان لتكتمل اللوحة الفني شاعر و عازف و مطرب. وغالبا ما يحضر سامر في ذلك مع مروان أو بعد ذلك بقليل ومعه العشاء.

مرت عدة شهور سريعاً قبل أن أطلب من سعيد و بمنتهى الإصرار أن يكف عن الشرب خارج المنزل بتاتاً فقد بدأت مخاوفي في التزايد من تعرضه للأخطار وهو مخمور خارج المنزل كما أن الهواجس تتملكني عند في الليل وحدي خاصة بعد تناول عدد من الكؤوس. وعرضت عليه أن يجتمع بأصدقائه في منزلنا. لم يوافق سعيد في بادئ الأمر إلا أنه رضخ أخيراً خاصة بعد أن تعهدت ل بعدم التأفف أو الإنزعاج مما قد يسببه إجتماع الشلة.

بدأت تجتمع الشلة في منزلنا. ففي السادسة أجلس مع زوجي سعيد نتبادل الكؤوس ونتجاذب أطراف الحديث إلى يصل خالد بعد السابعة بقليل فيشترك معنا في الحوار و ليبدأ توافد البقية قبيل التاسعة مساءً. عندها فقط أنسحب من الجلسة إلى غرفة أخرى لأتشاغل بمشاهدة ما في التلفزيون مع الكأس وحدي. وعند الحادية عشرة أقوم بتجهيز العشاء للحضور وكان زوجي سعيد يساعدني في ذل وأحيانا يدخل معنا خالد.

قبل الثانية صباحا بقليل يكون الجميع قد خرج ما عدا خالد عندها أنضم إلى خالد وسا لأستمع لموجز عما كان يدور والكأس أيضا يدور. وكان خالد لا يخرج قبل السادسة صباحا. وكثيراً ما كان سعيد ينام على مقعده إلى جواري على ألحان و غناء خالد أو غنائي أإلى أن يتعتعه السكر.

عدة سهرات عبر عدة أسابيع إمتدت على هذا المنوال. وفي كل مرة يزداد قربي وإعجابي بخالد وهو يبادلني نفس المشاعر ويزيد عليها بالنظرات اللاهبة والكلمات الحانية. وذات يوم وبعد خروج الشلة تابعت سهرتي مع سعيد وخالد ونحن نتبادل الكؤوس حيناً والنكات حينا أخر والغناء أحيانا ولعل نشوة الخمر في رأسي هي التي دفعتني للرقص ودفعتهما للتناوب مراراً على مراقصتي وكالعادة نام سعيد على مقعده فيما خالد يراقصني على أنغام لحن هادئ. و استمرت رقصتنا طويلاً وكلانا محتضن الأخر. لم نكن نخطو بقدر ما كنا نتمايل متلاصقين مع الأنغام وكانت أنفاس خالد تلهب وجهي وعنقي وهو يعبث بشعري بنعومة ويهمس بأغنية عاطفية و شهوتي تطل برأسها على إستحياء وأصبحت لمسات خالد تثير كوامن شهوتي وأخذت أضغط بنهداي على صدره وكأني أضمه.

مرت عدة دقائق على هذا الوضع دون أن ألاحظ أي تجاوب خالد فيما كانت شهوتي قد بلغت مداها. لا أدري ماذا ينتظر ومم يخجل لحظتها لم يكن الشيطان معنا و لا أدري أين كان لكنني قررت أن أقوم بدوره وبدون شعور مني وجدت فخذي يحتك بين فخذي خالد وكأنه يبحث عن شي. كل ذلك وشفتاي تمسحان عنقه وخده برقه. لحظات أخرى مرت قبل أن أجد ما كنت أبحث عنه وقد أخذ يستيقظ و يتحرك. وأخيراً تأكدت من أن ما أريده قد استيقظ تماما. فقد كان أيره يدق فخذي وعانتي بصلابة. وكأني غافلة عما يحدث مررت براحة يدي على زب خالد وأبعدته عن عانتي دون ابعد فمي عن عنقه. وكانت حركتي تلك كفيله بتهيج خالد إلى مدى لم أكن أتوقعه إذ سريعاً ما عاد أيره المتصلب يدق عانتي و فخذي.

وقفت للحظه وأبعدت أيره بيدي مرة أخرى عن عانتي وأنا أهمس في أذنه القريبة من شفتي. يبدو أنك تهيجت أيها الذئب ?. لم يجبني خالد. بل زاد في إحتضاني وهو يخطو نحو باب الصالون حتى أسندني إلى الباب مبتعداً عن مرمى نظر سعيد النائم. ثم بدأ في لثم شفتاي بهدوء إلى أن غبت معه في قبلة طويلة إعتصر فيها شفتاي بنفس القوة التي كانت يداه تعتصر خصري وظهري.

كان أيره في هذه اللحظة يوشك أن يخترق ملابسه وملابسي لشدة إنتصابه وضغطه على عانتي. وكنت أزيحه عني ذات اليمين وذات اليسار لا رغبة عنه ولكن للتمتع به وبحجمه كلم أزحته بيدي , بل زدت على ذلك أن قبضت عليه بكفي وأخذت أضغط عليه بكل قوتي وهو متصلب كالحجر الساخن دون أن تنفصل شفاهنا للحظة. ويبدو أن هياج خالد قد بلغ مداه فقد مد يده لمداعبة كسي بأصابعه من فوق تنورتي ثم بدأ يحاول إدخال يده تحت تنورتي وأنا أمنعه مرة تلو المرة.

لم يكن ذلك تمنعاً مني بقدر ما كان خجلاً من أن تقع على سروالي المبلل بمائي. فقد أخذ الشبق مني كل مأخذ وتملكت الشهوة كل جوارحي. وأمام تكرار محاولات خالد للوصول إلى ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من يديه إلى خارج الصالون وهو يتبعني وهرولت إلى الحمام وغسلت نفسي وجففت جسدي وحاولت السيطرة على دقات قلبي وأنفاسي المتسارعة وشهوتي الجامحة.

خرجت بعد دقائق لأجد خالد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم و الغضب وهو يعتذر بشده عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل رأسي فجبيني ثم خدي و عنقي وهو يحيطني بذراعيه إلى أسندني على الجدار وهو يصب سيلاً من عبارات الغزل و الوله في أذني وغبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة و طويلة. وكأني لم أكن أشعر تجاهلت تماماً حركات يده وهي تفك تنورتي وتنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدؤ تلك اللمسة الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمال صدري وفيما كان خالد يفترس شفتاي بعنف بالغ ويلتهم ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضاً على.

تسللت يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي وتحتويهما. وعند هذا الحد لم يكن بوسعي مطلقاً تجاهل ما حدث وانتفضت خوفا حقيقياً ومصطنعاً وبصعوبة تمكنت م تخليص شفتاي من بين شفتيه و أبعدته عني بحزم وأنا أقول له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم. وشاهد خالد علامات الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض.

همست بصوت مرتجف. ويحك ماذا فعلت ?. كيف خلعت تنورتي دون أن أشعر?. إن زوجي في الغرفة المجاورة ... قد يأتي في أية لحظة. أرجوك دعني أرتدي ملابسي. .. خالد. . أرجوك إنك تؤلم نهدي...سوف يدخل علينا سعيد في أية لحظة الأن. ... لم يتكلم خالد مطلقاً. كل ما فعله هو أن أسكت فمي بقبله ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي , وشعرت بأيره الدافئ وهو ينغرس بين فخذاي وكأنه يبحث مزيد من الدفء..., وفجأة رفع خالد قميصي وترك شفتي وأخذ يمتص حلمة نهدي بشغف. ولم تستطع يداي الخائرتين من أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر فأخذت أرجوه وأمسكة برأسه وبصوت مرتجف أرجوه أن يتركني وأحذره من دخول علينا ونحن في هذا الوضع.

تحقق ما كنت أتمناه , وهو أن يزيد خالد في إفتراسي ولا يلتفت لتوسلاتي المتكررة. ويبدو أن خالد كان متأكداً مثلي من عدم إمكانية إستيقاظ سعيد من نومه الثقيل خاصة بعدما أسقطت الخمر رأسه , وهو ما دفعه ودفعني للتمادي فيما نحن فاعلان. واقتربت متعتي من ذروتها وأنا أعتصر أيره بين فخذي وبدلاً من إبعاد رأسه عن نهدي أصبحت أجذبه نحوي و بشده وأنتقل بفمه حلمة إلى أخرى وهو ما شجع أنامل خالد على التسلل نحو سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله. وتمكنت من إفشال محاولته مرة وتمنعت مرة أخرى ولكنه نجح أخيرا بحركة سريعة و عنيفة في إنزاله حتى ركبتي. لقد فاجأني تمكن خالد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد وبمثل هذه السرعة وبدون أدنى تفكير مني و بمنتهى الغباء و السرعة انزلقت من بين يديه ونزلت أرضاً جاثية على ركبي في محاولة للدفاع عن موضع عفافي. وإذا بي أفاجأ بأن زب خالد المنتصب قد أصبح أمام وجهي تماماً بل ويتخبط على خدي و عنقي.

عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما أرى. إلى أن أخذ خالد يلطم أيره بهدؤ على خداي ويمرره بين شفتاي...مرت ثواني أخرى قبل أن ينزلق بعدها هذا الزب المتورد في فمي ... وأخذ خالد يدخل أيره في فمي ويخرجه ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي وبدأت في مصه ومداعبته بلساني وبدا واضحاً أن خالد بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي وعلى وجهي ولكنه في الوقت المناسب خلص أيره من يدي على الأرض إلى جواري.

فيما كان خالد يسحب سروالي الصغير من بين ساقاي كنت أنا أتخلص من قميصي وما هي لحظات حتى كان خالد يعتصرني في أحضانه ويستلقي على وهو يلتهم عنقي وأذني وفمي وحلماتي بفمه فيما كنت أضمه فوقي بساعداي و ساقاي بكل قوتي. وشعرت بأيره وهو يضغط بقسوة وبتردد بين فخذاي وعلى عانتي باحثاً عن طريقه داخلي , ولم يطل بحث الزب المتصلب إذ سريعاً ما وجد طريقه إلى داخل كسي المتشوق ومع دخوله ازداد إحتضاني لخالد فوقي خاصة عندما شعرت بسخونة أيره في كسي , وأخذ خالد ينيكني وأنا أتجاوب مع اندفاعاته فوقي وكلانا قمة المتعة وغير مصدق لما يحدث وفجأة أخذت حركة خالد فوقي في الاضطراب و التسارع وتأكدت من أنه على وشك الإنزال فرجوته بصوت متهدج وهامس عدم الإنزال داخلي من أحمل منه وكررت طلبي مراراً وهو يسارع حركاته وفجأة أخرج أيره مني وفي الوقت المناسب وبدأ الزب الغاضب في قذف دفقاته المتتابعة والساخنة على بطني وعانتي واستطعت إمساكه وعصره بيدي لأفرغه من كل منيه , ولما لم يزل متصلباً فقد أعاده خالد مرة أخرى إلى داخل كسي , ولكن كان النيك في هذه الكره كان أكثر عنفاً ولذة وواتتني رعشتي عدة مرات وأنا أشعر بزب خالد وهو يضرب أقصى رحمي كأنه يضرب قلبي وأخيراً أخرج خالد أيره م مرة أخرى ليقذف منيه على عانتي فيما كنت أعتصر خالد بكل قوتي. ونزل أخيراً خالد على صدري يقبل فمي وعنقي ويعتصر بيديه نهداي فيما كانت رائحة منيه الذي يغطيني تسكرني بأريجها المغري و النفاذ. مرت لحظات ساخنة قبل أن يقوم خالد من على صدري ويجمع ملابسه ويتجه بها إلى الحمام وقمت بعده كذلك وجمعت ملابسي واتجهت إلى حمام غرفة نومي. أمضيت وقتاً طويلاً وأنا أغسل وأجفف جسدي وأتأكد من مظهري قبل أن أخرج أخرى إلى الصالون الكبير حيث كان سعيد لا يزال نائم بينما خالد يستمع إلى أغنية عاطفية.

ما أن جلست على مقعد بعيد عنهما حتى جلس إلى جواري خالد وهو يلاطفني وأنا ألومه على ما فعل بي وبين همساتنا كان خالد يختلس مني قبلة من هنا أو هناك وأنا أغمزه ألا ينتبه سعيد إلينا. ولم تمض نصف ساعة حتى كانت الرغبة قد إستعرت في كلينا فقمت من جواره أتهادى إلى غرفة نومي وكنت متأكدة من أنه سوف يتبعني. دخلت غرفة نومي دون أن أغلق بابها ووقفت أمام مرآتي أمشط شعري بدلال يشوبه بعض الإضطراب وصدق ظني فما هي إلا لحظات حتى دخل غرفة نومي خالد خلفي وهو يحيطني بذراعيه ويداعب عنقي وأذني. وكأني فوجئت بدخوله همست محتجة في أذنه القريبة من فمي. ويحك. . كيف دخلت إلى هنا ?. ألا يكفي ما فعلته بي في الخارج. .?. أرجوك يا خالد. ..لقد فعلنا شيئا كبيرا اليوم. ..., وكعادته لم يجبني خالد بأي شيئ فقد إكتفى بإدارتي نحوه وأغلق فمي الثرثار بقبلة ساخنة فيما كانت يداه تعمل على تخليصنا من كل ما نرتدي حتى وقفنا عاريين أمام المرأة وهو يوزع قبلاته على جسدي المرتعش.

وبسرعة وجدت نفسي على السرير وخالد فوقي بين فخذاي المرفوعتين وأنا ممسكة بأيره الثخين أحاول إدخاله في كسي بسرعة. .. وبدأ خالد ينيكني ببطء ممتع وكأن أيره يتذوق كسي الشبق المبتل بعصيري. وما أن أدخل كامل أيره حتى إحتكت عانتينا و انضغطت أشفاري وبظري مما تسبب في ارتعاشي عدة مرات. كما كان خالد ينزل بفمه على شفتي وعنقي وحلماتي حيث يمص هنا هناك وينزل على صدري مرة ويرتفع مرة. يضم فخذاي مرة و يباعدهما مرة أخرى. حتى بدأ نيكه يتسارع ورعشاتي تتوالى إلى أن أخرج أيره من كسي المجهد بسبب كثرة التلذذ والإرتعاش، ورمى صدره على صدري وأمتص شفتي ويدي قابضة على أيره المنتفض على عانتي يقذف قطرات من المني الساخن.

أمضينا فترة من الوقت على هذا الوضع حتى قام خالد من فوقي يجمع ملابسه في صمت ويخرج إلى الحمام وكذلك فعلت أنا. خرجت من الحمام وأعدت ترتيب سريري وأصلحت شعري و مكياجي وأنا أكاد أطير من المتعة الغير متوقعة التي حصلت عليها هذه الليلة.

كانت الساعة تشير إلى ما بعد الخامسة فجراً عندما خرجت إلى الصالون لأجد سعيد كما هو وخالد يستمع بإنسجام كبير إلى أغنية مسجلة. وما أن شاهدني خالد حتى رافقني إلى ركن بعيد في الصالون حيث جلس ملاصقاً لي وهو يسألني بهمس عن رأيي فيما حصل وعن مدى إستمتاعي.

وكنت أجيبه بإقتضاب وخجل ولكن ظهرت سعادتي وغروري عندما أخبرني بأني أجمل وأصغر فتاه ضاجعها في حياته وبعد إلحاح منه حصل مني وعد جازم بتكرار مثل هذه اللحظات السعيدة و الممتعه كلما وجدنا فرصة مناسبة. وخرج خالد كالمعتاد في السادسة و النصف صباحاً وودعته بقبلات وأحضان حارة. وعدت إلى الصالون حيث ساعدت سعيد الذي لا يشعر بشيئ في الوصول السرير الدافئ. وما أن وضعت سعيد على السرير حتى خلعت ملابسي ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من عرق الشهوة وبلل المتعة. ثم أويت إلى السرير إلى جوار سعيد بينما خيالي لا يزال سارحاً في أحداث الليلة الساخنة و الممتعة

سرح خيالي في خالد. انه شاب ممتع حقاً قوي البنية جميل الطلعة يعرف ماذا تريد الأنثى ويملك ما يشبعها. وأخذت أسترجع في خيالي الحالم لمساته وقبلاته اللاهبة وذلك الأيرالثخين الفخم ونيكه اللذيذ الممتع ومنيه ذا الرائحة العطرة التي لازلت أجدها في أنفي.

بعد ثلاثة أيام بالتحديد وبعد دقائق من خروج سعيد لعمله في الصباح دق على بابي خالد الذي فوجئت بحضوره وخشيت أن يكون مخموراً ولكنه أخبرني بأنه لم يحتمل بعدي أكثر من ذلك وأنه ينتظر خروج سعيد حتى يدخل إن لم يكن لدي مانع. لقد فوجئت بحضوره غير المتوقع وإن كانت أقصى أحلامي لم حضوره. وأغلقت الباب بعد دخوله ونحن مرتكزان على الجدار في عناق حار. ..وحمل جسدي بين يديه إلى غرفة نومي التي سبق له أن زارها دون أن أترك شفتيه ولم يتركني إلا على السرير. ... وأخذ خالد يخلع ملابسه وأنا أساعده في حين لم يحتاج قميص نومي الشفاف لمساعدة أحد في إ لإنزلاق عن جسدي المختلج فقد تكوم وحده حول جسمي وتخلصت منه بسهوله ومد يديه وخلصني من سروالي الصغير بعد أن أنزلته بنفسي إلى فخذاي. ..ثم نزل على صدري وغبنا في قبلات محمومة ونحن محتضنان نتقلب على صوت صرير السرير إلى ضم ساقاي ورفعهما حتى سد بهما وجهي وبدلاً من أن يدخل أيره في كسي المتهيج نزل بفمه على كسي لحساً و مصاً أخرج شهوتي عن طورها فقد كانت هذه أول مرة يتم فيها مص ولحس كسي. وبدأت أفقد شعوري من فرط اللذة وأخذت أهاتي تتعالى وإختلاجاتي تتوالى فيما كانت القشعريرة تغطي سائرجسدي حتى أصبحت حركاتي عنيفة وأنا أحاول إبعاد كسي عن فم خالد فقد أصبحت لا أحتمل. .. ولكن أين المفر وخالد ممسك بي بشده. وتمكنت أخيراً من أن أدفعه بجسمي وأبتعد عنه قليلاً فقط لألتقط أنفاسي التي غابت.

لم يتركني خالد أستجمع أنفاسي أو حتى شعوري بنفسي إذ سريعا ما تناولني بيديه ورفع فخذاي حتى لامست بطني مشهراً أيره المتصلب أمامي يغريني به وأنا أرمقه بعين مستجديه... إلى أن تناولت الزب الفخم بيدي محاولة تقريبه من فتحة كسي وخالد يعاندني إمعاناً في إثارتي حتى تعطف أخيراً وبدأ يدخله رويداً رويدا وأنا ملتذة به وما أن أدخله كله حتى كنت وصلت إلى قمة متعتي وعرفت فضل هذا الزب الذي ملأ بحجمه جوانب كسي الصغير. . , واستطعت أن أخلص فخذاي من خالد وحضنته بهما بكل ما تبقى من قوتي ... وبدأ خالد ينيكني في البداية بهدؤ ممتع ثم بدأ يصبح نيكه عنيفاً لدرجه أني كنت أسمع صوت خصيتيه وهي تصفق مؤخرتي... , وكلما زاد خالد في إندفاعاته كنت أزيد في إحتضانه فوقي حتى تنفجر رعشتي فيجاريني ويتسارع معي حتى تبلغ رعشتي مداها عندها يدفع أيره إلى أبعد مكان في رحمي ويهدأ للحظات قبل أن يعاود بحثه عن رعشتي التالية.

وظل ينيكني حتى بلغنا رعشتنا الأخيرة سوياً وكل منا يدفع جسده نحو الأخر بأقصى قوته وبلغ من شدة متعتي و نشوتي أني نسيت أن أطلب منه أن ينزل منيه خارج كسي إلا أنه لم ينسى إذ في لحظة قاتلة في متعتها أخرج أيره من كسي بسرعة وأخذ يضغطه ويحكه بين أشفاري وبظري وبدأ السائل يندفع منه في دفقات قوية و متتابعة وأنزل صدره على صدري محطماً كبرياء نهداي النافران دون أن تهدأ حركتي تحته أو يخف إحتضاني له للحظات طويلة بعد ذلك. وسكنت حركتي بعد فتره وأخذت عضلاتي في التراخي وسقط ساقاي وذراعاي على السرير دون حراك فيما كان رأس خالد بين نهداي وكأنه يستمع لقلبي الذي يتفجر من شدة اللذة و الإجهاد. وشعرت بالإكتفاء من النيك إلى حد الإشباع. ولكن هيهات متى كانت الأنثى تشبع من الذكر!

مرت لحظات أخرى قبل أن ينزل خالد من فوقي و يتمدد إلى جواري ويحاول أن يداعب بظري بأنامله واستطعت بجهد أن أبعد يده عني بل وأدير ظهري له فقد كنت في أمس الحاجة إلى بعض الهدؤ و الراحة. وفيما كنت أجمع شتات نفسي مررت كفي على عانتي وبطني أدهن بها قطرات المني المتناثرة على جسدي. جلست بعد ذلك إلى جوار خالد المستلقي جانبي وأداعب جسمه بكفي وأنظر بحده لأيره المسترخي وأخذت أداعبه بتردد إلى أن تغلبت شهوتي التي أثارتها رائحة المني المهيجة على خجلي والتقمت الزب في فمي أمتصه بهدؤ وتلذذ واضح وكانت هي المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني في فمي. حتى شعرت أني إكتفيت فقمت إلى الحمام أزيل ما بدأ يجف على جسدي ثم أحضرت بعض الشاي والبسكويت وفوجئت بخالد وهو يغط في نوم عميق إلا أنه تنبه لوصولي وجلسنا نتناول ما أحضرت وهو يعتذر عن نومه بحجة أنه لم يذق النوم منذ تلك الليلة التي ناكني فيها. وراح يتغزل في جسدي وحرارتي ولذتي. ... وأنا إما أطرق خجلاً أو أبادله نفس المشاعر إلى أن سألني بشكل مباشر عن مدى إستمتاعي معه وعلى الرغم من خجلي إلا أني أكدت له بأني لم يسبق لي أن إستمتعت بمثل هذا الشكل قبل ذلك كما أخبرته بأنها المرة الأولى التي يتم فيها لحس كسي مما أفقدني شعوري كما أنها المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني وهي المرة الأولى أيضا التي أرتعش فيها عدة مرات وهي المرة الأولى في أشياء كثيرة. وأمتدحت لمساته المثيرة وحجم أيره الفخم وبراعته في إستخدامه وكنت ألاحظ أثناء كلامي إبتسامة خالد التي تنم عن كثير من الرضى وشيئ من الغرور. وسألني عن متعتي مع زوجي سعيد. .. أطرقت قبل أن أجيبه بخجل أن سعيد لا يشكو من شيئ مطلقاً ولكنه رقيق هادئ ومرهف الإحساس حتى في النيك وإن كان لا يملك مثل هذا الزب قلتها وأمسكت بأيره المسترخي. فزب سعيد أقصر و أنحل قليلاً. وكم كنت أعتقد أنه ضخم جداً علي كسي. .. وأردفت قائلة … يبدو أني لا أعرف شيئا كثيراً عن النيك و المتعة فأنا لم أصل السابعة عشرة من عمري ولم أكن أعرف شيئاً عن الجنس قبل الزواج ولم يمض على زواجي سوى ستة أشهر فقط. وعلاقاتي محدودة جداً كما أنها أول مرة ينيكني فيها أحد غير زوجي. .. وأخذ خالد يمتدحني ويتغزل مرة أخرى في مفاتني ويصف مدى متعته معي وقال وهو يضحك أن فتاة في صغر سني وحجم رغبتي وجمال جسدي لن تبلغ أقصى متعتها مع شاعر ولكن يلزمني فريق من المقاتلين الأشداء رهن إشارتي... ويأمل أن أكتفي به... عند هذا الحد من الحديث كانت شهوتي بدأت تستيقظ مرة أخرى وبدأت أداعب زب خالد وخصيته بيدي ثم بلساني وفمي محاولة إيقاظه ليطفئ نار شهوتي. . وضحك خالد منى عندما أخبرته بأني سوف أستدعي فريق المقاتلين إن لم ينتصب هذا الزب فوراً ... وانتصب الزب أخيراً.

عندها احتضنني خالد وهو يمتص حلمة نهدي وهو يلقى ظهري بهدؤ على السرير منتقلاَ بفمه من حلمة لأخرى وما أن إستويت على السرير حتى بدأ لسانه رحلة متعرجة وممتعة على جسدي. .. كنت أعلم أن لسانه سيصل في نهاية الأمر إلى كسي ولكن... متى ... لا أعلم ... وزاد قلقي من تأخر لسان خالد في الوصول حيث أتمنى , و اعتقدت أنه ضل الطريق وقررت مساعدة اللسان المسكين في الوصول إلى مقصده , وأمسكت رأس خالد بكلتا يداي ووضعته على عانتي تماماً وأحطت جسد خالد بساقاي بينما يداي لم تترك رأسه مطلقاً. وأخذ خالد يلثم عانتي وبين أفخاذي وكسي ثم بدأ لسانه في التحرك بين أشفاري صعوداً حتى بظري عندها يقوم بمص بظري ودغدغته برأس لسانه قبل أن يبدأ رحلة النزول مرة أخرى وهكذا. وفي كل مرة كان يزداد هياجي ويتضاعف خاصة عندما يقوم بمص بظري الذي يبدو أنه قد تورم من شدة التهيج وأخذت أتلوى بعنف واضطراب لشدة الإنتفاضات التي كانت تنتابني وحاولت إبعاد رأس خالد عني ولكن دونما فائدة بل إن خالد قبض على ساقاي بشده وأخذ يلحس كسي بعنف وكأنه يحاول إلتهامه ثم أخذ يدخل لسانه في تجويف كسي. .. وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما بل أني لم أستطع حتى التنفس فضلاً عن أي شيئ أخر وأدركت بأني سوف أموت عندها استجمعت كل طاقتي في محاولة أخيره لإبعاد كسي عن هذا الفم المفترس. و بحركة عنيفة مني استطعت تخليص موضع عفافي من فم خالد واستدرت على جانبي و احتضنت ساقاي بشده ولكن يبدو أن خالد قد بلغ تهيجه مداه واستطاع بقوته أن يباعد قليلا بين ساقاي ودفع أيره بقوه إلى كسي وبدأ في نيكه العنيف وهو يضغط بساعديه على كتفي. وبالرغم من شعوري بدخول أيره الثخين فجأة في كسي ولكني كنت لحظتها أحاول أن أستجمع أنفاسي المتسارعة. ولكن هيهات إذ واتتني لحظتها رعشة مفاجئه وزاد من قوتها مجاراة خالد لي إذ أخذ يتسارع مع رعشتي حتى شعرت بقلبي يكاد ينفجر من شدة الإرتعاش والنيك المتواصل خاصة وأني في وضع لا أتمكن فيه من تحريك أي جزء من جسمي المنهار. وما أن انتهت رعشتي وزب خالد في قعر رحمي وبدون أن يخرجه مني أدار جسدي المتعب على بطني ورفع مؤخرتي ووجهي على السرير وكأني ساجدة وبدأ ينيكني وبقوة أشد هذه المرة. فكنت كالمستجيرة من الرمضاء بالنار. إذ على الرغم من المتعة الفائقة في هذا الوضع الغريب بالنسبة لي إلا أني كنت أشعر بزب خالد وهو يضرب قلبي وبعنف ضربات متتابعة كما كانت عانته تصطدم بمؤخرتي بنفس العنف. ومع كل دفعة منه كان نهداي يسحقان على السرير وبدأت أشعر بمتعه لم أعرفها قبل ذلك حتى أني صرت أرفع مؤخرتي وأدفعها في إتجاه خالد , وتزايدت إندفاعاتنا المجنونة بإقتراب رعشتي الراجفة وأخذ أنيني يتعالى مع تتابع انتفاضاتي المتسارعة وخالد يكاد يسحقني تحته لريثما تنتهي رعشتي , وقبل أن أسترد شعوري بما حدث كان خالد ينزل بصدره على ظهري وأحاطني بذراعه ثم لا أدري كيف استطاع بحركة سريعة أن يحملني معه ويلقي بظهره على السرير لأصبح فوقه دون أن يخرج أيره الممتع من كسي المنهك أدار جسمي تجاهه وكأني دمية صغيره يحركها بمنتهى السهولة دون مقاومة منى , وما أن أصبحت في مواجهته حتى سقط رأسي وصدري على صدره العريض. ... فقد كنت أحاول السيطرة على أنفاسي ودقات قلبي المتلاحقة ويبدو أن خالد يحاول نفس الشيئ فقد كنت أسمع بوضوح دقات قلبه في أذني الملتصقة على صدره , وعلى الرغم من أننا أمضينا فتره على هذا الوضع دونما أدنى حركه إلا أنني كنت في قمة إستمتاعي فقد كان نهداي يسحقان على صدر خالد وعضلاتي تعتصر الزب الموجود في كسي. .. , وبدأ خالد يتململ تحتي وهو يستحثني على التحرك وأخذ هو في التحرك تحتي حتى بدأت أجاريه وأسندت يداي على صدره وأخذت أصعد عن أيره وأهبط عليه بهدؤ وتلذذ واضح فيما كانت يداه تقبضان على نهداي... و الأن أصبحت أنا من يتحكم في النيك. وأخذت أتحكم في صعودي وهبوطي وسرعتي حركتي يميناً ويساراً وكأني أحاول سحق الزب المتصلب داخلي , ودخلت في عالم غريب من اللذة لدرجة أني كنت أنقل يد خالد ليتحسس لي مؤخرتي وأردافي ثم أعيدها إلى نهداي. .. وتزايدت متعتي وتزايدت معها سرعتي وأخذت حركتي تتسارع فوق خالد بطريقه جنونية ولا شعورية وخالد كعادته كلما واتتني رعشتي كان يتجاوب معي ويتسارع وما أن بدأت أرتعش وأتشنج فوقه حتى كان هو قد بدأ ينتفض تحتي وأخرج أيره مني بقوه وأنا أحاول إستعادته بيدي حتى تنتهي رعشتي وهو يبعده عن كسي المتعطش وبدأ السائل الساخن يتدفق متطايراً على بطني وصدري فما كان مني إلا أن استلقيت على خالد وهو يحطم عظامي بإحتضانه الشديد وقبلاته السريعة إلى أن تركني استلقي على ذراعه الممدود إلى جواره عندها ذهب كل منا في إغفائه.

أعتقد أني نمت ما يقرب من نصف الساعة إلى جوار خالد واستيقظت منهكة جداً على صوت شخيره. وتسللت بهدؤ من جواره إلى الحمام الذي أمضيت فيه وقتاً طويلاً أتحمم وأنعش عضلات جسدي المنهكة. خرجت بعدها إلى مطبخي لتحضير بعض القهوة وعدت إلى غرفة النوم التي كان يقطع صمتها شخير خالد. وجلست على طرف السرير أشرب قهوتي وأنا أنظر بتلذذ لجسد خالد العاري. .. وقبل أن أكمل قهوتي استيقظ خالد الذي يبدو أنه إفتقدني من جواره ونظر إلى ساعته وهو يكرر أسفه و إعتذاره عن نومه وقام عن السرير إلى الحمام يستحم كي يطرد التعب و النوم عن جسمه كما قال لي. وخرج بعد فتره وجلس إلى جواري وأنا أناوله كوبا من القهوة الساخنة وهو يسألني عن مدى إستمتاعي... وكأنه أثار بركاناً فقد أخذت أتحدث دون إنقطاع... كدت تقتلني أكثر من مره... لقد توقف تنفسي وكاد أن ينفجر قلبي مراراً... جميع عظامي وعضلاتي تؤلمني... ماذا فعلت... كيف استطعت أن تقلبني مراراً وكأنني في مدينة ملاهي. .. ثم أنت غير متزوج. كيف تعرف مثل هذه الحركات ... أسكتتني ضحكات خالد من كلامي وأعاد سؤاله عن استمتاعي.

أسهبت له في وصف مدى متعتي التي لم يسبق أن تفجرت مثل هذا اليوم ولم أكن أتصور إمكانية ممارسة الجنس بمثل هذه الأوضاع اللذيذة والغريبة والمؤلمة في نفس الوقت. وأخبرته ونحن نضحك بأنه قام بعمل فريق كامل ... أمضينا بعض الوقت في التعليق على ما حدث ووصف حجم المتعة التي نالها كلا منا والرغبة في الإستزاده ... وعند الساعة الثانية عشر ظهراً خرج خالد بعد أن تورمت شفاهنا من شدة القبلات الساخنة وعلى وعد أن يكرر زياراته الصباحية. وخلال الأسابيع التالية كان خالد يزور سريري صباحاً كل يومين أو ثلاثة. وقد أصبح من الواضح جداً أنني قد أصبت بهوس جنسي رهيب من جراء ألوان المتعة التي يتفنن في تقديمها لي حتى أني قد بدأت في تناول حبوب مانعه للحمل دون علم زوجي فقط في سبيل أن أحصل على متعتي الكاملة منه عند شعوري بتدفق منيه الساخن داخل رحمي.

وأصبحت متعتي مع زوجي عبارة عن روتين زوجي بارد جداً بالنسبة لي على الأقل. خاصة بعدما عرفت ما هو النيك وما هي المتعة الحقيقية. وبعد فتره بدأ نشاط خالد يخبو وأخذت زياراته تتباعد وأصبحت لا أراه سوى في عطلة نهاية الأسبوع وذلك بسبب عمله فترتين في إنشاء توسعه للمصنع الذي يعمل به. وأخذت أبحث عنه بجنون وأتصل به عدة مرات في اليوم وكلي أمل في سماع صوته فقط. لم يكن يجيبني على هاتفه سوى صديقه سامر الذي يقيم معه. ورجوت سامر بدلال ألا يخبر زوجي بأمر إتصالاتي بخالد لأننا نحضر لمفاجأة خاصة لزوجي سيراها في الوقت المناسب , وفي المرات القلائل التي أجد خالد فيها كنت أتوسل إليه كي يحضر إلي أو أذهب أنا إليه إلا أنه كان يصر على الرفض خشية أن يراني سامر الذي يقيم معه. وأصبحت حالتي النفسية سيئة إلى أبعد الحدود بل أصبت بدرجه من الإكتئاب. خاصة بعد أن غاب عني لمدة أسبوعين لم أره فيها مطلقاً.

ويبدو أن سامر قد شك في إتصالاتي المتزايدة وأسئلتي المتلهفة ونبرة صوتي الحزينة كلما وجدته يجيب على إتصالاتي. ويبدو أنه عرف شيئ ما عن علاقتنا. وزادت مكالماتي الباحثة عن خالد وفي كل مرة كان سامر يعتذر لي و يبرر غياب خالد ويعرض خدماته. وأنا أشكو له ألم الفرقة والهجر وسامر يواسيني ويخفف عني ويعدني خيراً. وذات مساء وبعد أن كدت أصل إلى ما يشبه الجنون من شدة الشبق و الشهوة التي لا تجد من يطفئها. اتصلت هاتفياً بخالد أتوسل إليه أن يأتيني وهددته إن لم يفعل فإني سوف أقتل نفسي أو قد أنزل إلى الشارع للبحث عن المقاتلين الذين قال عنهم وأمنح جسدي لأول عابر سبيل. أخذ خالد يخفف عني ووعدني بمحاولة الحضور غداً إلا أنه سألني إن كان بإمكانه أن يحضر معه صديقه.سامر.

صعقني طلبه وصرخت فيه. أنا أريدك أنت فقط. ثم كيف تحضر سامر وهو صديق زوجي. سوف يفضحني ويكون سبب طلاقي ... إنه يعلم عن علاقتنا , ولكن لأي مدى …. كيف أخبرته بكل شيئ ؟. أجابني خالد بهدؤ... لا تخافي مطلقاً من سامر. فهو لن يذيع سراً. كما أنه يعلم عن علاقتنا منذ فتره... وهو متشوق للحضور لك. وبهذه الطريقة سوف يكون هناك دائما من يمتعك ……. قبل أن ينهي خالد كلامه كنت أصرخ وأبكي مطلقة وابلاً من الشتائم عليه وعلى صديقه وعلى نفسي وأنهيت المكالمة بعصبية وجلست أنتحب وأشرب وحدي وأعتصر زجاجة الخمر بين فخذاي لعلني أنسى شهوتي. ولم تمض ساعة حتى هاتفت خالد مجدداً أخبره بأني سأكون في إنتظارهما صباحاً. ذهبت إلى سريري هذه الليلة مبكرة وقبل رجوع سعيد إلى المنزل فقد كانت تتملكني الظنون و الهواجس. من يعلم بعلاقتي غير سامر ؟ وهل هو حافظ للسر أم لا ؟. وكيف سينظر لي بعد ذلك وكيف سينظر لزوجي ؟. وماذا سيحدث لو كشف زوجي هذه العلاقات المتعددة. .؟ ومع من … مع أعز أصدقائه. . ؟. ماذا يريد سامر. هل يريد أن يتأكد فقط من علاقتي بخالد أم يريد تجربه حظه معي أم يريد مشاركة خالد أم سيكون هو البديل الدائم؟. هل يعرف فنون المتعة كخالد أم أن متعته هي إلقاء النكات والتعليقات فقط.

وأسئلة كثيرة راحت تجول في رأسي. ما هي نهاية هذا الطريق ومتى ستخمد نيران شهوتي ؟. هل أطلب الطلاق من سعيد الأن وأتفرغ للبحث عن المتعة. وانهمرت على رأسي آلاف الأفكار والأسئلة المظلمة التي أصابتني بدوار وصداع لم يتركني إلا نائمة لا أشعر بنفسي. استيقظت مبكرة جداً وقبل وقت طويل من موعد إستيقاظ سعيد ولا أدري سبب تناقض مشاعري من الإرتياح والتفاؤل مع قليل من الخوف. جهزت إفطار زوجي وملابسه أيقظته في موعده وتناول طعامه على عجل وودعني مسرعاً. وعدت مسرعة إلى غرفتي أستكمل بعض زينتي وقبل أن أنتهي كان الباب يطرق ومع طرقه شعرت بقلبي يهبط إلى قدماي وسرت في أعضائي رعدة الخوف. أحكمت لبس روب نومي واستجمعت شجاعتي واتجهت إلى الباب أجر خطواتي. فتحت الباب ودخل خالد بسرعة وأغلق الباب خلفه. احتضنني وأخذ يقبل شفتي ويعتصر نهدي وأنا بين يديه كلوح من الثلج أو كأنثى مجمده. .. باردة الجسد زائغة العين لا يتحرك من جسمها عضو.

وكما يذوب الثلج وكما تستيقظ النائمة استيقظت مشاعري وبدأت أذوب بين يدي خالد. وكأني لوح من الثلج أخذ في الذوبان شعرت بدموع غزيرة تنساب من عيني وتقطر على وجه خالد الذي أبعدني عنه بقوة وهو يسألني عن سبب دموعي. أخذت في توجيه عدد من لكماتي على صدر خالد وبطنه وأنا أعاتبه على هجري دونما سبب إقترفته ودون أن يفكر كيف يطفئ النار التي تسبب في إشعالها. ... احتواني خالد مرة أخرى بين ذراعيه وهو يعتذر عن تغيبه وزب لي أنه بسبب الأيام التي كان يقضيها معي حصل على إنذار بالفصل من عمله يمنعه من أي غياب بعد ذلك. وأنه لن يستطيع التأخر عن عمله اليوم وعليه أن يذهب خلال دقائق. صعقني خالد بما زب وأحتضنته وكأني خائفة أن يطير من بين يدي وأنا أقول له متوسلة. لا. .. لن تتركني اليوم. لن أدعك تذهب. .. لقد مت شوقاً إليك. .. انك لم تفارق خيالي. .. لقد تحولت حياتي إلى جحيم بسببك. .. لقد اشتقت لأحضانك وقبلاتك. .. اشتقت إلى سرير يجمعنا. .. أريدك أن تطفئ نار شهوتي الأن. ... أسكتني خالد كعادته بقبله على فمي ثم خاطبني هامساً. أرجوك يا ريم. .. سوف يتم طردي من عملي. .. أنت تعلمي كم أعشقك ولكن إن تم طردي سوف أغادر هذه المدينة عندها سوف أفتقدك مدى العمر. .. خلال أسابيع سوف تنتهي توسعة المصنع عندها سوف نعيد الأيام الماضية. .. أما الأن أرجوك أنا لا أستطيع. .. لقد حضر سامر معي وهو ينتظرني في الخارج الأن. .. وهو يتمنى وصالك. .. إن لم تمانعي. تذكرت لحظتها موضوع سامر فقلت لخالد أنت الوحيد القادر على إمتاعي. .. لا أريد غيرك. سوف يفضحني سامر يوما ما. .. أجابني خالد بلهجة واثقة. لا تخافي مطلقاً من سامر. لن يجرؤ على إيذائك أبداً. . أنا أعرفه جيداً وأضمن أنه سيمتعك خلال غيابي. .. لن تندمي على معرفته... أنه في الخارج الأن ولن يدخل إلا إذا رغبت وفتحت له الباب و دعوته للدخول بنفسك. وإلا سوف يغادر معي دون أن يراك ودون أن تخافي من شيئ. مرة أخرى شعرت بقلبي يهبط إلى قدمي وجف حلقي وسرت رعدة الخوف في جسدي وخالد ينتظر قراري دون أن ينبس ببنت شفه. وتظاهرت بالشجاعة ومددت يدي إلى الباب وفتحته لأجد سامر بالقرب من الباب. .. دعوته للدخول وأغلقت الباب خلفه. وما أن دخل سامر حتى بدأ يلقي تعليقاته اللاذعة والمضحكة بسبب تركنا له وقتا طويلاً خارج المنزل. .. وأخذ يندب حظه ويحسد خالد بشكل مباشر على حظه معي وحبي له. وما هي إلا ثواني حتى طغى جو من المرح على ثلاثتنا ونحن لم نزل قرب الباب. واصطحباني إلى الصالون وهما يتبادلان التعليقات المرحة بينما أنا أحاول تبديد خوفي والسيطرة على نفسي.

جلس خالد على مقعد وأجلسني على فخذه وهو يحيطني بذراعيه وجلس سامر بالقرب منا يرمقنا بنظرات حاسده. .. وأخذ خالد يمتدحني و يطريني ويوصي سامر بحسن رفقتي والتفاني في خدمتي. .. ثم همس خالد في أذني يلثمها بأنه قد أوضح لسامر كيف يمتعني ويطفئ ناري المشتعلة. . عند هذا الحد طفح الكيل بسامر فهدد خالد بأنه سوف يطرد إن لم يصل مصنعه خلال ربع ساعة عندها نهض خالد كالملسوع وضمني وأخذ يقبلني قبلات وداعيه حارة وهو ينزل روب نومي دون أن أشعر هذه المرة وما أن أنهى قبلته حتى وجدت نفسي أقف شبه عارية بقميص قصير يغري أكثر مما يخفي وأجلسني بالقوة على فخذ سامر وخرج مسرعاً. إلا أني تبعته مسرعة وسامر يتبعني يدعو خالد للإسراع بالخروج. وما أن أغلقنا الباب خلف خالد حتى وجدت نفسي أقف وجهاً لوجه أمام سامر وهو يلتهمني بعينيه دون أن يحاول لمسي. وبدأ يطري محاسن جسدي وجمالي ويبدي سعادته بموافقتي على صحبته ... قطعت على سامر ما كان يقول واستأذنته في تحضير بعض القهوة. لم يكن أي منا لحظتها في حاجة إلى قهوة. لقد كان كل منا يريد تلبية ندأ الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات أستجمع فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي. أحضرت القهوة وبعض البسكويت إلى وجلست إلى جوار سامر. . و كان يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على خالد وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني لن أجد عشيقاً مثله. .. ويبدو أن كلامي استفز سامر الذي انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري. .. وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من سامر سوى أن نهض وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة نومي محاولا في نفس الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله و محاولاته. .... وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي بعصبية عندها رأيت علامات الإنبهار في عينيه عندما وقع بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما و يتحسسهما كأنه يخشى عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على السرير وبدأ يلثم و يقبل سائر جسدي إلى أن وصل سروالي الذي تمنعت قليلاً في إنزاله ولكنه نجح أخيراً في مبتغاه.

أصبحت على السرير عارية تماما عندها بدأ سامر في خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى مثلي تماما... واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما بلسانه ويمتص شفتاي ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمي يدغدغ به لساني. وعرفت أنامله طريقها إلى كسي تعبث بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ. وبدأ سامر يكثف هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني بينما فمه يكاد يذيب نهدي. . لم أستطع المقاومة طويلاً إذ سريعاً ما بدأت جسدي يرتجف مع كل حركة من حركات يده على بظري عندها ابتعد سامر عني قليلا وجلس بين فخذاي ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي كان يمارسها معي خالد. خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل لسانه في تجويف كسي. .. وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي وغاب صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة. .. ولكن هذه المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من سامر إلا وأنا شبه ميته. .. بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه وأنا في شبه غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه. مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن يلمسني سامر مرة أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي. .. وفعلاً تركني حتى هدأت تماماً ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني ممتصاً شفتي ولساني ويده قابضة على مؤخرتي. .. وبدأت أشعر في هذه اللحظة بأيره الدافئ مرتخيا بين فخذاي. .. أمضيت بعض الوقت في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم عدم إنتصاب هذا الزب حتى الأن. .. ونزلت من على صدر سامر وقبضت على أيره وكأني أسأله ودون أن يكلمني سامر فهمت من نظرته المطلوب. . قربت الزب من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمي. .. وبدأت أمصه بهدوء و تلذذ ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر. .. أه. . كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع عندما يبدأ الزب في الإنتفاخ و الإنتصاب داخل فمي. .. وبدأت أشعر بالزب ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا أزيده مصاً ومداعبة. .. وما أن أخرجته من فمي شامخاً متورداً حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة. .. فقد كان ذكراً رائعاً. .. أنه أطول من زب خالد وإن لم يكن في ثخانته. .. ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن أبدا بزب سعيد. .. سرح خيالي في الزب المنتصب أمام عيني وأنا أبتسم له إلى أن سألني سامر عن رأيي فيما أرى. . لحظتها اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة. .. إنه رائع. .. كبير. . أنه كبير جداً. .. لقد تركني سامر أملئ عيني من أيره الضخم وأسرح بخيالي في حجمه المثير وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور و الإعتداد بالنفس إلى أن قمت وحدي أحاول الجلوس عليه. وأمسكت الزب الضخم بيدي ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري وبدأت أجلس عليه بهدؤ و بطء شديد وأنا أطلب من سامر أن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني أفعل ما أريد وحدي. .. لقد دخل جزء كبير من الزب داخلي حتى شعرت بالإمتلاء ولازال هناك بقية منه خارجي أسعى جاهدة لإدخالها. .. قمت عن الزب بنفس البطء و الهدؤ ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية ببطء أشد. . وتكرر إخراجي للزب من كسي ودعكه على بظري وبين شفري ونزولي عليه حتى دخل بكامله واستقر فخذاي ومؤخرتي على سامر الذي لم يتحرك مطلقاً. .. لقد شعرت بالتعب قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها في هذه اللحظة التي أشعر فيها بأن هناك شيئا ضخماً داخلي. .. مكثت لحظات فوق سامر دون أن يتحرك أي منا ألتقط أنفاسي وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الزب الضخم الذي لم يكن يتوقعه. . وبدأت في التحرك البطيئ فوق سامر ويداي مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي. .. ولعدة دقائق أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت إستسلامي وقمت عما كنت جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود وأنا أستعجل سامر أن يسرع. .. قام سامر وهو يبتسم فيما كان وجهي وركبتاي على السرير و مؤخرتي مرفوعة في انتظار ما سيدخل. .. ولم أكن أعرف أن سامر قاسي القلب ضعيف السمع إلا لحظتها. فقد أمسك بأيره وحكه مراراً بين أشفاري ثم أدخل رأس أيره في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي بيديه وفجأة دفع أيره دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدؤ. صرخت دون شعور. .. انتبه. . لا لا. . يكفي. . إلا أنه لم يأبه لصراخي ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي. .. لقد شعرت لحظتها أن أيره مزق رحمي وأمعائي ولعله في طريقه للخروج من فمي. .. وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته في مؤخرتي كأنه يثبت أيره حيثما وصل. وانتظر لحظات حتى بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه عندها بدأ يسحب أيره من كسي وكأنه يخرج سيفاً من غمده. . وعاودت الصراخ مرة أخرى. .. لا. . لا. . لا تخرجه أرجوك. . ولكن لا حياة لمن تنادي … فقد أخرجه بكامله خارجي. . شعرت لحظتها بأن روحي هي التي تخرج من جسدي وليس زب سامر. إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده وبدأ ينيكني بهدؤ وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة. وأخذ سامر يتبع معي نفس أسلوب خالد فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي بأيره كلما تشنجت من الإنتفاض وبالرغم من متعتي الفائقة فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيراً سقطت على السرير وكأني نائمة على بطني دون أن يتوقف سامر عن حركاته المتسارعة. ... وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان سامر يقلبني ودون أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره وذات اليسار مرة أخرى وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج أيره مني. .. إلى أن تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جداً من المني داخل رحمي المتعطش. ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني وأنا محتضنته بوهن. .. وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا أني لازلت أرتعش كلما شعرت بأيره يرتخي أو ينسحب من كسي المنهك. ... وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي. استيقظت بعد أكثر من نصف ساعة ولم أجد أحداً جواري وقمت من السرير متثاقلة لأجد أن المني اللزج قد تسرب من رحمي إلى عانتي وأفخاذي وبدأ يجف على جسدي. .. وحاولت الإسراع إلى الحمام بقدر استطاعتي. ...

خرجت من الحمام ملتفة بروب الإستحمام لأجد سامر يجلس عاريا على مقعد جوار السرير يشرب قهوة حضرها بنفسه وينظر لي بإبتسامة فيها بعض الخبث. .. اتجهت إلى المرأة أجفف شعري و أمشطه وسامر يسألني إن كانت غيرت وجهة نظري. .. أجبته بحده ويدي تشير بفرشاة شعري تجاهه بعصبية. لقد آلمتني كثيراً. .. وأنهكتني أكثر. .. أخبرني هل أنت أصم؟.. لماذا لم تكن تسمعني ؟.. لقد كدت تمزقني... أجابني سامر بمنتهى البرود و الخبث. في الجنس عندما تقول الأنثى لا. .. فهي تعني نعم , وعندما تقول كفى. .. فهي تعني زدني أكثر , وعندما تبتعد أو تهرب فهي تعني إتبعني. سكت برهة وأنا أحاول تحليل كلامه في عقلي الصغير واكتشفت كم أنه صحيح إلى حد بعيد. جلست على طرف السرير مقابل سامر وأنا أنظر بحقد لأيره المتدلي بين فخذيه وأقول بصوت يحمل نبرة ألمي. لكنك آلمتني فعلاً. .. لقد اختلطت المتعة بالعذاب. .. ولم أعد أشعر بالمتعة من شدة التعب. ... ثم قلت بتخابث. . لقد كان خالد يعرف كيف يمتعني حقاً دون أن يعذبني. .. وكانت هذه الجملة كفيله باستفزاز سامر الذي انبرى يدافع عن نفسه ويعدني بعدم تكرار ما قد يؤلمني مرة أخرى. .. وأخذ يعتذر ويعلل اندفاعه في النيك لشدة اللذة التي كان يشعر بها والتي أفقدته إتزانه وسيطرته على نفسه. ومما قال ايضاً أنه من النادر أن يعثر الرجل على فتاة مثلي صغيرة السن فائقة الجمال ملتهبة الشهوة. .. وأني أستطيع أن أفقد أي رجل شعوره و إتزانه. . ووقف أمامي واقترب مني وأنا جالسة على طرف السرير وعيني تراقب الزب المتدلي وهو يتطوح حتى أصبح أمام وجهي وأمسكه سامر بيده وهو يمسحه على خداي ويسألني عن رأيي ؟. . أجبته بدلال وأنا أمسك الزب الكبير بيدي. لقد قلت لك. أنه رائع وكبير جداً... لكنه مؤلم. . لقد وعدتني أن تعلمه الأدب. . أليس كذلك. وأخذت أمرر الزب على وجهي وعيني وأدفنه بين نهداي الدافئان وبدأت ألعقه بلساني وأمصه وأنا قابضة عليه بكفي بينما يدي الأخرى تعبث بالخصية المترهلة وهو ينمو ويكبر في يدي وفمي لحظة بعد لحظه. . حتى انتفخ و انتصب تماما وأنا أرمقه بعيني السعيدة به كسعادة أم تشاهد وليدها ينمو أمام عينها... وأخرجته من فمي وأخذت أتأمل طوله وانتفاخه وأوردته المنتفخة تحت تلك البشرة الرقيقة التي تلمع من أثر لعابي عليها وأعيده إلى فمي مرة أخرى. .. وبلغ من هوسي وشهوتي أني تمنيته في فمي ويدي وبين نهداي وكسي في وقت واحد... واستلقينا على السرير في عناق وقبلات ممتعه والزب المتصلب يتخبط بين أفخاذي وعانتي حتى تهيجت تماما وحاولت دفع أير سامر تجاه كسي. ... وما أن دخل راس زب سامر بين أفخاذي حتى ذكرته بصوت ملؤه التوسل أنه قد وعدني ألا يؤلمني وهو يكرر وعده بذلك وبدأ في مص بظري و شفراي ولحس ما بينهما بطريقة هادئة وممتعة لكلينا حتى أخذ جسدي يتلوى من شدة اللذة عندها جلس سامر بين فخذاي المرحبان به وأخذ يدعك رأس أيره المنتفخ بين أشفاري وبظري المنتفخ حتى شعرت أن كسي قد غرق بماء التهيج عندها بدأ سامر يدخل أيره ذو الرأس المنتفخ بحذر نحو رحمي حتى انتصف وأعاد إخراجه بنفس الحذر وكرر دعكه وإدخاله حتى بلغ قرار رحمي واستقر للحظات و عانتينا تحتك بقوه. . ولم يكن يصدر مني سوى أهات المتعة وفحيح اللذة. .. وبدأ سامر ينيكني بهدؤ وهو يتأوه لشدة استمتاعه وتلذذه. وكنت أنتفض كلما شعرت بأيره يضرب قلبي. .. خاصة تلك الضربات اللذيذة و المتسارعة التي كانت تفجر رعشتي. وتوالت رعشاتي تباعاً وتعالى أنيني وأهاتي حتى جاءت اللحظة الحاسمة في ذروة المتعة عندما انتفضنا بعنف و ارتعشنا سوية وأقشعر سائر جسدي وأنا أشعر بدفقات المني المتتابعة وهي تنهمر في رحمي وزاد من متعتي لحظتها احتكاك عانتينا وكأنهما يحاولان عصر الزب في كسي وانسحاق بظري المنتفخ بينهما. وما أن هدأ جسدينا من تشنجهما حتى أخرج سامر أيره برفق مني قبل أن يسترخي وقربه من وجهي فتناولته بتثاقل لأمتص ما قد يكون بداخله من سائل الحياة المثير ... واستلقى سامر إلى جواري يتحسسني وهو يناولني عدة مناديل أسد بها فتحة كسي حتى لا ينسكب منها ذلك السائل المغذي واستدرت على جانبي تاركة سامر يحتضنني من خلفي وأيره على مؤخرتي. .. عدة دقائق مرت قبل أن استجمع قوتي واستدير في مواجهة سامر أوزع قبلاتي وكلماتي الحارة والصادرة من أعماق قلبي وأنا أهمس في أذنه بدلال. .. لقد كنت ممتعاً لأقصى حد. .. لن أنسى هذا اليوم الممتع. . سوف نكرره حتماً. . أليس كذلك. . ولكن كما فعلنا الأن. .. متعه فقط. . متعه دون ألم. ... وكان سامر في قمة نشوته وهو يستمع لكلماتي الهامسة ويستمتع بقبلاتي اللاهبة ويبادلني نفس الكلمات و المشاعر. أمضينا وقتا طويلاً في الفراش نتبادل القبلات وشتى أنواع المداعبات وكثير من كلمات الغزل الرقيق والوصف المثير إلى أن جلسنا متجاورين على الفراش المبعثر فوق السرير المنهك وأنا أحذر سامر من أن يختفي فجأة بحجة عمله. إلا أنه طمئنني بأن طبيعة عمله مختلفة عن عمل سعيد أو خالد فهو مندوب المبيعات و التسويق للمصنع الذي يعمل به خالد وأنه بكل سهوله يستطيع منحي الوقت الذي يكفيني كلما اشتقت له. وفيما نحن نتحدث دق جرس الهاتف وكان على الطرف الأخر خالد يحاول أن يطمئن على ما حدث وطمأنته وامتدحت له سامر وأثنيت عليه إلا أن سامر اختطف سماعة الهاتف مني ودخل العشيقين في جدال حاد تخللته تعليقات سامر اللاذعة حول من هو جدير بصحبتي. خرج سامر قبل الثانية عشر ظهراً بعد وداع حار ووعد بلقاء تالي قريباً. .. ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من أثار المني الجاف واستلقيت في حوض الإستحمام تحت الماء أريح عضلات جسدي المشدودة و المنهكة وأسرح بخيالي في اللحظات الماضية وأحلم بالأيام القادمة. .. وبينما كنت أجهز وجبة الغداء قبل وصول سعيد فاجأني سامر باتصال هاتفي غير متوقع يخبرني فيه بأنه استطاع الحصول على إجازة مرضيه لمدة أربعة أيام ويسألني أن كان بإمكانه زيارتي طوال هذه الأيام. .. وطبعاً لم أتردد أبداً في إظهار مدى سعادتي وترحيبي به حقاً لقد جعلني هذا الخبر أتقافز من الفرح. وطوال الأيام الأربعة كان سامر يدخل سريري في الثامنة صباحاً ولا يغادره قبل الواحدة ظهراً. وبذلنا في هذه الأيام مجهوداً جباراً في ممارسة جميع ألعاب السرير الممتعه و المثيرة واستطعنا أن نمحو أثار أيام الهجر الماضية وذكرياتها الأليمة لي. وكان خالد يهاتفنا يومياً وهو يكاد ينفجر من الغيظ. وحضر خالد ليلة الإجازة الأسبوعية كالمعتاد واستطاع أن يسكر زوجي سعيد قبل منتصف الليل حتى نام كعادته. وهرع إلى غرفة نومي ليأخذ حظه مني وأحصل على متعتي منه. .. وقد كانت تلك ليلة مميزه حقاً. .. إذ دخل خالد في صراع رهيب مع نفسه وهو يحاول إثبات قدراته و مهاراته المتعددة في إمتاعي. لقد كان صراعاً رهيباً حقاً ولكني كنت الطرف المستمتع أكثر أيضاً. ... كم هو جميل وممتع أن تكون المرأة حكماً بين عشاقها وهم يتسابقون بين فخذيها لتقديم ألذ ما تشتهي من متع. وعلى الرغم من استمتاعي الكبير بهذا الوضع اللذيذ...

إلا أنني أحياناً كنت أتسائل. هل هذه. .. الشهوة الملتهبة. .. و الشبق الدائم. .. حالة طبيعية...هل هي بسبب مراهقتي وشبابي. .. هل هي بسبب زوجي. .. هل أنا مريضه. .. لا أدري هل ستتفاقم حالتي أم سوف تخفت رغبتي الجنسية. .... لم أجد الإجابة الشافية أو لعلي وجدتها ولم أقتنع بها.

مر شهران كان خلالها يزورني سامر كلما أشتاق أحدنا للأخر أو بمعنى أخر كل يومين على أبعد تقدير. .. ولم يجد خالد أي فرصه مطلقاً لزيارتي صباحاً وكان مضطراً يكتفي بليالي نهاية الأسبوع. .. وكانت أيام دورتي الشهرية هي الفترة الوحيدة التي يلتقط فيها عشاقي أنفاسهم ويرتاح فيها جسدي من سباق المتعة المضني. وذات صباح أمضى سعيد وقتاً أطول معي على الإفطار قبل خروجه وهو يزف لي خبر حصوله على إجازة من عمله لمدة أسبوع كامل بعد عشرة أيام وسوف نقضيها في أحد المنتجعات بمناسبة مرور عام على زواجنا. .... وبعد دقائق من خروج سعيد لعمله سمعت طرقات سامر المميزة على الباب فأسرعت وفتحت الباب لأجد أمامي سامر ومعه خالد

لقد كانت مفاجأة لم أكن أتوقعها وإن طالما تمنيتها. أحكمت غلق الباب بعد أن أدخلتهما وغبت مع خالد في عناق حار وقبلات اشتياق وسامر يلسعنا بنظراته وتعليقاته اللاذعة. .. وبدون أدنى جهد حملني خالد إلى غرفة نومي وسامر يتبعنا. .. ووضعاني على السرير وأخذ كل منهما يسابق الأخر في خلع ملابسه وأنا أضحك منهما واستطعت أن أغافلهما وأتسلل مسرعة إلى المطبخ لتحضير ما يكفينا من قهوة الصباح , وبينما أنا في المطبخ كنت أحاور نفسي. .. كيف يأتيان سوية. .. وهل سيجمع السرير ثلاثتنا. .. وهل أحتمل أن ينيكني أحدهما بينما يشاهدني الأخر. .. لطالما تمنيت أن أجتمع معهما على سرير واحد. .. ولكن هل يمكن تنفيذ الأحلام بالطريقة التي نتخيلها. .. انتهت القهوة ولم تنتهي تساؤلاتي. .. حملت نفسي مع تساؤلاتي وقهوتي إلى غرفة النوم وجلست على المقعد المقابل للسرير وقدمت قهوتي للعاشقين العاريين تماماً. .. لقد كان منظرهما مضحكاً للغاية وشربنا القهوة على عجل ونحن نضحك من تعليقات سامر على هذا الوضع الغريب جداً.

كنت أغطي وجهي بكوب قهوتي من شدة الخجل. وقبل إنهاء قهوتهما قاما من السرير واقتربا مني وكل منهما يغريني بما عنده. وانقلب خجلي إلى خوف من حصارهما المفاجئ وأوشك الذكرين المرتخيين على ملامسة وجهي وأمام ملاطفة خالد وتشجيع سامر تناولتهما بيداي. .. وبدأت في مداعبة ما في يداي ثم مقارنتهما ومصهما على التوالي وإعادة مقارنتهما وكل منهما يحتج بأن أيره لم يكمل إنتصابه بعد لأعيد مصهما بعنف حتى تضخما وتشنجا وأصبحا كأنهما مدفعان مصوبان نحوي يتأهبان لقصفي. لكم هو ممتع أن ترى المرأة أمامها ذكراً متأهباً لها وهو منتصب ممتلئ. إلا أنني تأكدت من الشعور المضاعف أمام الذكرين. وظهرت علامات الرضا على ثلاثتنا لنتائج المجهود الممتع الذي بذلته وبسهوله استطاع الشقيان تعريتي ووضعي بينهما على السرير المسكين. .. لقد سارت الأمور بعد ذلك أسهل مما توقعت وأجمل وأمتع مما تمنيت. لقد انتشرت الأيدي على جسدي تتحسسه و تثيره وأخذت الشفاه تتبادل المواقع على حلماتي وفمي. ... دخلت في البداية حلقه رهيبة من التوقعات و المفاجآت. ... هذه أصابع سامر تداعب بظري ويده الأخرى تفرك حلمتي. .. كلا إن خالد هو الذي يمتص شفتي وهو من يفرك حلمتي. .. لا أبداً إنه سامر. .. فهو الوحيد الذي يعض لساني. ... ولكن كيف يعض لساني ويفرك حلمتي ويداعب بظري في نفس الوقت. ..... ولم تمض لحظات من المتعة المضاعفة حتى تركت الأمر وكأنه لا يعنيني تماماً. وأخذت أسبح في نطاق غريب من النشوة واللذة ولم يعد يهمني فم من يلحس كسي أو زب من في فمي. .. وكان من الغريب و الممتع في نفس الوقت تبادلهما المواقع بمرونة عالية وكأنهما ينفذان خطة سبق أن قاما بالتدرب عليها إلى درجة الإتقان وأخيراً بدأت أشاهد من يفعل ماذا هذا خالد بدأ ينيكني بأيره الثخين وهذا زب سامر في فمي. .. ولكن سريعاً ما دخلت في مرحلة النشوة القصوى والرعشات المتتابعة وهما يقلباني و ينيكاني بعدة أوضاع دون توقف وأنا لا أكف عن التأوه والأنين والفحيح من شدة اللذة الغير محتمله والرعشات القاتلة المتتابعة وأصبحت لا أشعر بنفسي هل أنا على ظهري أم على جنبي أم على بطني. .. وهل الذي ينيكني الأن فوقي أم تحتي..... لقد شعرت الأن أن هناك زب في فمي بدأ يقذف منيه في فمي وعلى وجهي. .. لا أدري ما حدث بعد ذلك هل أنا نائمة أم في إغمائه. دقائق قليلة مرت قبل أن أستيقظ وكأني كنت في حلم. .. ما الذي حدث إن بقع المني تغطي جسدي كله. .. شعر رأسي. . وجهي. .. نهداي و صدري. .. بطني وعانتي... أفخاذي وحتى ركبتي. نظرت بحقد بالغ للمجرمين وهما يشربان قهوتهما على حافة السرير وقلت بلهجة حازمة... ويحكما. .. ماذا فعلتما بي. .. لن يتكرر مثل هذا العمل أبداً. ونهضت أجر قدماي وأستند على جدار الغرفة في طريقي إلى الحمام. .. وسارا معي ورافقاني في دخول الحمام واغتسلنا سوية ونحن نتبادل المداعبات في جو يملأه المرح والضحك.

خرجت من الحمام محمولة إلى السرير بينهما ونحن نتضاحك وكأننا سكارى من شدة المرح و النشوة العارمة التي ذقناها. أمضينا وقتاً طويلاً وسعيداً في رواية الطرائف والتعليقات الجنسية المضحكة والمداعبات المثيرة التي عجلت بتهيجنا مرة أخرى وتزايدت شهوتنا مع بزيادة مداعباتنا سخونة وأخذ كل منهما يداعب ثدياً أو يمتص حلمة وهذا يمتص بظراً وذاك يمتص لساناً حتى بدأ ما كنت أتخيله يتحقق فهاهو سامر بين فخذاي ينيكني بهدؤ لذيذ وممتع بينما خالد إلى جواري أمتص له أيره بشغف بالغ حتى إذا ما إنتصب وتهيج تماما أزاح سامر بعنف وحل محله ليقترب سامر مني ويملأ فمي بأيره الغاضب. .. حتى استطعت أخيرا من إنهاء تشنج الذكرين وتصلبهما والحصول على مائهما ولم أتركهما إلا صريعين متدليين تعلوهما بعض القطرات اللزجة. وعلى الرغم من الهدؤ والبطء الذي تمت فيه الممارسة إلا أنها كانت ممتعة إلى أقصى حد ويدل على ذلك تأوهاتنا نحن الثلاثة التي كانت تملأ الغرفة , وزاد من متعتها بالنسبة لي أنني كنت المتحكمة وثابتة على السرير كما كنت أتخيل وأتمنى. أنهينا نحن الثلاثة استحمامنا السريع وأحضرت من المطبخ بعض الفواكه و الحلويات وجلسنا نتبادل الحديث والآراء عما حصل بتلذذ ومرح وأخبرت العاشقين بأني وإن استمتعت بدرجة غير معقولة اليوم إلا أني أفضل أن أكون مع شخص واحد على السرير حتى أستطيع أن أركز إهتمامي وإنتباهي وأشارك بفاعليه. .. إلا أني لم اخبرهما بأني لا أمانع في قرارة نفسي من تكرار ما حصل اليوم.
خرج الإثنان من المنزل كعادتهما بعد الثانية عشر ظهراً وانشغلت بعدها في تغير أغطية السرير وترتيب الغرفة وتنظيف الحمام وتجهيز وجبة الغداء التي أعددتها بسرعة. وذهبت إلى غرفتي واستلقيت على السرير بهدؤ ويدي تتحسس جسدي الأبيض الناعم وقبضت على عانتي وكسي الذي لازلت أشعر بحرارته ونبضاته استرجع في مخيلتي ما حصل بسعادة غامرة. .. في إنتظار سعيد الذي سيحضر بعد الثالثة بقليل. وتداعي إلى ذهني سعيد والإجازة الموعود. .. فتخيلت سعيد وما يمكن أن نفعله في أسبوع العسل الجديد وقررت في نفسي أن أبذل معه تدريجياً جهداً أكبر في إثارته لرفع كفائته مستواه. خاصة بعدما لمس مني في الفترة الأخيرة بروداً ملحوظاً في السرير. وأخذتني خيالاتي وأحلامي اللذيذة والتعب الجسدي إلى نومة لذيذة.